مزايا وعيوب السيرة الذاتية في الإرشاد النفسي
إنّ لكلّ طريقة من طرق الإرشاد النفسي العديد من المزايا والعيوب، ولعلّ هذه العيوب تقاس بمقدار النجاح الذي حقّقته العملية الإرشادية.
إنّ لكلّ طريقة من طرق الإرشاد النفسي العديد من المزايا والعيوب، ولعلّ هذه العيوب تقاس بمقدار النجاح الذي حقّقته العملية الإرشادية.
إن عملية الإرشاد النفسي تمرّ بعدد من الإجراءات التي من شأنها أن تقوم بنجاح العملية الإرشادية، ولعلّ السيرة الذاتية كأحد أساليب عملية الإرشاد النفسي تحتاج إلى عدد من الإجراءات الواجب القيام بها من قبل المرشد
يوجد للاستبيان أكثر من نوع مستخدم في عملية الإرشاد النفسي، والتي تساعد المرشد في الحصول على المعلومات المتعلّقة بالعملية الإرشادية الخاصة بطبيعة المسترشد وشخصيته.
لا بدّ للمرشد من أن يكون مطلعاً كافة تفاصيل العملية الإرشادية، وهذا الأمر يتطلّب من المرشد أن يكون قادراً على إدارة العملية الإرشادية بصورة لائقة مقنعة.
إنّ للعملية الإرشادية مجموعة من العناصر التي يقوم عليها هذا العلم، ولا بدّ لعملية الإرشاد النفسي من أن تكون مكتملة الشروط الخاصة بعناصرها.
إنّ الهدف الأسمى من عملية الإرشاد النفسي هو إكساب الآخرين وتعليمهم كيفية إثبات ذاتهم، وتعلّم المهارات والخبرات التي تصقل شخصية الفرد
بما أنّ علم الإرشاد النفسي جزءاً لا يتجزأ من علم النفس فهو ذو علاقة وثيقة بعلم الفلسفة والعلوم الأخرى المتعلقة بهذا المجال.
هناك العديد من الأساليب الحديثة المستخدمة في الإرشاد النفسي، ولعلّ هذه الأساليب الحديثة قد سهّلت وسرّعت من عملية الإرشاد النفسي وأضافت عليها التنويع اللازم.
إنّ استخدم الأساليب الإرشادية في الوقوف على المشكلات، وتنمية الفرد وخرطه في المجتمع بصورة مدامة.
إنّ المرشد الناجح يقوم بمجموعة من الإجراءات التي تثبت قدرته على الخروج بأفضل النتائج الممكنة التي تتعلّق بالعملية الإرشادية.
يعتبر العلاج المعرفي السلوكي من أحد الأساليب العلاجية الجديدة، التي تقوم بالاهتمام بشكل أساسي بالمدخل المعرفي للاضطرابات النفسية، من أهم أهداف هذا الأسلوب
يواصل علماء النفس إلى الآن العمل الذي قام به من قبلهم في القرون الماضية، من أجل تطبيق فكرة هيبوقراط حول إمكانية تقسيم البشر إلى أنماط.
إنَّ الميدان الرئيسي الذي نال على نجاح كبير في التحليل النفسي، هو علاج الاضطراب العصبي بمختلف أنواعه، بعد ذلك علاج الأمراض العقلية
يُنظّر إلى الرُّوح البشرية في مختلف افتراضات العلاج، فالروح هي إرادة الإنسان، لاحظ فرانكل الحواجز التي تسبب عدم سعي البشرية إلى المعنى في الحياه.
العلاج بالمعنى هو نهج علاجي يُركّز على البحث عن المعنى الشخصي كوسيلة للتغلب على التحديات النفسية والوجودية،
منذ تسعينات القرن العشرين، تم تطوير المُعالجة المنطقيّة إلى العلاج بالمعنى. حاول وونغ تفسير المعالجة المنطقية إلى آليّات نفسية؛ لجعلها تتناسب مع مجتمع علم النفس الأَوسع.
