معوقات التوافق الزواجي
من المهم أن تكون طبيعة العلاقة القائمة بين الزوجين على مبدأ الاحترام والمودة، بالمقابل لا بد من وجود معوقات تعيق تحقيق التوافق الزواجي بين الشريكين
من المهم أن تكون طبيعة العلاقة القائمة بين الزوجين على مبدأ الاحترام والمودة، بالمقابل لا بد من وجود معوقات تعيق تحقيق التوافق الزواجي بين الشريكين
التماسك الأسري: هو عبارة عن وجود روابط محبة وتعاون وتماسك بين جميع أفراد الأسرة الواحدة، حيث تكون طبيعة العلاقة القائمة بين أفراد الأسرة مبنية على
العلاج الأسري: يعتبر العلاج الأسري أحد أشكال العلاج النفسي، حيث يركز العلاج الأسري على الأسرة بشكل خاص، في حال تواجد مشكلة في الأسرة، هنا
برنامج التأهيل الزواجي: هو عبارة عن برنامج يساهم في توضيح العديد من المعلومات المهمة للأشخاص الذين يرغبون في الزواج، لكي يتم المحافظة على
في العلاقة الزوجية بين الشريكين لا بد من حدوث العديد من الأمور التي تعرض الحياة الزوجية إلى خطر الانفصال، في هذا المقال سوف نتحدث عن العديد من
جميع المتزوجون يميلون إلى المحافظة على علاقة زوجية مستقرة قوية، خالية من المشاحنات والخلافات بين الشريكين، ومع ذلك لا بد من أن يحدث العديد من الأمور
عندما يكون الزوج سلبي في شخصيته وفي طريقة تفكيره وأسلوب تعامله مع جميع الأفراد المحيطين يه، سواء كان هؤلاء الأشخاص هم زوجته أو المقربين منه
في بداية الزواج يظهر كل من الزوجين أفضل الصفات التي يمتلكونها ويتصرفون بمثالية، لكي يحصل كل من الزوجين على إعجاب الطرف الآخر، لكن مع مرور الوقت
عندما يدخل الشك في العلاقة الزوجية بين الشريكين، هذا مؤشر خطير على تعرض الحياة الزوجية بين الشريكين إلى خطر الانفصال، حيث أن في حال إنعدام
خلال الخطبة يتعرّف كل من الشريكين إلى الآخر، وقد تتواصل لفترة طويلة ومن شأنها يعتمدان قرار الزواج الأخير لكن بعد الزواج كثيراً ما يحس كلاهما بأنّ طباع الآخر قد اختلفت،
من المعروف أن اهتمام الزوج بالزوجة وتأدية حاجاتها وطلباتها هو من أحد نجاحات الزواج وثباته، هناك كثير من النساء تشكي من قلة اهتمام زوجها لها بعد مدة من الزواج
من المعروف أن الزواج مرحلة مهمة جداً حيث تؤثر على القرارات التي يتخذها الأزواج في الحياة القادمة بخصوص الوظيفة والأبناء والدراسة والرابطة مع العائلة والرابطة مع النفس ومع الآخرين بشكل عام،
التزامات الأب نحو أبنائه لا يمكن تجاهلها أو تخصيصها بنقاط معينة، فهي حياة بكاملها يجب أن يتعاون فيها الوالد وأن يتواجد بقدر الاستطاعة في الصورة مع أبنائه
قد تحس المرأة بأنها منعزلة رغم وجود زوجها وأقاربها وزملائها أيضًا، أو قد تكون العزلة حقيقية إن كانت المرأة غير موظفة أو بعيدة عن أهلها،
بعد فترة من الزواج قد يهين الزوج زوجته بكلمات سيئة، ثم يتضخم الوضع ويصبح يقصد إهانتها أو توبيخها بالصوت العالي أمام الغرباء،
تواجه العديد من الزوجات مشكلة التزام الرجال الصمت في الأوقات الصعبة وعند الظروف المهمة، من خلال هذا المقال سوف يتم التعرف على أسباب الصمت عند الأزواج وعدم التكلم
لا يمكن توقع نتائج خيانة الزوجة على الزوج أو ردة فعل تصرفه بغض النظر عن طبيعته وصفاته وأسلوب تفكيره،
في حياة الزواج لابد من وجود العواطف والاحاسيس التي يكنّها الزوجين لبعضهم، وأهم تلك العواطف هي الغيرة التي يتصف بها الرجل؛
إنّ الانسان الهادئ هو الذي يقدر أن يسيطر على جميع أمور حياته في بعض الأحيان، فالطبيعة الهادئة ليست سمة ضعيفة كما يفترضها البعض،
ضرورة الحدود التى يجب أن يضعها الزوجين بينهم وبين الآخرين، بحيث يلتزمان بحفظ ما بينهم من ود دون أن يخسران خصوصيتهم،
الرابطة بين الزوجين هي من قواعد بناء المجتمع الصحيح والعادل، لأن الزوجين يتعاونوا في حياة واحدة وهدف واحد من أجل مستقبل أروع،
المشكلة الأسرية: هي نوع من عدم الاتزان الداخلي أو الخارجي في طبيعة العلاقة القائمة بين أفراد الأسرة الواحدة، ينتج هذا الاختلال بسبب عدم وصول كافة
العلاج الأسري: هو شكل من أشكال تقديم النصائح المتعلقة بالجانب النفسي التي يتم تقديها لكافة الأشخاص في العائلة، حيث يساهم العلاج الأسري في
ظهرت النظرية الاستراتيجية في أول السبعينات من القرن العشرين، صاحبة هذه النظرية هي جاى هيلي، النظرية الاستراتيجية من النظريات التي تهتم بمشاكل
لكي يحافظ كل من الزوجين على علاقة سعيدة بينهم، لا بد من أن يحرص كل من الزوجين على التفريق بين الخلاف الذي يكون في مضمونه إيجابي، والخلاف الذي
من المهم أن يحرص كل من الشريكين على أن تكون الحياة بينهما مبنية على المحبة والوفاء والصدق والمسؤولية المشتركة، حتى تكون الحياة الزوجية سعيدة،
من الطبيعي أن يحدث العديد من الخلافات والمشاحنات بين كل من الزوج والزوجة، هذا يؤدي بالمحصلة إلى فقدان المحبة بين الزوجين، وضعف الاتصال والتواصل
الكدر الزواجي: هو عبارة عن حالة من عدم التفاهم بين الشريكين حيث تكون طبيعة العلاقة القائمة بينهم مليئة بالمشاحنات والتوتر وتستمر هذه الحالة لمدة
التوافق الزواجي: هو تحمل كل من الشريكين كافة المسؤوليات المتعلقة بالحياة الزوجية، ووجود نمط من الاتفاق والثقة المتبادلة بين الشريكين والحوار والإقناع
جودة الحياة الزوجية: هو مدى قدرة كل من الشريكين على إتباع نمط حياة يشبع كافة الحاجات الأساسية والحاجات العاطفية لدى كل من الشريكين، حيث