ما هي الأدوات المستخدمة في تحليل العينات في جيولوجية المعادن؟
تحليل العينات المعدنية في الجيولوجيا هو عملية حيوية تتطلب استخدام مجموعة من الأدوات والتقنيات المتقدمة لتحقيق فهم دقيق للتركيب والخصائص المعدنية.
تحليل العينات المعدنية في الجيولوجيا هو عملية حيوية تتطلب استخدام مجموعة من الأدوات والتقنيات المتقدمة لتحقيق فهم دقيق للتركيب والخصائص المعدنية.
يشير مفهوم قاعدة الثمانية في الكيمياء إلى ميل الذرات إلى تفضيل وجود ثمانية إلكترونات في غلاف التكافؤ؛ وذلك لأنها تكون داخل حالة من الاستقرار، حيث أن مجموعة العناصر النبيلة في الجدول الدوري تطبق قاعدة الثمانية.
الصخور هي لغة صامتة تروي قصة طويلة عن تاريخ الأرض وتطورها، والعلماء هم الذين يفككون تلك القصة العتيقة بأدواتهم الحديثة وعقولهم المتفتحة.
اسم السترونشيوم مشتق من (Strontian)، وهي بلدة في اسكتلندا، وقد تم العثور على معدن السترونتيانيت في مناجم سترونتيان، كما وقد تم اكتشاف العنصر في عام 1792 ميلادي بواسطة الكيميائي والطبيب الاسكتلندي توماس تشارلز هوب
اسم الإيريديوم مشتق من الكلمة اللاتينية (Iris)، إلهة قوس قزح اليونانية، بسبب تنوع الألوان في محلول الملح الخاص بالعنصر، ولقد تم اكتشاف كل من الإيريديوم والأوزميوم في خام البلاتين الخام في عام 1803 ميلادي بواسطة الكيميائي الإنجليزي سميثسون تينانت.
اسم الكالسيوم من الكلمة اللاتينية سكانديا، اسكندنافيا، وعلى أساس النظام الدوري، قام مندليف بالتنبؤ بوجود إيكابورون، والذي سيكون له وزن ذري بين 40 من الكالسيوم و 48 من التيتانيوم
الموارد الطبيعية هي شيء يأتي من الطبيعة سواء كانت معدنية أو نباتية أو حيوانية. كل شيء، كل كائن يتكون من مواد تتشكل من عملية مواد كيميائية مختلفة. من الصخور والمياه والغاز وحتى الكائنات الحية تتكون أساسًا من مركبات كيميائية.
تم اكتشاف عنصر الأرجون من قبل الكيميائي الاسكتلندي السير ويليام رامزي، والكيميائي الإنجليزي لورد رايلي، في عام 1894 ميلادي، حيث يشكل عنصر الأرجون نسبة 0.93٪ من الغلاف الجوي للأرض،
هو غلاف هوائي يحيط بالكرة الأرضية يدور معها في أثناء حركتها اليومية والسنوية، كما أنّه يُعبّر عن الغازات التي تنتشر حول الأرض وتُغطي مكوناتها بشكل كامل والمُنبعثة من: الغازات الأرضية المرتبطة مباشرة مع الأرض والغازات الجوُّية
اسم الموليبدينوم مشتق من الكلمة اليونانية (molybdos) لكلمة "رصاص"، كما واستخدم القدماء مصطلح "الرصاص" للإشارة إلى أي معدن أسود يترك بصمة على الورق
كان عنصر الألمنيوم معروفًا في عصور ما قبل التاريخ، حيث أنه في عام 1825 ميلادي قام الفيزيائي الدنماركي هانز كريستيان أورستد بعزل الألمنيوم غير النقي، كما وتم عزل المعدن النقي لأول مرة من قبل الكيميائي الألماني فريدريش فولر في عام 1827 ميلادي.
في السادس عشر من أكتوبر عام 2006 ميلادي، أعلن العلماء العاملون في المعهد المشترك للأبحاث النووية في دوبنا الواقعة في روسيا جنبًا إلى جنب مع علماء من مختبر لورانس ليفرمور الوطني التابع لوزارة الطاقة الأمريكية بإنشاء وتصنيع عنصر الأوغانيسون.
اسم الأوزميوم مشتق من الاسم اليوناني (osme) ل "الرائحة"؛ وذلك بسبب الرائحة الحادة لأكسيدها المتطاير، حيث تم اكتشاف كل من الأوزميوم والإيريديوم في وقت واحد في خام البلاتين الخام
اسم النيوبيوم مشتق من الشخصية الأسطورية اليونانية نيوب، التي كانت ابنة تانتالوس، لأنه كان يعتقد في الأصل أن عنصري النيوبيوم والتنتالوم متطابقان، حيث تم اكتشاف النيوبيوم في معدن أسود من أمريكا يسمى كولومبايت
اسم الروثنيوم مشتق من اللاتينية روثينيا للاسم القديم لروسيا، حيث قد تم اكتشافه في خام البلاتين الخام بواسطة الكيميائي الروسي جوتفريد فيلهلم أوسان في عام 1828 ميلادي، حيث اعتقد أوسان أنه وجد ثلاثة معادن جديدة في العينة
تكون الروابط الهيدروجينية من أهم القوى التي تؤثر على ترتيب وتشكيل المواد الكيميائية. يتأثر قوة هذه الروابط بعدة عوامل، منها فرق الكهرباء بين الذرات المشتركة في التفاعل، وحجم الذرات، والتأثير الاسترويكي بين الذرات.
