بحث: القصبة الهوائية

الصحةمشاكل الجهاز الهضمي

علاج مرض كرون بالعلاجات البيولوجية

يتسبب مرض كرون في حدوث التهاب وتورم وتهيج في بطانة الجهاز الهضمي. إذا جرب المريض علاجات أخرى لمرض كرون، أو حتى إذا تم تشخيصه حديثاً، فقد يفكر الطبيب في وصف أدوية بيولوجية. الأدوية البيولوجية هي أدوية موصوفة طبياً تساعد في تقليل الالتهابات الضارة الناجمة عن داء كرون.

الهندسةهندسة العمارة

قصر الذهب

بنى المنصور القصر قبل المسجد مخالفاً العرف العمراني الإسلامي، فقد أراد المنصور مدينته مدينة عسكرية له ولجنده كالحجاج، وكان قصر المنصور يعرف بقصر الذهب،

الهندسةهندسة العمارة

جامع الملكة صفية

يتكون تخطيط هذا الجامع من قسمين أساسيين هما الجزء المغطى والحرم وبالنسبة للجزء المغطى فهو عبارة عن مساحة مربعة تتوسطها ستة أعمدة تعلوها تسعة عقود مدببة.

الهندسةهندسة العمارة

المساجد العثمانية المسقوفة بقبة واحدة

إن مصدر اشتقاق المسجد المسقوف بقبة من مبنى الضريح المقبى تناوله كل من جورج مارسيه وغاسبري ميسانا اللذين وصلا إلى نتائج متعارضة ومتضادة ومختلفة فجورج مارسيه يرى أن بناء ضريح بقبة في المغرب الإسلامي اشتق من قبة المحراب بالمسجد.

الهندسةهندسة العمارة

ضريح الباي مصطفى لحمر

ينسب بناء هذا الضريح إلى الباي مصطفى لحمر الأخ الأصغر للباي مصطفى يوشلاغم، والذي تولى بايا على بايلك الغرب سنة 1146 هجري، وأهم عمل قام به بناؤه لأسوار مدينة معسكر، توفي بمستغانم مسموماً، ودفن بالمطمور وبنيت على ضريحة قبة تعرف باسمه إلى اليوم.

الهندسةهندسة العمارة

النمط البسيط من مسجد القبة في أروربا

يعد هذا النمط البسيط للمسجد، وعند تأصيل هذا النمط البسيط من طراز المسجد القبة في أوروبا العثمانية نجد أنه من المتفق عليه بين العلماء والباحثين أن ذلك النمط إنما هو استمرار لما اصطلح عليه بطراز بورصة الأول التي ترجع جذوره إلى العصر السلجوقي.

الهندسةهندسة العمارة

القباب عبر العصور الإسلامية

استخدمت القباب في الجوامع والأضرحة، وتعتبر قبة الصخرة التي بناها عبد الملك بن مروان سنة 692 ميلادي من أقدم القباب الإسلامية، وهي تمتاز عن الرومانية والفارسية بعنقها المتسامي عن البدن نحو السماء، وهي خشبية مغلفة بالرصارص قطرها 20.4 متر.

العلومعلوم الأرض والفلك

الرياح والطاقة البحرية كمصادر للطاقة المتجددة

في سعينا للحصول على مصادر الطاقة المستدامة، برزت الرياح كحليف هائل في معركتنا ضد تغير المناخ. وقد اكتسبت طاقة الرياح، المستغلة من حركة الكتل الهوائية، زخما كبيرا باعتبارها موردا متجددا يمكن الاعتماد عليه