قصة قصيدة تقول التي عن بيتها خف مركبي
هو الحسن بن هانئ الحكمي، لقب بأبي نواس، وهو واحد من أشهر شعراء العصر العباسي، ولد في عام مائة وخمسة وأربعون للهجرة في الأهواز، وشبّ في البصرة، ثم امنتقل إلى بغداد.
هو الحسن بن هانئ الحكمي، لقب بأبي نواس، وهو واحد من أشهر شعراء العصر العباسي، ولد في عام مائة وخمسة وأربعون للهجرة في الأهواز، وشبّ في البصرة، ثم امنتقل إلى بغداد.
هو أبو نواس أو الحسن بن هانئ الحكمي، وهو واحد من أشهر شعراء الدولة العباسية، ولد في عام سبعمائة وستة وخمسون في الأحواز، وتوفي في عام ثمانمائة وأربعة عشر في بغداد.
هو جندح بن حجر بن الحارث الكندي، لقب بإمرؤ القيس، من شعراء العصر الجاهلي، وواحد من أبرز شعراء هذا العصر، وهو واحد من أبرز الشعراء العرب على مر العصور، وهو من قبيلة كندة.
كما يعتبر الشاعر والأديب والمؤلف الكاتب العربي الشهير من أبرز الأعاء العرب الذين كانوا أعضاء بالغين الأهمية في جمعية رابطة الكتّاب العرب في المملكة العربية السعودية على حدٍ سواء.
عبدالله بن زويبن بن بطي المعامرة العمري الحربي، الكاتب والأديب والمؤلف العربي الذي برع في الساحة الأدبية العربية وعمل على إثرائها من الناحية المعرفية والثقافية على حدٍ سواء.
أمَّا عن التعريف بكاتب هذه القصيدة: فهو الإمام الفقيه المحدّث محمّد بن إدريس الشافعيّ القرشيّ، ثالث أئمة الفقه الإسلاميّ.
وهو إبراهيم بن علي بن سلمة بن عامر الفهري المدني بن هرمة الكناني القرشي، المُلقب بأبو إسحاق.
اسمه زند بن الجون، وفي رواية أخرى ذكره المؤرخون على أنَّه زند أو زبد لكن كثير من المؤرخون اجمعوا على أنَّ اسمه هو زند بن الجون.
من هو بشر بن خازم الأسدي؟ هو عمرو بن عوف الأَسدي،شاعر جاهلي،شجاع وفارس ومن فحول الشعراء من أهل نجد،في الجزيرة العربية،من بني أسد بن حزيمه. كما أنه شاعر هجاء هجا الكثير منهم أوس بن حارثة بقصائد عده،كما هجى بنو طيّ فجرّح بالهجاء وقد عاش الشاعر بشر بن أبي خازم قريب من ظهور الإسلام وقال عنه الجاحظ:"بشر بن أبي خازم قد أدرك الفجار،والنبي صلى الله عليه وسلم شهد الفجار"
هو الشاعرعلقمة بن عبَده (بفتح الباء)بن ناشر الملقب بعلقمة الفحل لأنه تفوق على إمرؤ القيس في مساجلاته الشعريه وعلقمة الفحل شاعر جاهلي من شعراء الطبقة الأولى. كما أن له ديوان شعر شرحه الأعلم الشنتمري. والشاعرعلقمة الفحل من بني تميم من أهل نجد من الجزيرة العربية.
وهو إبراهيم بن سهل الإسرائيلي الإشبيلي، الملقب بأبو سهل الأندلسي.أحد الشعراء العرب ومن أشهرهم، كما صُنّف من الشعراء الذين نظَّموا الشعر العربي على النظام التقليدي.
محمد بن محمد بن محمد بن الحسن الجذامي الفارقي المصري، المُلقب بأبو نباتة.أديب وكاتب وشاعر ومؤلفين، يُعتبر من أشهر وأبرز وأعظم الشعراء المصريين والسوريين.
ومن البديع في هذا الباب قول أبي نواس من جملة قصيدته المشهورة التي أولها: أجارةَ بَيْتَنا أبوكِ غيورُ فقال عند الخروج إلى ذكر المدوح:
أبو نواس، الحسن بن هانئ الحكمي، ينسب إلى الحكم بن سعد العشيرة. يلقب بأبي نواس نسبة إلى ذوابتين كانتا تنوسان على عاتقه.