ترفُض نظرية العلاج بالواقع مصطلح المرض النفسي، إذ تقوم باستخدام مصطلح اختيار سلوكي غير سليم، فإنّها ترى أنَّه من الممكن التعرف على المشكلة أو المرض عند الفرد،
يرى جلاسر أنّ للإنسان حاجتين، الأولى أن يحبَّ الإنسان غيره وأن يحبه غيره، الثانية يجب وجود شخص أو أكثر من شخص يشاركونه حياته، من الواضح أنّ الحاجتين بعيدتين
يُعتبر الإرشاد الواقعي من الاتجاهات الجديدة في الإرشاد والعلاج النفسي، يرتكز هذا الاتجاه على إدراك الفرد وتفكيره، يدمج الاضطراب العقلي بالسلوك غير المسؤول
يُعاني البعض من الأشخاص من مشكلة الاكتئاب؛ ذلك بسبب تعرّضهم لصعوبات ومشاكل أو ظروف صعبة. تختلف حدّة الاكتئاب حسب اختلاف أسبابه واختلاف شخصية المُكتئب، هناك أعراض عديدة للاكتئاب مثل، تغيّر في الوزن؛ بسبب فقدان الشهية أو زيادتها، آلام في الظهر أو الرَّأس، ضعف في الذاكرة، اضطرابات في النوم، انعدام الطاقة، الشعور باللامبالاة، فقدان الإحساس بقيمة النفس، الرغبة في الانتحار.
إنّ العلاج السلوكي المعرفي نوع من أنواع العلاج النفسي، فالعلاج السلوكي المعرفي يتطلب التعامل مع معالج نفسي أو اختصاصي في الصحة العقلية بطريقة منتظمة،
تركِّز النظرية السلوكية المعرفية على ما قام به ميكنبوم، حول تحديد المصطلحات التي ترتبط بالتحصين ضد التوتر وتأكيد الذات، من خلال جمع المعلومات التي تقوم بتوضيح حالة العميل
إنّ أصل نظرية السمات والعوامل يعود إلى علم النفس وقياس الفروق الفردية بين الأفراد ثمَّ دراستها، ترتكز نظرية السمات والعوامل على علماء النفس ودأبهم،
نطلق فلسفة الإرشاد الجمعي من أنَّ كل فرد يشترك سلوكياً مع غيره في كثير من خصائص السلوك وأنماطه، فرغم أنّه فريد في بعض أنماط سلوكه،
تعتبر هذه النظرية طريقة متكاملة للعلاج والتعلم وهي تستند إلى أرضية نظرية معرفية إدراكية، انفعالية، سلوكية وهي تؤيِّد العلاج النفسي الإنساني والتعليمي
إنّ الانتقائية منظومة ذات طابع مُتسق من الفنيات الإرشادية والعلاجية، تنتمي فيها كلّ فنية إلى نظرية علاجية خاصة بها، إلا أنّ انتقاء هذه الفنيات يتم بشكل تكاملي
تركَّزت أبحاث السُّلوكيين بصورة رئيسية على علاقة السُّلوك الظَّاهري والمثيرات البيئية، أيضاً أدرك واطسون أنّه من المُمكن تغيير السُّلوك الإنساني
يُستخدم الإرشاد السلوكي أساساً في مجال الإرشاد العلاجي، إذ تعتبر عملية الإرشاد السلوكي عملية إعادة التعلُّم. يعتبر الإرشاد السلوكي تطبيق عملي لقواعد
غلب على نظرية التحليل النفسي عند فرويد الطابع البيولوجي، حيث تمحورت هذه النظرية حول الطاقات الغريزيّة الكامنة في جسم الطفل منذ الولادة
يضمّ علم النفس التطبيقي فروع كثيرة ومتعددة منها علم النفس التربوي، علم النفس الصناعي والتجاري والعيادي، يسعى علم النفس التطبيقي إلى فهم السُّلوك