قصة قصيدة ليهنك أن ملكك في ازدياد
أما عن مناسبة قصيدة "ليهنك أن ملكك في ازدياد" فيروى بأن أبزون العماني قد عاش في العراق في القرن الخامس الميلادي، وممن بعدها توجه إلى سلطنة عمان وأقام فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "ليهنك أن ملكك في ازدياد" فيروى بأن أبزون العماني قد عاش في العراق في القرن الخامس الميلادي، وممن بعدها توجه إلى سلطنة عمان وأقام فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "ردع الفؤاد تذكر الأطراب" فيروى بأنه في يوم من الأيام كانت فتاة يقال لها سعدى بنت عبد الرحمن بن عوف جالسة في المسجد الحرام في مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "بني الديان ردوا مال جاري" فيروى بأن رجل من ثمالة سكن بجوار عبد الله بن الصمة، وعندما توفي عبد الله، أصبح جارًا لأخيه دريد، وفي يوم من الأيام قام أنس بن مدركة بالإغارة على بني جشم.
أما عن مناسبة قصيدة "متى تنشروا عني العمامة تبصروا" فيروى بأن كثير عوة جلس في يوم من الأيام في مكان، وكان معه في مجلسه فتى من فتيان قريش، وبينما هما جالسان، أقبلت عليهما فتاة شديدة الجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "إن ذكر الحبيب هيج قلبي" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان رجل يقال له ذو النون المصري مع رجل يقال له سالم على جبل يقال له جبل لبنان.
أما عن مناسبة قصيدة "تؤمل للنفس الشجية فرحة" فيروى بأن ألفونسو السادس ملك قشتالة قد انقلب على المعتمد بن عباد، ولكن المرابطين في الأندلس تمكنوا من إنقاذه هو والمسلمين الذين معه.
أما عن مناسبة قصيدة "شجاع لجاع كاتب لاتب معا" فيروى بأن شجاع بن القاسم كان كاتب الأمير أوتامش، وكان شجاع لا يعرف القراءة والكتابة، وبدلًا من ذلك كان يعلم بعض العلامات التي يكتبها في التواقيع.
أما عن مناسبة قصيدة "لما تولوا عصبا شوازبا" فيروى بأن كسرى أوقع بني تميم في يوم الصفا، وقتل منهم عددًا كبيرًا، فلم يبقى منهم سوى الأموال والشباب، وعندما وصل خبر ذلك إلى القبائل الأخرى بدأوا يفكرون باغتنام.
أما عن مناسبة قصيدة "ألم تر دوسرا منعت أخاها" فيروى بأن يزيد بن عبد الملك بن مروان أمر العباس بن الوليد بأن يجهز أربعة آلاف مقاتل، ويخرج على رأسهم نحو الحيرة، وبها يزيد بن المهلب.
أما عن مناسبة قصيدة "لما التقينا كشفنا عن جماجمنا" فيروى بأن ملك الفرس قد غضب من ملك الحيرة النعمان بن المنذر، وقرر قتله، وعندما وصل خبر ذلك إلى النعمان بن المنذر توجه إلى هانئ بن مسعود.
أما عن مناسبة قصيدة "أصون عرضي بمالي لا أدنسه" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخلت امرأة إلى مجلس القاضي موسى بن إسحاق في عام مائتان وستة وثمانون للهجرة، واشتكت على زوجها.
أما عن مناسبة قصيدة "في الذاهبين الأولين" فيروى بأن قس بن ساعدة خطب في الناس في يوم من الأيام، وهو متكئ على عصا، قائلًا: أما بعد، يا أهل قومي، اجتمعوا من حولي، واستمعوا لما أقول لكم، وعوا.
أما عن مناسبة قصيدة "لا رب سواه لنا وكفى باللّه" فيروى بأنه في يوم من الأيام ذهب رجل يقال له عوف بن مالك إلى نبي الله سيدنا محمد صل الله عليه وسلم، ودخل إليه، وقال له: يا رسول الله، إن لي غلام يدعى مالك.
أما عن مناسبة قصيدة "لو يمسخ الخنزير مسخا ثانيا" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان الجاحظ في السوق، أتت إليه امرأة وأوقفته، وقالت له: السلام عليك يا أخي، فرد الجاحظ عليها قائلًا: وعليك السلام يا أختي.
أما عن مناسبة قصيدة "تناسيت ما أوعيت سمعك يا سمعي" فيروى بأن خالد بن يزيد الملقب بخالد الكاتب سافر في يوم من الأيام إلى أذربيجان، وكان سبب ذلك أنه يريد أن يقضي بعض الأعمال له هنالك.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ثائرا رام إصلاح البلاد بما" فيروى بأن القوات البريطانية والفرنسية وجدت تطور الأحداث في مصر فرصة سانحة للتدخل فيها، واستغلت ذلك، وتدخلت.