وفسر السندرة فقال: هي شجرة يعمل القسى والنيل. فيحتمل أن يكون مكيالاً يتخذ من هذه الشجرة، سمى باسمها، كما تسمى نبعة باسم الشجرة التي أخذت منها
أنَا الذي نَظَر الأعْمَى إلى أدَبي ... وأسْمَعَتْ كلماتي من به صَمَمُ أَنَامُ مِلَء جُفُوني عن شَوارِدِها ... وَيَسْهَر الخلقُ جَرَّاها وَيَخْتَصمُ
16- أَنا الَّذي نَظَرَ الأَعمَى إلى أَدَبي .... وأَسمَعَتْ كَلِماتي مَن بِهِ صَمَمُ 17- أَنامُ مِلءَ جُفُوفي عن شَوارِدِها .... ويَسْهَرُ الخَلْقُ جَرَّاها ويَختَصِمُ
أما عن مناسبة قصيدة "ولم أقض حق العلم إن كان كلما" فإن العرب اعتادوا على صيانة العلم والاهتمام بالعلماء، ومن ذلك أن الخليفة هارون الرشيد بعث إلى الإمام مالك بن أنس أن يأتيه لكي يعرض عليه أمرًا ما، فبعث له الإمام مالك بأن العلم يؤتى
أما عن مناسبة قصيدة "ما إن درى ذاك الذميم وقد شكى" فيروى بأن أديبًا طلب في يوم من الأيام جملًا من أمير، فقام الأمير بإرسال جمل هزيل ضعيف إليه، وعندما وصل الجمل إلى الأديب ورآه، بعث له بكتاب كتب له فيه.
أما عن مناسبة قصيدة "أمرت بإيتاء اللجام فأبدعت" فيروى بأن الخيل كانت قديمًا وحش كباقي الوحوش، وعندنا أذن الله عز وجل لإبراهيم عليه السلام وابنه إسماعيل بأن يرفعا قواعد بيت الله الحرام قال لهما: إني معطيكما كنز ادخرته لكما.
أما عن مناسبة قصيدة "منازل آل حماد بن زيد" فيروى بأن عمر بن أبي عمر كان يرد في أصله إلى حماد بن زيد بن درهم، وكات عمر بن أبي عمر فقيهًا على المذهب المالكي، وكان قاضيًا في مدينة بغداد، حيث ولد في مدينة البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "ترى المحبين صرعى في ديارهم" فيروى بأن جماعة من أهل العراق قد خرجوا إلى مكة المكرمة، وكان معهم أميرهم منصور الدليمي، ولم يشعروا إلا والقرمطي قد خرج عليهم مع جنوده، وكان ذلك في يوم التروية.
أما عن مناسبة قصيدة "تمتع من الدنيا فإنك لا تبقى" للخليفة المعتضد فيروى بأن مدة خلافة الخليفة المعتضد كانت تسع سنين، وكان قد أتاه من الأبناء علي المكتفي وجعفر المقتدر وهارون، ومن البنات إحدى عشر بنتًا، ويقال سبع عشرة بنتًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أيها المذنب المفرط مهلا " فيروى بأن إبراهيم بن عبد الله بن مسلم الكجي خرج في يوم من الأيام من بيته، وتوجه إلى السوق، وبينما هو في السوق مرّ من أمام حمام، فأراد أن يغتسل، وكان صاحب الحمام على الباب.
أما عن مناسبة قصيدة "أجل الرزايا أن يموت إمام" فيروى بأنه من بعد أن توفي الخليفة المعتضد بالله بويع للخلافة ابنه أبو محمد علي المكتفي بالله، وكان هو أول خليفة من بعد الخليفة علي بن أبي طالب الذي اسمه علي.
أما عن مناسبة "أنا مشتاق إلى رؤيتكم" لابن أبي الدنيا فيروى بأن أبو بكر عبد الله بن أبي الدنيا القرشي كان حافظًا مصنفًا في كل فن، اشتهر بكثرة كتبه النافعة الشائعة، وهي تزيد عن المائة مصنف، حتى أنه قيل بأنها تقارب الثلاثمائة مصنف.
أما عن مناسبة قصيدة "فيا ليل كم فيك من متعب" لأبي طالب المكي فيروى بأن أبو طالب المكي كان رجلًا زاهدًا متعبدًا، وكان صالحًا مجتهدًا في العبادة، وقد سمع الحديث، وروى عن أكثر من واحد، ويروى بأنه صنف كتابًا سماه قوت القلوب.
أما عن مناسبة قصيدة "رضيت إليك العليا وقد كنت أهلها" فيروى بأن سيف الدولة الحمداني كان واحدًا من الأمراء الشجعان في العصر العباسي، وقد اشتهر بكونه كريمًا جوادًا معطيًا للجزل، وكان بالإضافة إلى ذلك من الملوك كثيري الإحسان.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أيها الناس قد قامت قيامتكم" لأحد شعراء الكوفة فيروى بأن الحجاج بن يوسف الثقفي هو أول من أطاف الناس حول الكعبة للصلاة، حيث كان الناس قبل ذلك يصلون صفًا.
أما عن مناسبة قصيدة "سألت قريشاً عن سعيد فأجمعوا" فيروى بأن معاوية بن أبي سفيان ولى سعيد بن عثمان بن عفان خراسان، فسار حتى وصل إلى نيسابور، ومن ثم قطع النهر، وسار حتى وصل سمرقند، وحاصرها.