عنصر التنجستن وخصائصه
التنجستن: هو عنصر من العناصر الكيميائيّة، نادر الانتشار والوجود، يُرمز له بالرمز الكيميائيّ"W"، عدده الذريّ يساوي"74"، يقع ضمن عناصر المجموعة السادسة والدورة السادسة من الجدول الدوريّ
التنجستن: هو عنصر من العناصر الكيميائيّة، نادر الانتشار والوجود، يُرمز له بالرمز الكيميائيّ"W"، عدده الذريّ يساوي"74"، يقع ضمن عناصر المجموعة السادسة والدورة السادسة من الجدول الدوريّ
لقد تم إنتاج عنصر الكوبرنيسيوم لأول مرة بواسطة كلا من بيتر أرمبروستر وجوتفريد مونزينبر وفريقهم العاملين في جمعية أبحاث الأيونات الثقيلة في دارمشتات بألمانيا في 9 فبراير 1996 ميلادي، حيث أنهم قاموا بعملية قصف لذرات الرصاص بأيونات الزنك بجهاز يعرف باسم المعجل الخطي.
لقد تم إنتاج عنصر الدارمشتاتيوم لأول مرة بواسطة بيتر ارمبروستر وجوتفريد مونزينبر وفريقهم العاملين في جمعية أبحاث الأيونات الثقيلة في دارمشتات بألمانيا في 9 نوفمبر 1994 ميلادي، حيث أنهم قاموا بعملية قصف ذرات الرصاص بأيونات النيكل بجهاز يعرف باسم المعجل الخطي.
لقد تم إنتاج المايتنريوم لأول مرة بواسطة كلا من بيتر ارمبروستر وجوتفريد مونزينبر وفريقهم العاملين في جمعية أبحاث الأيونات الثقيلة في دارمشتات بألمانيا في عام 1982 ميلادي
يُعد بروتوكول معلومات التوجيه "RIP" بأنّه بروتوكول يتم استعماله من قبل أجهزة التوجيه لتبادل التفاصيل على الشبكة.
العنصر: هو مادة كيميائيّة خالصة، تكون مُترابطة لايمكن تجزأتها، تتكون من ذرّة واحدة فريدة من نوعها، يحتوي كل عنصر على عدد ذري يميّزه عن غيره من العناصر، حيث تندرج هذه العناصر إلى عدةّ تصنيفات فمنها مايكون فلزيّ أو لافلزيّ
لقد قطعت النظرية الذريّة شوطاً طويلاً خلال آلاف السنين الماضية. بدايةً من القرن الخامس قبل الميلاد مع نظرية ديموقريطس عن "الجسيمات" غير القابلة للتجزئة التي تتفاعل مع بعضها البعض ميكانيكياً
يُعتبر هذا العنرص من العناصر نادرة الانتشار والوجود، يتم استخدامها بشكلٍ قليلق في الأبحاث العلميّة، يمتاز بعدد من الخصائص تُميّزه عن غيره من العناصر، تم تسميّته نسبةً إلى المكان الذي تم اكتشافه فيه .
اكتشف الكيميائي الإسباني أندريس مانويل ديل ريو عنصر الفاناديوم في عام 1801 ميلادي، وأرسل ريو عينات من خام الفاناديوم ورسالة تصف أساليبه إلى معهد فرنسا في باريس، فرنسا، لتحليلها وتأكيدها،
اسم الأستاتين من اليونانية أستاتوس وتعني غير مستقر، وقد تم تصنيعه في عام 1940 ميلادي بواسطة د. كورسون، ك. ماكينزي، إي سيجري في جامعة كاليفورنيا عن طريق عملية قذف البزموت بجزيئات ألفا،
البراسيوديميوم: هو عنصر من العناصر الكيميائيّة المُهمة، نادر الاستخدام والانتشار، له رمزاً كيميائيّا خاص به"Pr"، عدده الذريّ يساوي" 59"، يقع في الجدول الدوريّ ضمن عناصر المجموعة الثالثة
يمتلك ثنائي بروميد الكبريت الصيغة الكيميائية (SBr2)، والهندسة الجزيئية منحني (Bent)، أما الهندسة الإلكترونية له رباعي السطوح (Tetrahedral)، التهجين من نوع (Sp3)، وهو قطبي بشكل قليل، وزاوية الرابطة أقل من 109.5 درجة، وإجمالي إلكترون التكافؤ له 20.
تعود فكرة أن المادة مصنوعة من جزيئات صغيرة إلى أكثر من ألفي عام. يُعتقد أن مفهوم الذرة قد تم تصوره في الأصل من قبل الفلاسفة اليونان خلال الجزء الأول من القرن الخامس قبل الميلاد ومرت مئات السنين
الأرغون: هو عنصرٌ من العناصر الكيميائيّة، لهُ رمزٌ كيميائيٌّ"Ar"، عددهُ الذَّريّ يساوي"18"، ويقع في المجموعة الثامنة عشر والدورة الثالثة من الجدول الدوريّ
اسم الفضة مشتق من الأنجلو ساكسوني (seofor) و (siolfur)، وهو من أصل غير معروف، حيث يُشتق الرمز Ag من الكلمة اللاتينية (argentum) و (Sanskrit argunas) من كلمة "Bright" أو مشع، حيث عُرفت الفضة في عصور ما قبل التاريخ.
