طرق زراعة الذرة الرفيعة
تزرع الذرة الرفيعة بالعديد من الطرق الزراعية، تقسم الأراضي حيب المساحة المطلوبة للزراعة وتقسم حيب الآلات الزراعية وحسب طبيعة الأرض المزروعة.
تزرع الذرة الرفيعة بالعديد من الطرق الزراعية، تقسم الأراضي حيب المساحة المطلوبة للزراعة وتقسم حيب الآلات الزراعية وحسب طبيعة الأرض المزروعة.
يعتبر الري من أهم العمليات الزراعية في إنتاج الذرة الشامية في بعض بلدان العالم وخاصة مصر؛ للحصول على أعلى محصول من الحبوب.
تحتاج نباتات الذرة إلى العديد من العمليات الزراعية المهمه وإلى العديد من عمليات الخدمة المناسبة للزراعة والنمو بشكل مناسب وبطرقة جبدة سهلة القطف.
يعتقد أن الذرة الشامية قد أدخلت إلى مصر بواسطة الأتراك عن طريق الشام في منتصف القرن السادس العشر، لذلك قد سميت بالذرة الشامية ولقد انتشرت زراعتها بعد ذلك بسرعة حتى أصبحت محصول حبوب رئيسي حتى الآن ولقد اعتمدت زراعة الذرة الشامية في الماضي على استيراد أصنافها المفتوحة التلقيح من الولايات المتحدة، التي اهتمت ومازالت تهتم بتحسينة واستنباط أصنافاً عالية المحصول وخصوصاً الهجن التي بدأت تنتشر بها منذ عام (1940)م.
تحتاج الذرة إلى العديد من الإحتياجات الضرورية التي تساعدها على النمو والإنبات بشكل مناسب وبشكل جيد، ويجب العناية بمحصول الذرة قدر الإمكان؛ حتى يعطي محصول وثمار جيدة وإنتاج محصول بكميات كبيرة.
يحتاج نبات الشعير إلى العديد من الحتياجات الحرارية والجوية والطبيعية المهمه في عمليات النمو، تدخل أيضاً في نمو الأجزاء الخضرية؛ للمساعدة على النمو بشكل مناسب وبشكل مناسب لحصاد المحصول وفرزة.
يزرع القمح بالعديد من الطرق منها النثر والطريقة الآلية وطريقة الرش وطريقة الزراعة في السطور ويوجد عدة طرق للزراعة، يزرع أيضاً حسب جودة التربة وحسب كمية التقاوي المناسبة وحسب الظروف الجوية في المنطقة ومعدل هطول الأمطار ونسبة الرطوبة.
تتميز مراحل نضج حبوب القمح بالعديد من الميزات والفترات النمو والنضج بشكل مناسب تحت الظروف الجوية والطبيعية للمحصول، حتى تنتج بشكل مناسب وجيد للحصاد.
تختلف الأقماح المختلفة في طبيعة نموها في الأطوار الأولى من حياتها، يمكن تقسيم الأقماح على حسب طبيعة نموها كالتالي: أقماح ذات طبيعة نمو مفترشة أو منبطح والتي تعرف بطبيعة النمو الشتوي ومعظم الأقماح الشتوية تتميز بهذا النوع من طبيعة النمو، أصناف ذات طبيعة نمو قائم والتي تعرف بطبيعة النمو الربيعي ومعظم الأقماح الربيعية تنتمي إلى هذه الأقماح، أصناف ذات طبيعة نمو وسط بين المفترشة والقائمة ويطلق عليها وتتميز بها بعض أصناف القمح.
تعتبر محاصيل الحبوب من أول المحاصيل التي زرعها اﻹنسان، عندما عرف الزراعة واﻻستقرار، لقد كان وجود نباتات القمح والشعير سبباً في إنشاء زراعة مستقرة بواسطة الأنسان في مناطق مختلفة من العالم وبتطور الزراعة مع مرور الزمن زادت المساحة المزروعة بمحاصيل الحبوب في العالم ﻷهميتها في غذاء اﻻنسان وحمايته من الجوع ومحاصيل الحبوب المزروعة بالعالم هي القمح والذرة الشامية واﻷرز والذرة الرفيعة الحبوب والشعير والدخن والزمير والشوفان والراي والشيلم وﻻ يزرع الشوفان والراي في بعض بلدان لعدم ملائمة الظروف الجوية لنموهما وعلى انخفاض قيمتهما اﻻقتصادية نسبياً في بعض المناطق.
يوحد نوعين من الكائنات الحية بحيث يستفيد احدهما أو كلاىما من الاخر دون حصول ضرر لأي منهما وأفضل أيضاح على تبادل المنفعة هو ما يحصل بين النباتات حيث تدخل هذه البكتريا الى النباتات البقولية وبكتريا العقد الجذرية من الجنس البقولية عن طريق الشعيارت الجذرية مستفيدة من المواد مثل: كربوهيدرات والغذائية التي تمد بها المحاصيل البقولية.
