أهمية الإرشاد باللعب في الإرشاد النفسي
مع تقدّم العلم والمعرفة أصبحت الأساليب الإرشادية أساليب متطوّرة تعدّت حدود الأساليب التقليدية، التي كانت تعتمد على مدى ثقافة المرشد النفسي
مع تقدّم العلم والمعرفة أصبحت الأساليب الإرشادية أساليب متطوّرة تعدّت حدود الأساليب التقليدية، التي كانت تعتمد على مدى ثقافة المرشد النفسي
تتعدّد الأساليب الإرشادية التي يقوم من خلالها المرشد النفسي بمحاولة احتواء المسترشد والسيطرة على المشكلة النفسية التي يعاني منها بصورة كبيرة
تقوم برامج الإرشاد النفسي الناجحة على مجموعة من الشروط التي لا بدّ وأن تتوفر بها، ولعلّ أهم هذه الشروط هو سرية البرنامج وقدرته على علاج المشكلة الإرشادية بصورة صحيحة
يكون المرشد النفسي بطبيعة الحال ملمّاً بكافة الأساليب الإرشادي التي يقوم من خلالها بالتواصل مع المسترشد من أجل إيجاد حل منطقي للمشكلة الإرشادية النفسية التي يعاني منها
يعتقد البعض أنّ إقناع الأفراد الذين يعانون من مشاكل نفسية أو سلوكية بالخضوع للعملية الإرشادية أمر بغاية السهولة، وهذا أمر خاطئ فهو من المعيقات التي تواجه المرشد النفسي
مهما كان علم الإرشاد النفسي علماً على غاية من الأهمية فلا يمكن أن يتمّ تحقيق هذا الأمر ما لم يستطع المرشد النفسي إثبات ذلك
عادة ما يكون سلوك هذا النوع من الأشخاص ذو طبيعة تميل إلى المواجهة وهم أشخاص لا يتم قبولهم من قبل المجتمع بصورة طبيعية، فهم يعانون من مشاكل تتعلّق بالنسيان
إنّ جميع الأعمال التي يقوم بها العالم تهدف إلى ديمومة الحياة وتوفير المستلزمات التي تضمن البقاء بالإضافة إلى الربح المادي.
إنّ كل ما يجول في خاطرنا من معلومات وكل ما نقوم به من تصرفات ليس سوى أفكار قمنا بالتفكير بها مسبقاً بطريقة صحيحة أو خاطئة، ولكن بطريقة ما اقتنعنا أنّ هذه الأفكار تناسبنا
يقوم المرشد النفسي الجيد باستخدام كافة المهارات الإرشادية التي تعمل على محاولة تجذير الثقة لدى المسترشد، وإيجاد أفضل وسيلة إرشادية ممكنة.
يعاني بعض المسترشدين من مشاكل تتعلّق بالقدرة على أثبات وجهات النظر والقدرة على المواجهة، فهم عادة ما يشعرون بالخجل وعدم القدرة على التحدّي.
علم الإرشاد النفسي كغيره من العلوم الأخرى لا يتوقّف عند حدّ معيّن، فهو علم يتمتع بالمرونة والقدرة على التطوّر والتحديث.
تعدّ المقابلة الأولى في كلّ حالة تخضع للعملية الإرشادية في الإرشاد النفسي هي المفتاح الرئيسي لنجاح أي عملية إرشادية.
يعتبر العامل الاجتماعي من العوامل المؤثرة الهامة في حياتنا الشخصية على كافة الأصعدة العامة أو الخاصة، ويهتم علم الإرشاد النفسي بالأسس الاجتماعية.
تنقسم جميع تصرفاتنا وأنماط حياتنا إلى أفعال وأقوال، وهذا الأمر يترتب عليه العديد من الأمور التي تتعلّق بمقدار اكتساب ثقة الآخرين من عدمها.
يمكن للعمل الإرشادي أن يساعد في بعض الأحيان في كشف بعض ملابسات الجرائم أو يفنّد الشكوك المحتملة حول شخص ما، وهنا فإن قانون الإرشاد النفسي.
يقوم عمل الإرشاد النفسي بصورة عامة على مبدأ السرية وعدم الإفصاح بأية معلومات تتعلّق بشخصية المسترشد أو طبيعة المشكلة التي يعاني منها.
من السهل على المسترشد أن يجد أنه يعاني من مشكلة أو عدد من المشاكل الإرشادية التي يعتقد أنها بحاجة إلى العملية الإرشادية كجزء من علم الإرشاد النفسي.
يمضي العديد منّا سنوات حياته في مهنة معيّنة أصبحت جزءاً لا يتجزأ من حياته الطبيعية الاعتيادية، وأي تغيّر يحدث في حياته الشخصية وخاصة المهنية.
مهما كان المرشد النفسي مستعداً ويملك كلّ المهارات اللازمة في إدارة العملية الإرشادية، ومهما قام بتطبيق إجراءات الإرشاد النفسي.
يختلط على البعض منّا بعض المفاهيم الخاصة التي تتعلّق بالإرشاد النفسي، ويعتقد الكثير منّا أنّ الإرشاد النفسي هو نفسه العلاج النفسي، ولكن هناك بعض الفروق فيما بينهما.
لكلّ علم من العلوم مجموعة من الخصائص التي تعمل على توضيح معالمه وتمييزه دون غيره من العلوم الأخرى، ولعلّ لعلم الإرشاد النفسي مجموعة من الخصائص.
من غير المنطقي أن يتعامل المرشدون النفسيون مع جميع الأشخاص الذين يخضعون للعملية الإرشادية بصورة متساوية.
إن علم الإرشاد النفسي يقوم بالأساس على مجموعة من الخطوات المرتّبة بصورة منتظمة، تتناسب وطبيعة الأشخاص الذين يتقدمون للاستفادة من العملية الإرشادية.
يقوم المرشد الناجح باتخاذ عدد الخطوات التي من شأنها أن تساعد في نجاح العملية الإرشادية التي هي نبراس الإرشاد النفسي.
يقوم مثل هذا النوع من أنواع الاختبارات الإرشادية على التعامل المباشر مع المسترشد، من خلال معرفة ما يحتاجه من أمور إرشادية تتعلّق بالصحّة والشخصية ومقدار التفاعل مع الآخرين.
ومن خلال هذا المقياس يمكن للمرشد أن يقوم بمعرفة مجموعة من الأصناف التي تشير إلى ميول المسترشد تجاهها، من حيث المهنة، والمواضيع الدراسية.
من الطبيعي أن يقوم المرشد النفسي باستخدام اختبار ما أثناء قيامه بعملية الإرشاد النفسي، ولكن حتّى يتوافق هذا الاختبار مع أسس الاختبارات الصحيحة لا بدّ وأن تتوافق فيه عدّة شروط أساسية.
إذا أردنا أن نقرأ عن عملية إرشادية قام بتطبيقها أحد المرشدين النفسيين بصورة صحيحة، تتوافق مع كافة شروط العملية الإرشادية.
من الضروري أن يكون المرشد النفسي مهيّأً بصورة جديرة بالاهتمام في مجالات الإرشاد النفسي، وهذا الأمر يحتّم على المرشد النفسي أن يعرف كلّ الخطوات