قصة قصيدة بلادي وإن هانت علي عزيزة
هو قتادة بن إدريس بن مطاعن الحسني القرشي، هو حاكم مكة المكرمة في القرن السادس الهجري.
هو قتادة بن إدريس بن مطاعن الحسني القرشي، هو حاكم مكة المكرمة في القرن السادس الهجري.
هو شخصية وهمية في مقامات بديع الزمان الهمذاني.
هو أبو مليكة جرول بن أوس بن مالك العبسي، لقب بالحطيئة، من الحراء المخضرمين في الجاهلية والإسلام، اشتهر بالهجاء، توفي في مكة المكرمة في عام ستمائة وخمسون ميلادية.
هو الخليل بن أحمد الفراهيدي البصري، ولد عام مئة للهجرة في البصرة، يعد كتابه "معجم العين" أول معجم في اللغة العربية، وهو من وضع علم العروض.
هو حسان بن ثابت الأنصاري، صحاب وشاعر من الأنصار، وهو شاعر الرسول صل الله عليه وسلم، ومن أهل المدينة المنورة، ولد في المدينة المنورة في عام خمسون قبل الهجرة، وتوفي بين عامي خمسة وثلاثون وأربعون للهجرة.
عاصم بن ثابت بن أبي الأفلح، صحابي من الأنصار، بايع الرسول صل الله عليه وسلم في بيعة العقبة، وكان ممن قاتلوا في غزوتي بدر وأحد، قتل في السنة الرابعة للهجرة في يوم الرجيع.
أما عن مناسبة قصيدة "هنيئا لك المال الذي قد أخذته" فيروى بأنه في يوم رأى أعرابي جارية معروضة للبيع، فأعجب بها وقرر أن يشتريها، فذهب إلى منزله من فوره وأتى بالنقود اللازمة لكي يقوم بشرائها.
هو شاعر من عصر الدولة العباسية الذي عاصر المأمون والمعتصم، كان من رواد الأدب العربي في عصر الدولة العباسية في بغداد العراق، كان سيد قومه كان أشهر المراء الشجعان.
وهو محمد بن الحسن المظفر البغدادي، أبو علي الملقب بـ الحاتمي، ولد في عام ثلاثمئة وعشر للميلاد الموافق لعام تسعمئة واثنان وعشرون للميلاد.
وهو إبراهيم بن يحيى بن عثمان بن محمد الكلبي الأشبهي، أبو إسحاق، المُلقب بالأديب الغزّي. وهو من روّاد الأدب العربي في غرة فلسطين وأعظم الشعراء في غزّة.
وهو مروان بن محمد الملقب بـأبو الشمقمق، هو أديب وشاعر الخرساني الأصل من نسل بنى أمية، حيث صُنِّف الشاعر أبو الشمقمق من شعراء الهجاء.
وهو إبراهيم بن سفيان بن أبي بكر بن عبدالرحمن بن زياد بن أبيه، المُلقب بأبو إسحاق.وهو من أبرز أدباء الأدب العربي وأشهر الشعراء البصريين في العراق.
وهو من أبرز شعراء الأدب العربي، كان ثائر وسياسي ، كما وولد الشاعر محمد محمود الزبيري في حي بستان السلطان وذلك بصنعاء اليمن .
هو الشاعر حرثان بن محرث بن الحارث بن ربيعة بن وهب بن ثعلبه...بن عدوان. وقيل أن إسمه حرثان بن حويرث،وقيل حرثان بن حارثه. وهو أحد شعراء الجاهلية عاش الشاعرذو الإِصبع مع قبيلته في الطائف ،أما سبب تسميته بذي الإصبع كما ذكر إبن قتيبة في كتاب"الشعراء"لأَن حيه نهشت إصبعه فقطعتها.
وهو الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن محمد، أبو القاسم، الملقب بالوزير المغربي.وهو أديب لغوي، وزير من الدهاة، كاتب وشاعر ومن أشهر الأدباء والشعراء في عصر الدولة العباسيّة.
هو أبو عقيل لبيد بن ربيعة بن مالك العامري، صحابي، وشاعر، ولد في عام خمسمائة وستون ميلادي، وتوفي في عام ستمائة وواحد وستون ميلادي.
هو أبو الوليد أحمد بن عبد الله بن زيدون المخزومي، اشتهر بابن زيدون، ولد في عام ألف وثلاثة ميلادي في قرطبة، وهو وزير وشاعر أندلسي، توفي في عام ألف وواحد وسبعون ميلادي في إشبيلية.
