المنطق الاستقرائي في علم النفس
يعبر المنطق الاستقرائي في علم النفس عن النشاط العقلي في كل مكان لاستخدام المعرفة الحالية لتوليد معرفة جديدة من المحتمل الابتكار بها، وإن لم يكن مضمونًا
يعبر المنطق الاستقرائي في علم النفس عن النشاط العقلي في كل مكان لاستخدام المعرفة الحالية لتوليد معرفة جديدة من المحتمل الابتكار بها، وإن لم يكن مضمونًا
في الغالب تمتزج حركات وإيماءات لغة الجسد لتعبّر عن حالتنا المزاجية، التي هي بالأصل أحاسيس لا يمكن لنا التعبير عنها من خلال اللغة المنطوقة.
الكتاب المطبوع: هو عبارة عن مجموعة من الأوراق التي يتم تجميعها معًا والتي تحمل قصصًا عنها، على الرغم من التقدم الكبير، فإن متعة القراءة تكمن في الاحتفاظ بكتاب بين اليدين
جامعة جورج واشنطن: وتعرف بـ (GW) أو (GWU)، وهي جامعة مخصصة للأبحاث غير حكومية في مدينة واشنطن بشكل خاص.
يشير السرد الرقمي إلى ممارسة استخدام الأدوات القائمة على الكمبيوتر لرواية القصص أو تقديم الأفكار الاستخدامات التعليمية والدراسية لسرد القصص الرقمي،
يقصد برواية القصص الرقمية: هي ممارسة استخدام الأدوات القائمة على الكمبيوتر لسرد القصص، وتؤكد معظم القصص الرقمية على موضوع محددة وتحتوي على وجهة نظر محددة.
يتطلب الإرشاد الفردي نهج انتقائي يتمكن معه المرشد، وأن يستخدم الطريقة العلاجية المناسب مع كل حالة، وفي ضوء طبيعة المشكلة من ناحية وخصائص الفرد من ناحية أخرى.
إذا كانت لغة الجسد معنيّة في فهم مشاعر الآخرين الإيجابية، فهي معنية كذلك في قراءة وفهم المشاعر والخواطر السلبية أيضاً.
ما أحوجنا اليوم إلى إتقان لغة الجسد بصورة مثالية، ليس من أجل الحصول على الشهرة الوقتية أو المظهر الشخصي الجيّد النموذجي فقط.
يُعرَّف مفهوم التفكير التقاربي في علم النفس بأنه عملية إيجاد أكثير خيار سليم أو منفرد لمشكلة أو سؤال معين، مثل الحصول على إجابة سؤال الاختيار من متعدد
التشوهات المعرفية هو نمط فكري مبالغ فيه لا يعتمد على الحقائق، وبالتالي يقود الإنسان إلى رؤية الأشياء بشكل سلبي أكثر مما هي عليه بالفعل،
يختلف فهم معنى الجودة بين البلدان، والجهات الفاعلة والمنظمات التعليمية المختلفة لها أيضًا تعريفاتها الخاصة
مفهوم السلوك المساعد في علم النفس هو تقديم المساعدة أو المنفعة لشخص آخر، حيث لا يهم ما هو دافع المساعد، فقط أن يتم مساعدة المتلقي، ويختلف هذا عن
يعتقد البعض أنّ لغة الجسد لا ترقى أن تسمّى لغة ولا ترقى أن تقاس باللغة اللفظية المنطوقة.
يندمج علم النفس الفسيولوجي وعلم النفس بشكل عام في العديد من المهن التي تدرس السلوك الإنساني، حيث أنها تتمثل في دمج العمليات السريرية مع العمليات النفسية
تتمثل الميزات التي يوفرها التعلم الافتراضي بتقليل التحيز، وزيادة إمكانية الوصول واندماج الطلاب، وتحسين نتائج التعلم بطرق غير ممكنة شخصيًا.
مقياس الصلاحية هو المدى الذي تقيس فيه الأداة بالفعل البعد الكامن أو البناء الذي تم تطويره لتقييمه، على الرغم من أنه تمت مناقشة العديد من الخطوات والإجراءات
إنّ الهدف من اللغة المنطوقة من خلال الكلمات وغير المنطوقة من خلال لغة الجسد هو نقل المعلومات وتوضيحها.
يركز منهج علم النفس الفسيولوجي على تكويننا البيولوجي، والأحداث التي تحدث في أجسادنا والتي تسبب سلوكنا وتصرفاتنا الصادرة عنا أساساً في جميع المواقف
تم تطويره في الستينيات من القرن الماضي، ويرى العديد من المدرسين أن التعلم القائم على الاستقصاء هو منهج تعليمي جديد
تكون صعوبات الانتباه عندما يواجه الطالب تحديات مع الاهتمام المستمر على مستوى مناسب من الناحية التنموية،
بالإضافة إلى التوتر الذي يتسبب بالبكاء قد يوجد سبب آخر للبكاء وهو الألم، أي فرد يحس بالألم نتيجة أي مرض قد يسعى مواجهة شعور الحزن الذي يرافق المرض بالبكاء للتنفيس قليلًا عن ذاته.
تقدم جامعة (Winnipeg) العديد من البرامج والخدمات للسكان الأصليين. حيث إنها أول جامعة تطلب أن يأخذ جميع الطلاب متطلبات الدورة التدريبية الخاصة بالسكان الأصليين
نموذج معالجة المعلومات في علم نفس المعرفة: هي نهج لدراسة التطور المعرفي الذي تطور من التقليد التجريبي الأمريكي في علم النفس، وعلماء النفس التنموي الذين يعتمدون
البكاء من غير توفر سبب في علم النفس له تبرير عكس عن ما يتصوره البعض، إذ يواجه الفرد لحظات في حياته يبدو فيها حزين وقد يقوم بالبكاء من غير سبب.
لغة الجسد غنيّة بالمعاني والاستخدامات التي من شأنها أن تفصّل لنا كافة التحرّكات والإشارات والإيماءات المتعلّقة بلغة الجسد.
يتوقع من الطلاب أن يتصرفوا داخل المدرسة وخارجها بطريقة مهذبة تجلب الاحترام والشرف للمدرسة وعائلاتهم ومجتمعاتهم،
إن محاولة ضبط سلوك الآخرين أمر تترتب عليه قضايا اجتماعية وأخلاقية معقدة، ولقد أولى المعالجون السلوكيون منذ زمن بعيد اهتماماً خاصاً بهذه القضايا.
إن الخلافات الزوجية أمر لا مهرب منها، بل إنها في بعض من الأوضاع تكون علامة على سلامة الرابطة بين الزوجين،
كل شخص تمر عليه لحظات يحس فيها بالضيق بصورة مفاجئة ومن دون سبب مُعين، ويُعد هذا الضيق أحد المشاعر السلبية التي قد تسبب العديد من الأمراض النفسية والجسدية