مفهوم الوعي الانعكاسي في علم النفس
توضح المواقف مثل الإدراك المفاجئ أن المرء لم يكن يستمع لغيره على الرغم من الإيماء باهتمام أو اصطياد المرء وهو يصرخ، حيث أن الناس يفشلون أحيانًا في ملاحظة
توضح المواقف مثل الإدراك المفاجئ أن المرء لم يكن يستمع لغيره على الرغم من الإيماء باهتمام أو اصطياد المرء وهو يصرخ، حيث أن الناس يفشلون أحيانًا في ملاحظة
في الوقت الحاضر غالبًا ما يتم استخدام اليقظة والتأمل للدلالة على نفس الشيء ، والذي يمكن أن يكون مربكًا، بينما لا يعرف الكثيرين ما هو التأمل اليقظ وكيف يختلف عن أي مما سبق
على الرغم من أن الناس قد ينظرون إلى السمو الذاتي بطرق تختلف بناءً على قيمهم الخاصة، فإن الفكرة العامة الكامنة وراء ذلك هي نفسها، حيث يتعلق السمو الذاتي في جوهره بالتجاوز
عندما نفكر في التحيز ربما نفكر فيه من منظور شيء سلبي، على سبيل المثال قد نفكر في التحيز ضد مجموعة من الناس ونربطها بالعنصرية، أو قد نفكر في نظرية التحيز التأكيدي
في مواجهة تعارض الاستجابة يحاول الأشخاص تحسين استجاباتهم عن طريق الحد من تأثير المعلومات الضارة التي تسببت في الصراع، حيث تم التكهن بأن هذا التكيف مع الصراع يمكن
درس العديد من علماء النفس الضبط المعرفي إلى أي مدى تكون التكيفات مع الصراع عامة أو محددة نوعًا ما، في الغالب عن طريق اختبار ما إذا كان تأثير تسلسل التطابق حيث ينتقل عبر ظروف
يعتبر التفكير التناظري في علم النفس المتميز بالاستقراء من المألوف إلى غير المألوف بدلاً من استخدام المنطق الرسمي أو الاستدلال المتتالي، حيث أنه يعتبر من المفاهيم المهمة بشكل خاص
يوفر علم الشبكات الترابطية المعرفية مجموعة من الأساليب الكمية للتحقيق في الأنظمة المعقدة، بما في ذلك الإدراك البشري، على الرغم من أن النظريات المعرفية في المجالات
ما تعلمه علماء النفس الاجتماعي من مفهوم عدم التناسق بين الممثل والمراقب في علم النفس هو أن الناس يواجهون تحديًا أساسيًا في الحياة الاجتماعية، حيث يختلف
ربما ليس من المفاجئ أن تكون الإيجابية بطبيعتها في مركز علم النفس الإيجابي، حيث لا تشير الإيجابية دائمًا إلى مجرد الابتسام والظهور بالبهجة، فالإيجابية تتعلق بشكل أكبر بمنظور
من الصعب التركيز على الجانب المشرق أثناء العيش في عالم سريع الخطى والانغماس في تدفق المعلومات التي تركز بشكل كبير على الأحداث السلبية، في حين أن الشدائد
نموذج حل المشكلات الاجتماعية في علم النفس هو تدخل نفسي اجتماعي موجه في المقام الأول نحو تعزيز قدرة الفرد على التعامل بشكل فعال مع ضغوطات الحياة كوسيلة لتقليل الصعوبات
يتضمن الذكاء العاطفي القدرة على فهم وإدارة المشاعر، ومع ذلك هل يمكن قياس ذلك؟ بشكل عام تعتبر اختبارات الذكاء هي تقييمات معروفة للقدرة المعرفية، ومع ذلك فإن اختبارات الذكاء العاطفي
من السهل أن يكون الفرد قاسياً مع نفسه فنحن نميل إلى القيام بذلك أكثر بكثير مما ندركه، ولكن ماذا لو كانت هناك طريقة أفضل؟ عندما نغفر لأنفسنا ونتقبل عيوبنا المتصورة، ونظهر لأنفسنا