أما عن مناسبة قصيدة "وسدت بهارون الثغور فأحكمت" فيروى بأن أمير المؤمنين الخليفة العباسي هارون الرشيد كان يحب أن يمدحه الشعراء، وكان يفضل أن يكون الشاعر من الشعراء فصيحي اللسان.
أما عن مناسبة قصيدة "لم يطلع البدر إلا من تشوقه" فيروى بأن ابن سهل النوبختي في يوم من الأيام وبينما كان في السوق، لقي قريبًا له يقال له أبو محمد النوبختي، فتوجه إليه ورد عليه السلام.
أنَّ شعر الشاعر صلاح عبد الصبور يتضمن على المشاعر المليئة بكل من اليأس إلى جانب الحزن والألم كذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "رمتك فلم تشو الـفـؤاد جـنـوب" فيروى بأن أرطأة بن سهية كان بينه وبين شبيب بن البرصاء هجاء، فقد كان لكل واحد منهما العديد من أشعار الهجاء للآخر.
تتنوع الموضوعات الشعرية التي كان يستخدمها الشاعر بشار بن برد في كتابته للقصائد الشعرية المختلفة، حيث أنَّ شعره قد وصف بالكثرة إلى جانب الجودة التي تميزه، وهذا الأمر قد جعله يكون ذو منزلة أكبر على فحولة الشعراء المختلفين.
أما عن مناسبة قصيدة "بكر العاذلون في وضح الصبح" فيروى بأن حماد الراوية كان مقربًا من الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك بن مروان، ولكن أخو الخليفة هشام كان يكره حماد ويبغضه، وعندما توفي يزيد بن عبد الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "أردت بها كي يعلم الناس أنها" فيروى بأن قيس بن سعد بن عبادة الخزرجي سار مع الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه إلى العراق، وحارب معه في كل الحروب هنالك حتى قتل الخليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "من يصحب الدهر لا يأمن تصرفه" فيروى بأن الخليفة المنصور كان في يوم في مجلسه، المبني على ضفاف نهر دجلة في العراق، وكان قد قام ببناء مجلسًا له على كل باب من أبواب المدينة حيث يشرف كل مجلس من هذه المجالس على ما يقابله من البلدان.
تعتبر الطريقة أو الأسلوب الشعري بأنَّه من أهم وأبرز التظاهر التجديدية في شعر الشاعر أبي نواس، حيث ذُكر بأنَّ الكثير من الشعراء قد حاولوا تقليد الأسلوب الشعري الخاص بالشاعر أبي نواس.
تفرَّد الشاعر أبا العتاهية في شعره الذي عمد إلى كتابته وهذا بأنَّه ابتعد كُل البعد وهذا عن كل من:" التعمق، التكلُّف، وهذا في كل من الألفاظ المعاني على حدٍ سواء"، وهذا كما جاء به الشعر القديم.
تمتلك الأسطورة ذلك الدور بالغ الأهمية وهذا فيما يخص الشعر العربي الحديث، حيث أنَّه في أحد الأوقات كانت الأسطورة هي بمثابة الملجأ وكذلك المنجى وهذا من الأسطورة التي كان بفرضها الحكام وكذلك السلاطين على حدٍ سواء.
أما عن مناسبة قصيدة "أبى قومنا أن ينصفونا فأنصفت" فيروى بأنه في يوم وصل خبر مقتل مروان على يد عامر بن إسماعيل وبأن عامرًا عندما قطع له رأسه دخل إلى بيته وأكل من طعامه، وجلس على فراشه، واحتوى على أمره.
حصلت الصورة الفنية عند الأفراد في الزمن القديم بالاهتمام الكبير إلى جانب التحليل كذلك، حيث أنَّ العديد من النُقاد قد عملوا على التأكيد من هذا الأمر، كمثل الناقد إحسان عباس حيث أكدَّ على أنَّ الشعراء المتعددين قد استعملوا الكثير من الصور الفنية الشعرية وهذا في القصائد الشعرية التي عمدوا إلى كتابتها.
أما عن مناسبة قصيدة "كفى حزنا أني مقيم ببلدة" فيروى بأنه في يوم من الأيام هاجر سليمة بن مالك من أرض عُمان إلى بلاد الفرس، وعندما وصل إلى بلادهم توجه إلى منطقة على ساحل البحر يقال لها برجاشاة.