أما عن مناسبة قصيدة "خليفة في قفص" فيروى بأنه كان هنالك رجلان تركيان اشتهرا بكونهما كانا من الرجال المؤثرين في فترة الخلافة العباسية، وهما وصيف التركي وبغا الشرابي، أما وصيف التركي فقد كان قائدًا عسكريًا.
هي جارية من جواري الخليفة المأمون بن هارون الرشيد، اشتهرت بجمالها، وسرعة بديهتها، وذكائها، والشعر الجميل الذي كانت تقوله.
أما عن مناسبة قصيدة "يا حبيبا لم يكن يعدله" فيروى بأن المعتضد كان قد أنفق على عمارة منطقة يقال لها البحيرة ما يزيد عن الستين ألف دينار، وكان كثيرًا ما يقضي أوقاته فيها، وكان كلما خرج إليها أخذ معه جواريه، وأطال البقاء فيها مع هؤلاء الجواري.
أما عن مناسبة قصيدة "ذهب الشباب وكدر العمر" فيروى بأن هارون بن أحمد بن طولون بعث بكتاب إلى المعتضد بالله بينما كان في مخيم يقال له آمد يقر له فيه بأنه سوف يسلم إليه قنسرين والعواصم، على أن يقر له الخليفة بأن يكون أميرًا على الديار المصرية.
أما عن مناسبة قصيدة "أتوني فقالوا بالخليفة علة" فيروى بأن عريب المأمونية هي ابنة جعفر البرمكي، ولكنها سرقت بينما كانت صغيرة في العمر، وكان ذلك عند زوال دولة البرامكة، وبيعت في سوق النخاسة، فاشتراها المأمون بن هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "فأجهشت للنوباذ حين رأيته" لحادٍ كان مع الخليفة المعتضد بالله فيروى بأن الخليفة أبي العباس المعتضد بالله قام في يوم من الأيام بقتل رجل من أمراء الزنج يقال له سلمة، وكان هذا الرجل قد لجأ إليه، واستأمنه على نفسه.
أما عن مناسبة قصيدة "زعمت رجال الغرب أني هبتها" فيروى بأن القرامطة كانوا قد هاجموا مدينة دمشق، وتمكنوا من أخذها، وقتلوا من كان نائبًا عليها وهو جعفر بن فلاح، وكان رئيسهم وأميرهم في تلك الحملة الحسين بن أحمد بن بهرام.
أما عن مناسبة قصيدة "قد قبلنا من الجميع كتابا " للصاحب بن عباد فيروى بأن ابن عباد كان وزيرًا لمؤيد الدولة البويهي، وقد اشتهر بكونه صاحب علم وفضيلة وبراعة وكرم وإحسان إلى العلماء والفقراء.
أما عن مناسبة قصيدة "فلو رآني أبو غيلان إذ حسرت" لغيلان بن سلمة الثقفي فيروى بأن أبو سفيان بن حرب خرج في يوم من الأيام إلى بلاد كسرى في تجارة، وكان معه جماعة من قريش وثقيف، فساروا في ثلاث قوافل.
أما عن مناسبة قصيدة "تقول بنو العباس هل فتحت مصر" لابن هانئ الأندلسي فيروى بأن رجل من أهل إفريقية يقال له أبو خزر خرج على خلافة الخليفة الفاطمي المعز لدين الله، وجمع عددًا من الناس وأراد قتال الخليفة، فخرج إليه الخليفة بنفسه ومعه جنوده.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عين جودي بدمع منك منسكب" فيروى بأن رسول الله صل الله عليه وسلم بعث كلًا من عاصم بن أبي الأفلح ومرثد بن أبي مرثد وخبيب بن عدي وعبد الله بن طارق إلى مكة المكرمة لكي يتبينوا له خبر قريش.
أما عن مناسبة قصيدة "أتيت عليا برأس الزبير" فيروى بأنه اجتمع لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه جمع، واجتمع لعائشة وطلحة والزبير جمع، فسار الجمعان للقتال، والتقوا في مكان يقال له الخريبة، وعندما اجتمعوا دعا علي بن أبي طالب الزبير بن العوام.
أما عن مناسبة قصيدة "وكسونا البيت الذي حرم الله" للتبع الحميري فيروى بأن تبان أسعد ملك اليمن هو من أتى إلى المدينة المنورة، وهو من ساف الحبرين من اليهود إلى اليمن، وهو من عمر البيت الحرام، وأول من كساه، وسبب كسوته لها أنه رأى في المنام بأنه يكسوها.