لقد قابلنا جميعًا أشخاصًا يبدو أنهم يفتقرون إلى التعاطف، عندما يرون شخصًا منزعجًا أو يمر بأوقات عصيبة، فإنهم يظهرون في حيرة من أمرهم، وغير واضحين في كيفية الرد، لماذا هم على هذا النحو
من أجل فهم تعب التراحم في علم النفس من الحكمة تحديد التعاطف أولاً، حيث يوضح أن التعاطف هو شعور بالقلق إزاء معاناة الآخر مصحوبًا بدافع للمساعدة ويتم اختباره تجاه مجموعة متنوعة من الأهداف
في الحياة الاجتماعية يهتم العديد من الأفراد بالعلاقات بجميع أنواعها سواء الاجتماعية أو الشخصية أو العلاقات العابرة، حيث يعتبر من المهم أن يتطرق هؤلاء الأفراد لمفهوم تنظيم
يشعر معظم الناس أنه ليس من العدل حقًا إلقاء اللوم على الأبرياء في معاناتهم أو مشاكلهم التي يواجهونها، ففي كثير من الأحيان يلوم الناس الضحايا دون أن يدركوا بوعي ما يفعلونه
بحثت الأبحاث أيضًا في طرق تقليل مفهوم المثابرة في علم النفس الحل الأكثر وضوحًا وهو مطالبة الناس بأن يكونوا غير متحيزين لا ينجح، ومع ذلك فإن العديد من التقنيات تقلل
لقد روجت حركات المساعدة الذاتية لفوائد التخيل والعقلية الإيجابية لدرجة إطلاق حركة مضادة تحذر من تأثيرات الإيجابية السامة، في إشارة إلى ممارسة التفاؤل غير الواقعي والاعتقاد
في التشاؤم الدفاعي يجب عدم الخلط بينه وبين إعاقة الذات هو استراتيجية يمكن أن تكون مفيدة لبعض الناس ومضرة للآخرين، فإذا وجدنا أن التشاؤم الدفاعي هو استراتيجية
المقابلات التحفيزية في علم النفس هو أسلوب تواصل تعاوني موجه نحو الهدف مع اهتمام خاص بلغة التغيير، إنه مصمم لتقوية الدافع الشخصي والالتزام بهدف محدد من خلال استنباط
يشير الدافع الداخلي إلى الشعور بالحاجة إلى القيام بشيء ما لأسباب داخلية، مثل عندما تهمنا المهمة، من ناحية أخرى يتمثل الدافع الخارجي في الحاجة إلى القيام بشيء ما لأسباب خارجية
الأفكار المتطفلة في علم النفس هي أفكار أو صور أو دوافع غير مرغوب فيها يبدو أنها تخطر ببال الفرد من العدم، حيث يمكن أن يأخذ مثل هذه الأفكار شكل أي عدد من الأفكار الهجومية
البقاء على مقربة من الطبيعة ومراقبة كل العناصر الصغيرة والهامة فيها وتقديرها من صميمها هو علاج وشفاء ذاتي، حتى بالقول وعدم القيام بأي شيء، يمكننا أن نتعلم الكثير من الارتباط
يمكن عكس اتجاه الارتباط على مستوى الأفراد داخل المجموعات الفرعية التي تتألف منها تلك المجموعة أو ملاحظة ملفتة للنظر وتسمى مفارقة سيمبسون في علم النفس
تتكون الأحداث الصريحة في السيطرة المعرفية من حافز واحد مميز يقوم بإبلاغ المراقب مباشرة بما هو مطلوب منه، هذا ينطبق على سبيل المثال على إشارة التوقف، ففي مهام إشارة التوقف
تشمل الأحداث الضمنية في التحكم المعرفي أكثر من حافز واحد وواضح ويجب اشتقاقها من بيئة المهمة، حيث ينطبق هذا على سبيل المثال على التلاعب بالتردد عبر مجموعة من التجارب
يعتبر مفهوم الاستيعاب اللفظي في علم النفس هو القدرة على فهم اللغة المنطوقة، في وقت مبكر من التطور النموذجي، حيث يتم ملاحظة ميزة نسبية لمفهوم الاستيعاب اللفظي
تعتبر كل من إسهامات ومبادئ المدرسة المعرفية في علم النفس نظريات مبنية على الاستدلال ويمكن للقواعد أن تأخذ في الحسبان آليات عملية الاستنتاج، لكنها لا تشرح كيف يكتسب