علاقة التربية الحركية باللعب والحركة لذوي الاحتياجات الخاصة
إن اللعب والحركة دون توجيه وقيادة ودون أهداف مرجوة يكـون العائد منها ضئيلاً، ولذلك فيجب على جميع المؤسسات والأفراد بكافـة مـستوياتهم إدراك ومعرفـة الأبعـاد العلمية للحركة واللعب، فالحركة هي جوهر اللعب واللعب هو جوهر التربية الحركية.