عندما يتحرك كوكب حول الشمس يمكنك رسم مسار محدد له يسمى المدار. تبدو النظرة البسيطة للذرة متشابهة وقد تتصور أنَّ الإلكترونات تدور حول النواة.
النواة الذرية هي القلب النابض للعالم الذري، حيث تتشكل العناصر وتنبعث الطاقة، مما يجعلها محورًا حيويًا لفهم الكون وتطبيقاته المتعددة.
لقد تم اكتشاف الكادميوم من قبل الكيميائي الألماني فريدريك سترومير، حيث حدث ذلك في عام 1817 ميلادي أثناء دراسة عينات من الكالامين (ZnCO3)، حيث أنه عند تسخينه لاحظ سترومير أن هناك بعض من عينات الكلامين كانت تتوهج باللون الأصفر بينما العينات الأخرى لا تتوهج،
أبلغ العلماء العاملون في المعهد المشترك للأبحاث النووية في دوبنا في روسيا لأول مرة عن إنتاج عنصر الرذرفورديوم في عام 1964 ميلادي، كما وقد قاموا بقصف ذرات نظير البلوتونيوم 242 بأيونات نظير النيون 22 مشكلين ما اعتقدوا أنه ذرات من نظير رذرفورديوم 260 وأربعة نيوترونات الحرة.
الهادرونات هي جسيمات تشعر بالقوة النووية الشديدة، في حين أنّ اللبتونات هي جسيمات لا تشعر بها، يعد البروتون والنيوترون والبيونات أمثلة على الهادرونات، الإلكترون والبوزيترون والميونات والنيوترينوات هي أمثلة على اللبتونات.
المواد النانوية هي مواد مثيرة للاهتمام بسبب خصائصها الفيزيائية والكيميائية والبيولوجية الفائقة والقابلة للتعديل مقارنة بالمواد السائبة، حيث يمكن تصنيف المواد النانوية وفقًا لحجمها وشكلها وتكوينها وأصلها.
القياس الطيفي للتكسير المستحث بالليزر (Laser Induced Breakdown Spectroscopy) هو أحد أنواع مطيافية الانبعاث الذري، بحيث في هذا المطياف يتم استخدام نبضة من الليزر التي تقوم بامتصاص الطاقة من خلال الالكترونات داخل ذرات العينة وامتصاصها.
تطبيق (Math Ref): هو تطبيق مرجعي ممتاز للرياضيات يتضمن أكثر من 1400 صيغة وأرقام والعديد من الأمثلة والنصائح الرياضية الأخرى.
اكتشف الكيميائي السويدي أندرس التنتالوم في المعادن التي تم الحصول عليها من يتيربي وهي منطقة في السويد، اعتقد العديد من العلماء أنه اكتشف فقط تآصل النيوبيوم وهو عبارة عن عنصر مشابه كيميائيًا للتنتالوم
في تاريخ الثاني من فبراير عام 2004 ميلادي، أعلن العلماء العاملون في المعهد المشترك للأبحاث النووية في دوبنا الواقعة في روسيا جنبًا إلى جنب مع علماء من مختبر لورانس ليفرمور الوطني التابع لوزارة الطاقة الأمريكية ومختبر أوك ريدج الوطني
القلويات: هي مجموعات من المواد الكيميائية ذات درجة حموضة عالية وهذه الأنواع من المواد الكيميائية منتشرة في كل مكان تقريباً ولها العديد من التطبيقات في كل من الأنظمة البيولوجية والبيئات الصناعية
لقد تم اكتشاف عنصر التنجستن من قبل الكيميائيين والإخوة الإسبان خوان خوسيه وفاوستو إلهيار في عام 1783 ميلادي في عينات من معدن ولفراميت ((Fe ، Mn) WO4)
لقد تم القيام بعملية عزل عنصر الباريوم لأول مرة في عام 1808 ميلادي، من قبل الكيميائي الإنجليزي السير همفري ديفي من خلال التحليل الكهربائي للباريتا المنصهرة (BaO)، وهناك معلومات تفيد أنه لا يمكن أن يتواجد الباريوم أبدًا وحيدا أو منفردا في الطبيعة؛
اسم العنصر (السيزيوم) مشتق من الكلمة اللاتينية (caesius) لـ "السماء الزرقاء"، والتي كانت عبارة عن لون خط السيزيوم في المطياف، لقد تم اكتشاف عنصر السيزيوم بواسطة الكيميائي الألماني روبرت فيلهلم بنسن والفيزيائي الألماني جوستاف روبرت كيرشوف
اسم الزينون مشتق من الكلمة اليونانية (xenos) لكلمة "الغريب"، حيث تم اكتشاف عنصر الزينون من قبل الكيميائي الاسكتلندي ويليام رامزي والكيميائي الإنجليزي موريس ويليام ترافيرز في 12 يوليو من عام 1898 ميلادي في بعد أن تم تبخير عينة من الهواء المسال،