يعد الجرار الزراعي مصدراً متنقلاً للقدرة التي تلزم لسحب الآلات والمعدات الزراعية التي تلحق وإدارتها وتشغيلها وطريقة استخدامها والعمل عليها بطرق جيدة والتعامل معها أثناء العمل، يتكون الجرار الزارعي من أجزاء متعددة تمكنه من توليد القدرة والحركة والتنقل والسير بسرعات مختلفة والعمل بطريقة سهلة وطريقة منظمة تسهل علية الحركة والتظيم بشكل مناسب.
يتوقف على معرفة احتياجاتها الحرارية وهذا ما يعبر عنه بالثابت الحراري أو الثابت الفسيولوجي ولكل صنف فاكهة ثابت حراري معين كي ينمو طبيعياً، إن الاتجاه الحديث في معرفة احتياجات النباتات إلى البرودة يعتمد على عدد الساعات الفعلية التي تتعرض فيها الأشجار لدرجات حرارة أو أقل خلال موسم السكون ومن المعلوم أن تفتح براعم الأشجار عموماً يبدأ في فصل الربيع عندما تأخذ درجات الحرارة بالارتفاع وأن معدل النمو في الأجزاء الخضرية والزهرية والثمرية يزداد بارتفاع درجة الحرارة إلى أن يصل ذلك المعدل أقصاه عند درجة(29) س.
تُعد التربة هي المهد الطبيعي لنمو النبات ولا شك في أن لها من الناحية الفيزيائية والكيميائية والحيوية تأثيراً شديداً في النباتات من حيث القدرة على الإنبات وتعميق المجموع الجذري وقوة النمو الخضري وقوة السيقان ودرجة استقامتها وتوزيعها وموعد التزهير.
يعد تداول الثمار الطازجة بعد القطف أحد العوامل المهمة لعلاقتها بعلم فسيولوجيا النبات وعلم البستنة والمحاصيل، إن عدم تداول الثمار بطريقة صحيحة بعد القطف؛ يؤدي إلى خسارة كبيرة لكلفة العمالة ومدخلات الإنتاج والإنفاق وضخامة رأس المال المستثمر، من ناحية أخرى ، يتم تقدر خسارة التداول الثمار السيىْ من بعد القطف وحتى وصولها إلى المستهلك بنحو(20-80) من قيمة المنتج، على الرغم من أن السلعة الزراعية، كالثمار المقطوفة مثلاً: يزداد كثيراً عند وصولها إلى بائع التجزئة، إلا أن الخسارة في مراحل التداول كلها تزداد باستمرار.
يوجد هناك معاملات إضافية تتم على الأوعية والثمار والصناديق التي تعبأ فيها الثمار، هذه المعاملات تقي الثمار والمحصول من العوامل الخارجية وتحافظ على جودة الثمار وجودة المحصول الطازج مثل البندورة والبطاطا.
تعد الآفات الزراعية أحد أهم المشاكل التي تواجه الإنتاج الزراعي وخاصة في الزراعة المكثفة في البيوت المحمية؛ إذ أسهمت بصورة مباشرة في انتشار الكثير من الآفات و بأعداد هائلة وضمن مساحات زراعية شاسعة وللتغلب على هذه المشكلة، استخدم المزارعون كميات هائلة من المبيدات الزراعية ومعقمات التربة للقضاء على الآفات الزراعية.
تعرف تربية النبات بأنها عملية بناء هيكل أساسي للأشجار في مراحل حياتها الأولى التي قد تستمر من ثلاثة أعوام إلى خمسة حسب نوع النبات وطريقة التربية المتبعة.
لتحقيق الأهداف المرجوة من إجراء عملية التقليم، يجب معرفة العوامل التي تؤثر فيه وفهمها ويوجد عدة عوامل تتعلق بالنباتات مثل:
يختلف الزراعيون في وجهات نظرهم من حيث تقسيم المشاتل وتحديد أنواعها، لكن وجهات النظر جميعها تلتقي في النهاية في إطار واحد، لا يمكن فصله أو تفصيل أجزائه وتحديدها بحدود أساسية.
تتم هذه العملية بأخذ جزء من النبات المراد إكثاره وتثبيته على نبات آخر أو جزء من النبات آخر، بحيث ينمو الأول الطعم على الثاني الأصل بعد التحامهما، بذلك يكون النبات الجديد نامياً على الجذور غير جذوره، قد يحتوي الطعم على برعم واحد، كما في التطعيم بالعين أو أكثر من برعم كما في التركيب، تؤخذ الطعوم الأقلام قبل ابتداء نمو البراعم، يمكن إجراء التطعيم في فصل الربيع والصيف.
يتم تركيب جزء قصير من فرع يحتوي على برعمين أو أكثر يسمى القلم على الأصل في مكان مناسب، قد يكون الأصل ساقاً أو جذراً.
يهدف التكثير البذري إلى إنتاج أصول قوية لمقاومة الظروف البيئية والأمراض، لتطعيم عليها بالأصناف التجارية المرغوبة، واستنباط الأصناف وسلالات جديدة عن طريق برامج التربية بواسطة التهجين بين الأنواع والأصناف المختلفة، الحفاظ على أنواع النباتات ومنع من انقراضها.