دور المعالج في العلاج الأسري عبر الأجيال
يعتبر دور المعالج الأسري هام للغاية، فينبغي على المعالج أن لا ينسجم مع العائلة حتى يتمكن من تحقيق هدفه، ويعمل مع الأسرة ويقوم بتوجيهها للوصول إلى الشكل الملائم
يعتبر دور المعالج الأسري هام للغاية، فينبغي على المعالج أن لا ينسجم مع العائلة حتى يتمكن من تحقيق هدفه، ويعمل مع الأسرة ويقوم بتوجيهها للوصول إلى الشكل الملائم
يحدث البتر الانفعالي عندما يكون بعض الأعضاء يعانون من الانسجام المبالغ في عائلاتهم الأصلية، وهنا يقومون بتقليل التوتر الناجم عن المحبة المبالغة،
إنَّ ترتيب الأطفال في كل أسرة يؤثر على شخصيتهم، حيث يُعَدّ الطفل الأكبر هو المسؤول، يقوم باتخاذ قرارات إلى جانب الوالدين، أمَّا الطفل الصغير يُعتبر المدلل يقوم الوالدين
عملية انتقال الأجيال قد تكون صفات وراثية تنتقل من الأجداد إلى الوالدين ومن ثمَّ إلى الأبناء مثل لون العينين، الطول، وغيرها، وأيضاً يمكن أن تنتقل صفات مكتسبه إلى الأبناء،
تختلف الذوات عن بعضها البعض، فكل شخص يسعى للبحث عن ما يميزه ويفرده عن غيره، ويوجد للأسرة دور كبير وفعال في تنمية ذوات أطفالهم وتفردهم،
يوجد العديد من الأهداف للإرشاد والعلاج الأسري، وبشكل عام يعمل الإرشاد الأسري على حل المشكلات التي تواجه الأسرة للوصول إلى أسر سوية خالية من المشاكل والصعوبات
تحدث عملية الإسقاط بشكل عام عندما تكون هناك صفة يتسم بها شخص ما ولا يريد الاعتراف بها، ويقوم بإسقاطها على شخص آخر، مثلا من الممكن أن يكون هناك شخص بخيل
يعتبر الإرشاد الأسري بأنه عملية تساعد أفراد الأسرة على فهم الحياة الأسرية، وتعلم مهارات حل مشكلاتها لتحقيق الاستقرار والتوافق الأسري
أكدت مجموعة من الدراسات على أن دور الأسرة والبيئة الاجتماعية تساهم في تغيير الطفل ونموه، والتي تهدف جميعاً الى تقوية العلاقات بين أفراد الأسرة وتحقيق انسجام أمثل لجميع
تعتبر أساليب العلاج الأسري السلوكي المعرفي للأطفال واسعة وشاملة، فهناك العديد من الإجراءات المستخدمة في نظرية التعلم الاجتماعي، التي تستخدم لتقديم العون للوالدين
يندمج أعضاء العائلات ذات الخلل الوظيفي مع بعضهم البعض بأساليب خاطئة، حيث تُعتَبر تفاعلاتهم نحو بعضهم البعض سلبية، وكذلك تعتبر الأبنية المعرفية لديهم خاطئة وغير فعالة
يُستخدَم أسلوب إعادة البناء لتعديل المفاهيم السلبية لدى أعضاء العائلة، والعمل على تطويرها، حيث يطلب المعالج الأسري من أعضاء العائلة بأن يقوموا بملاحظة وتدوين الأحداث
من الممكن أن يحدث صراع بين الأعضاء أو داخل الشخص ذاته بين الحاجات الفردية والحاجات المجتمعية في أي أسرة، حيث من الطبيعي حدوث بعض العراقيل داخل أي أسرة
تعتبر التشوهات المعرفية: مجموعة من الأخطاء في معالجة البيانات التي يقوم بها الأعضاء، وينتج عنها إحساس بالضيق والألم.