هل تعلم أن الموارد المعدنية ليست مجرد مصادر استهلاكية، بل يمكن أيضًا استخدامها كمؤشرات بيئية للتنبؤ بوجود الحياة القديمة على كواكب أخرى؟
المركبات الكيميائية، مكونات أساسية للغلاف الجوي، تلعب دورًا حيويًا في تنظيم المناخ ودعم الحياة على الأرض، وتُعد دراسة هذه المركبات وفهم تأثير النشاط البشري عليها ضرورية لمواجهة تغير المناخ وضمان مستقبل مستدام.
اسم البوتاسيوم مشتق من الكلمة الإنجليزية "بوتاس" أو "رماد القدر"، وذلك لأنه يوجد في البوتاس الكاوية هيدروكسيد البوتاسيوم (KOH)، حيث يُشتق الرمز K من الكلمة اللاتينية (kalium)
تم التعرف على المعادن ووجدها العلماء بأنها مادة غير عضوية تتواجد في الطبيعة وليس للإنسان شأن في تشكيلها أو تكونها، وهي مادة صلبة تكون ذات تركيب متجانس وتملك تركيب كيميائي محدد وبنائها الداخلي الذري يكون منتظم ومعين (تركيب بلوري).
علم طبقات الأرض (الجيولوجيا الطبقية) هو فرع من فروع الجيولوجيا يركز على دراسة الطبقات الصخرية وترتيبها وتاريخها وتوزيعها، لفهم تحويلات علم طبقات الأرض،
كما تم ذكره في اكتشاف الكوبالت ققد اكتشف من قبل الكيميائي السويدي جورج براندت في عام 1739 ميلادي، حيث كان براندت يحاول إثبات أن قدرة بعض المعادن على تلوين الزجاج الأزرق ترجع إلى وجود عنصر ما وليس البزموت، كما كان يعتقد في ذلك الوقت.
تم اقتراح وجود عنصر الغاليوم لأول مرة من قبل ديمتري مندلييف في عام 1871 ميلادي، وذلك استنادًا إلى الفجوات الموجودة في الجدول الدوري للعناصر الذي تم إنشاؤه حديثًا
لقد تم القيام بعملية عزل عنصر الباريوم لأول مرة في عام 1808 ميلادي، من قبل الكيميائي الإنجليزي السير همفري ديفي من خلال التحليل الكهربائي للباريتا المنصهرة (BaO)، وهناك معلومات تفيد أنه لا يمكن أن يتواجد الباريوم أبدًا وحيدا أو منفردا في الطبيعة؛
يوجد بعض المعاملات الزراعية التي يتم من خلال المزارع العمل بها ودراستها جيداً وبشكل كبير، ولها دور كبير في المحافظة على النباتات.
في تاريخ الثاني من فبراير عام 2004 ميلادي، أعلن العلماء العاملون في المعهد المشترك للأبحاث النووية في دوبنا الواقعة في روسيا جنبًا إلى جنب مع علماء من مختبر لورانس ليفرمور الوطني التابع لوزارة الطاقة الأمريكية ومختبر أوك ريدج الوطني
تعتمد طرق التحليل الآلي في المختبرات بسبب الاستخدامات الكثيرة للأجهزة التحليل في مختبرات الكيمياء التحليلية على أسباب معينة، حيث تختلف طرق التحليل من جهاز إلى آخر
تحديد أنواع الصخور في جيولوجية المعادن هو عملية تعتمد على مجموعة متنوعة من الأساليب العلمية التي تشمل الفحص البصري، التحليل الكيميائي، الفحص المجهري، وتقنيات متقدمة مثل التحليل الطيفي والأشعة السينية.
تساعد الصيغة الأولية على تحديد أبسط نسبة بين عدد ذرات العناصر الموجودة في المركب، ولكن المركبات لا تتكون بالضرورة من اتحاد أبسط عدد من هذه الذرات، فقد يتحد الكربون مع الهيدروجين بنسبة 1:1 في جزيء البنزين
علم الصخور هو فرع من فروع الجيولوجيا يركز على دراسة الصخور وتكوينها المعدني نسيجها وبنيتها. يتضمن التحليل المجهري لأجزاء رقيقة من الصخور لاكتساب نظرة ثاقبة حول أصلها وعمليات تكوينها