تنمية ذاتية

العلوم التربويةتنمية ذاتية

تنمية الذات من خلال الذكاء في العلاقة مع النفس

كيفية التعامل مع الذات، تُعَدّ من أهم الأسباب التي تقود إلى النجاح أو الفشل، فالعديد منّا لا يثق في قدراته ومواهبه ولا يعطي لذاته أيَّ أهمية في مجال التفكير الإبداعي، وآخرون استطاعوا بالفعل أن يطوّروا من ذاتهم، من خلال القدرة على تنمية العلاقة الذاتية الداخلية مع النفس، من خلال طرح الأسئلة والقدرة على إدارة حوار داخلي بنّا، وكيفية اختيار الأجوبة، والتحدّث مع الذات بموضوعية وصدق للوصول إلى أفضل الحلول.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

كيفية جذب المحفزات والمثيرات

عندما نقوم بجذب المحفزات والمثيرات نحونا بوتيرة منتظمة، فنحن بذلك نحثّ قدرتنا الإبداعية وقوم على تنشيطها، ونقوم على إنارة عقولنا، بالضبط كما نوقد مصباحاً منيراً في غرفة مظلمة، فعقولنا جاهزة للتفعيل عندما تتلقّى الأفكار الجديدة وخصوصاً الإيجابية منها، والتي قدّ تغيّر من مسار حياتنا ككل.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

تخيل المستقبل المثالي لتحقيق الوصول إليه

لعلّ أكبر العقبات أمام تحقيق حياة رائعة، هي المعتقدات المقيّدة للذات، حيث أنَّ كل شخص منّا يملك جزء من هذه المعتقدات، ولدى البعض الآخر الكثير والكثير منها، بحيث تكاد تصيبهم بالشلل الفكري، عندما يحين أوان الأفعال.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

كيف نستجيب للضغوط استجابة بناءة؟

لا يمكن لنا تجنّب الضغوط، والمشكلات لا تنتهي مطلقاً، الإخفاقات والإحباطات تحدث للجميع وليست حصراً على أحد، ولا يوجد لها وقتاً مفضّلاً للحدوث، والأمر الوحيد الذي لنا عليه سلطان من أي نوع كان، هو كيفية استجابتنا لتلك الاحداث الجالبة للضغوط والإحباط.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

ما هو مفتاح السعادة؟

يعتبر التعريف الواضح للوضع المثالي الذي نطمح في الوصول إليه، في أي مجال من مجالات حياتنا المهمّة، هو نقطة الانطلاق لاتخاذ قرارات أفضل في الوقت الراهن، والتي ستقود إلى النجاح والسعادة في المستقبل.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

كيف نقيم أنفسنا

نحن أشخاص جيدون من جميع الجوانب، فنحن مهذبون، وصريحون، ومجتهدون، ونتعامل مع الآخرين بلطف واحترام ومودة، وعلاقتنا مع الأسرة والأصدقاء والعمل جيّدة وتمتاز بالقوّة والمسؤولية، كما أننا نمتلك الخبرة الكافية لتجاوز العقبات، ونحن أشخاص مهمين في وسطنا الاجتماعي وفي عملنا أيضاً، أمامنا مستقبل واعد لنبلغه، فنحن مميزون على كافة الأصعدة.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

هل يمكننا أن نحول الفشل إلى نجاح؟

العديد يشعرون بالتشاؤم لدى أول فشل يصادفهم، ممَّا يجعلهم عاجزين عن التقدّم أو المحاولة مرّة أخرى، على الرغم من الفرص المتاحة، معتقدين أنَّ حظّهم في الحياة قد انتهى، وأنَّ قدرهم هو الفشل، علماً أنَّ لا علاقة للحظ أو للقدر بهذا الأمر، فالقدرة على التفكير بطريقة بنّاءة إيجابية، وإمكانية استغلال الفرص من أهمّ محدّدات النجاح والفشل.