طوَّر العالم "باترسون" نظرية العلاج الأسري السلوكي الزواجي المعرفي، تقوم النظرية على دراسة المشكلات التي تتعلق بالأطفال، حيث قام العالم باترسون على تدريب سلوكيات
هو أسلوب يأذن للطفل أن يتعلم من واقع نظام اجتماعي، الذي يقر بالاحترام المتبادل والحقوق المتبادلة، يفترض أنه كي يتم تصحيح سلوك الطفل الخاطئ وتعديله
تحدث الأزمات بشكل مفاجأ، وتتسم بنقص المعلومات فهي في العادة غير معروف مصدرها، تنشر الذعر وتسبب التوتر النفسي والتشتت الذهني لاحتوائها على عنصر المفاجأة،
درس مجموعة من العلماء نظرية العلاج الأسري الخبراتي، وتحدَّث كل عالم عن مجال معين في النظرية ووضع كل منهم لمسته الخاصة في مجاله، حيث طورت العالمة لفرجينا ساتير
يقوم العلاج الأسري في البداية على تقديم العون للأعضاء ومساعدتهم على إدراك النظام الأسري، من ثمَّ يعمل العالم بوين على علاج الافتراضات والقيام بالاستبصار
تتم في جميع العائلات عمليات متشابهة، إلا أنَّها تختلف بكيفية تعامل العائلة معها، مثل عمليات القلق والتوتر ولا تختلف بالكمية، حيث أنَّ العائلات السليمة تتعامل مع القلق
يهتم العالم بوين بكيفية حدوث سوء الأداء الوظيفي في العائلة وليس كميته، ولكي يقوم بالحكم على السلوك إن كان غير ملائم أو مَرضي، فإنَّه يهتم بالفرد نفسه والحدث
عند حدوث مشاكل بين أعضاء العائلة يؤدي ذلك إلى حدوث توتر وقلق بين أعضائها، ممَّا يُكوّن نظام اتصالات غير ملائم فيؤدي هذا إلى خلل وظيفي في سلوكيات أفراد العائلة.
أسَّس العالم ميري بوين نظرية العلاج الأسري عبر الأجيال، تتحدث النظرية عن مشاكل الأسرة وطرق علاجها وتناولت النظرية طرق الارتباط بين أساليب العلاقات الأسرية،
يستخدم المعالج الأسري الاستراتيجي أسلوب التدخلات المتناقضة للتعامل مع المعارضة التي تصدر من العميل وقت العلاج من أجل تحقيق التغير، يتم الإجراء بشكل غير مباشر
يقوم المعالِج الأسري الاستراتيجي بجمع معلومات عن طبيعة المشكلة التي يتعرض لها العائلة، ومعرفة طبيعة التفاعلات المتكررة التي تسبب خلل وظيفي في سلوكيات أفراد
يعمل المعالج الأسري الاستراتيجي على تقبل كل ما يقوم به العميل أو العائلة؛ وذلك ليزيد من تَقبّل الأسرة للعلاج أو التغير، ويُضعِف مقاومتها، ويقوم المعالج الأسري بتفسير ما تقوم به
يَعتَبِر العلاج الأسري الاستراتيجي أنَّ وجود مشكلة في الأسرة دليلاً واضحاً على عدم وجود هرمية فعاّلة في العائلة، ويشمل ذلك العائلات التي تواجه صعوبة في الانتقال من مرحلة إلى أخرى في حياتها.
العائلة أساس كل مجتمع، حيث تعتبر العائلة السليمة من العائلات التي يحتاجها المجتمع لتقدمه وازدهاره، فالعائلة الصالحة تسمع بعضها البعض ويتفاعلون بشكل جيد،
العلاج الأسري عبارة عن أسلوب يقوم بعمل تغييرات فعَّالة في العلاقات الأسرية، ليس من السهل وضع أهداف مُحدَّدة للعلاج الأسري بشكل عام، حيث تتغير الأهداف حسب طبيعة
يوجد أشخاص عاشوا مع بعضهم البعض لعدة سنوات، ويخططون أيضاً لمستقبلهم معاً، فمن المؤكد أنَّهم يتَّجهون بشكل مُنظَّم تجاه بعضهم البعض، ففي حال وجود أعضاء مُنظَّمين