صفات الزوجة المستقبلية في الإسلام
يولي المسلمون قيمة عالية لشخصية المرأة لأنها؛ كما يعلم الجميع، هي العمود الفقري للأمة، وباعتبارها مقدم الرعاية الأساسي لأطفالها
يولي المسلمون قيمة عالية لشخصية المرأة لأنها؛ كما يعلم الجميع، هي العمود الفقري للأمة، وباعتبارها مقدم الرعاية الأساسي لأطفالها
الزواج في الإسلام هي من أقوى العلاقات التي أكد عليها الإسلام وشجعها واعتبرها من ممارسات الأنبياء عليهم السلام بل إن الإسلام يولي أهمية كبيرة لأحكام الزواج وآداب السلوك وحقوق الزوجين بما يضمن استقرار الزوج
إذا كان الشخص يرغب في بناء منزل شاهق، فإنه بحاجة إلى أساس قوي يمكنه دعم هذا المبنى، ونفس الشيء بالنسبة للأسرة، إذا كان الأب يريد أن يكون لديه أسرة قوية،
الأسرة المسلمة المثالية هي أسرة مرتبطة بهدف مشترك، للعيش في سبيل الله تعالى وهو أفضل هدف حقيقي يمكن للمرء أن يعيش من أجله، وإلا ستكون الحياة بلا معنى، لا معنى للحياة بدون الالتزام بتعاليم الله تعالى
حث الإسلام على تقوية شخصية الأبناء وزيادة الثقة لديهم وإعطائهم الحرية في اختيار بعض الأمور، يجب على الآباء تعزيز ثقة الأبناء وشخصياتهم بما يناسب الأبناء أنفسهم وليس بما يريده الآباء،
خلق الله تعالى الإنسان وأودع فيه غريزة فطرية وهي الانجذاب نحو الطرف الآخر وتقتضي هذه الغريزة أن تنتظم هذه العلاقة بين الذكر والأنثى في الإطار الذي شرعه الله سبحانه وتعالى وهو الزواج
في الإسلام، المعرفة والتعليم أهم الحاجات الأساسية للطفل، التربية والحنان وهما مصحوبان بالانضباط وتحسين الذات، وفقًا للتعاليم الدينية، فإن تأمين الحاجات الأساسية
كان النبي صلى الله عليه وسلم يهتم بالحوار والنقاش مع الطفل، ويدرك حزن الطفل وطرق علاج هذا الحزن، مثل ما إدراكه صلى الله عليه وسلم حزن الطفل أبي عمير على موت حيوانه الأليف،
توفر الأسرة الحب والرعاية والأمن الشامل الذي يضمن لأفرادها العيش الكريم الذي يحتاج إليه كل فرد في الأسرة، وتجاوز التحديات والمشكلات التي تكون داخل المجتمع، في إطار الأسرة الأمر الذي يؤدي
يجب على الوالدين التركيز على تنمية الذكاء لدى الأبناء وتطويرها في السبل الصحيحة السليمة الموافقة لقواعد الشريعة الإسلامية.
الهدف من الزواج للمرأة المسلمة ديمومة دور الأسرة ونموها والتركيز على دور الأسرة وأهميتها في المجتمع الإنساني العالمي والحالي، بالزواج الإسلامي تحل معظم المشاكل الأسرية،
تنظيم مجالسة الأطفال في الأوقات التي تتوقع فيها الكثير من الأطفال، مثل صلاة الجمعة والتراويح أو أثناء المحاضرات، والذي بدوره يحفز الأبناء لحب المسجد والتعلق به
لا يقتصر أمر الترفيه على اللعب والاستجمام فقط، بل إنه جزء من أسلوب حياة الرسول صلى الله عليه وسلم، الإنسان السليم يحب أن يفرح الآخرين ويضحك مع الأطفال الصغار،
يجب أن يتمكن شباب المسلمين على الوصول إلى النماذج جيدة في المجتمع ذو الأخلاق الإسلامية، والسعي إلى تربية أبناء مسلمين تربية سليمة قائمة على تطبيق
إنّ التضحية شيئ مهم جداً في الحياة الزوجية والتنازل عن الكثير من الأمور لتنال التعاون والتشارك الحقيقي بين الزوجين بعيداً عن الؤم،
الالتزام وعدم التكلم عن أسرار الحياة الزوجية يساعد على صون وحماية العلاقة بين الزوجين، فيجب تجنب البوح بها من أحد الطرفين أثناء أوقات الجلوس بين زملائهم
تتوقع عدد من الزوجات أن فكرة إنجاب الأبناء سوف يضمننّ ثبات زواجهنّ واستمرايته، لكن هذا مفهوم خاطئ ليس بالضرورة ثبات العلاقة الزوجية ونجاحها بوجود الأبناء،
تعد الرحلات شيئ ضروري في حياة كل إنسان وهي محببة للنفس لما تتضمن عليه من استمتاع وتغيير النفسية، فالكل يجب عليه الذهاب في رحلة بين وقت لآخر
يقع الكثير من الآباء في أخطاء لها أثر كبير إتجاه نفسية أبنائهم وشخصيتهم، ويستفسرون عن المسببات فيما بعد، دون ادراك ووعي منهم
يكون التكافؤ بين الزوجين عن طريق الناحية العلمية والثقافية والمالية والاجتماعية وغيرها والأهم في ذلك الناحية الاجتماعية التي تكون له دوراً مهم
ترغب جميع النساء إلى البحث عن أفضل الوسائل للحفاظ على الحياة الزوجية متزنة وناجحة طول العمر، خصوصاً إذا كانت الزوجة متعلقة بزوجها
تحدث المشاحنات السيئة والمشكلات على تواصل بين الزوجين؛ بسبب اختلاف الشخصية والطبيعة والمبادئ بينهما،
إن الملل احساس متوقع يوجد في كل العلاقات الزوجية بسبب التكرار المتواصل ببعض المواقف الخاصة أو وجود ميزة مملة عند أحد الزوجين
الكثير من الزوجات في بداية الزواج لا يعرفنّ فنية التعامل مع أزواجهن|ّ بصورة مرغوب بها دون التسبب بإحراجهم أمام الناس
مفهوم الأسرة هي عبارة عن رابطة تربط بين الرجل و المرأة بالزواج وإنشاء أسرة و تحمل المسؤوليات المنزلية و تربية الأطفال و تنشئتهم تنشئة سليمة
يحدث بسبب الصراع بين الزوجين العديد من النتائج السلوكية والانفعالية، التي يتأثر بها كل من الزوج والزوجة بشكل سلبي.
يعتبر وجود صراع أمر مؤلم لكل من الزوج والزوجة، حيث أنهما يقوما بالعديد من السلوكات المؤذية نحو بعضهم البعض.
الألفة والرحمة بين الزوجين من أهم أساسيات الحياة الزوجية الناجحة، وعلى العكس من ذلك فإن أحاسيس الكراهية بين الزوجين
يواجه الزوج والزوجة العديد من التحديات والصعوبات في مراحل حياتهما، تؤثر هذه التحديات والصعوبات على بشكل سلبي على طبيعة العلاقة بين الزوجين.
تعتبر مشاركة الأهل ليست كافية إن لم يتم العمل على تشجيعهم في التعبير عن أمنياتهم ومشاعرهم والمعلومات التي لديهم واحترام كل منهم.