ابن منير الطرابلسي
وهو مهذب الدين أحمد بن محمد بن منير بن أحمد الطرابلسي، أبو الحسين، يعرف بابن منير ويلقب بعين الزمان، ويعتبر ابن منير الطرابلسي أحد أعظم الشعراء والأدباء في العصر العباسي، ومن أبرزهم، وهو لغوي من طرابلس في بلاد الشام العربيّة.
وهو مهذب الدين أحمد بن محمد بن منير بن أحمد الطرابلسي، أبو الحسين، يعرف بابن منير ويلقب بعين الزمان، ويعتبر ابن منير الطرابلسي أحد أعظم الشعراء والأدباء في العصر العباسي، ومن أبرزهم، وهو لغوي من طرابلس في بلاد الشام العربيّة.
شعر المدح ظهر في الأندلس وتطور على يد أبرز شعراء الأندلس الذين توجههوا بشعرهم إلى الطبقات الحاكمة والثرية من أجل التكسب
قال عنه جُبران خليل جبران:" هوَ كَاهِن في هيكل الفِكرِ المُطلق؛ أمير في دولة الخيال الواسع؛ قائد في جيش المُتَصوّفة العظيم"؛ قضى حوالي 15 سنة من عمره في عُزلةٍ عن الناس يتأمَّل أحوال نفسه، ويمرحُ في الخيال البعيد وأسرار المَلكُوت.
هو علي بن محمد بن نصر بن منصور بن بسام البغدادي العبرتائي، أبو الحسن، يُعتبر أديب ومؤلف وكاتب وشاعر من فحول الشعراء الذين رفعوا الأدب في عصر الدولة العباسية وفي الفترة الأولى منه.
وهو عبيد الله بن أحمد بن إسماعيل بن عبد الله بن علي الميكالي، "أبو الفضل"، أديب وكاتب وشاعر.
أما عن مناسبة قصيدة "علو في الحياة وفي الممات" فيروى بان خلافًا قد حصل بين عز الدولة، وابن عم له يقال له عضد الدولة، وكان لعضد الدولة وزير يقال له ابن البقية، وكان ابن البقية لا يريد لهذه الخلاف أن يتفاقم.
شعراء الأندلس اهتموا كثيرًا وتغنوا بجمالها، فكان الناتج الشعري في هذا السياق غزيرًا رقيقًا، وبرزت مظاهر لشعر وصف الطبيعة في الأندلس، كما برزت خصائص تميزه عن باقي الأغراض،
أن العلاقة الأندلسية بالمشرق عبر تاريخها الطويل هو الاعتقاد الثابت بنفس القيم والثوابت، والتمسك بالعقيدة الإسلامية واللغة العربية والأخلاق الحضارية، والتاريخ المشترك
هو إسماعيل بن القاسم العنزي، ولد سنة "130" للهجرة في عين التمر بالقرب من كربلاء، هو من شعراء العصر العباسي، ديانته الاسلام، لقب بأبو العتاهية وعرف به، يُعدّ أبو العتاهية من المقدمين في الشعر، وقد امتاز شعر ه بطلقة الطبع ورشاقة النظم، إلى جانب استخدامه للألفاظ السهلة والتي تخلو من وصف الصحراء والوقف على الاطلال.
شعراء الأندلس استعملوا الألفاظ والأساليب المشرقية في بداية الأمر إلا أنهم اتجهوا نحو التجديد والتطور نتيجة لعدة عوامل وأحداث عاشها الشعراء آنذاك.
يتعرض هذا الكتاب إلى الحديث عن الدور الكبير للحضارة المصرية القديمة وشواهدها العمرانية في الأدب العربي، حيث تناول الكثير من قصائد الشعراء التي تغنت ومدحت وأعجبت بهذه الشواهد
كان عمرو بن شأس متزوجًا من امرأة يقال لها أم حسان، وكان يحبها حبًا كبيرًا، ولكنها كانت تكره ابنه، وتؤذيه، وتشتمه، فحاول أن يصلح بينهما، ولكن ذلك لم ينفع، فطلقها، وبعد ذلك اشتاق لها وندم على ما فعل.
رأى رجل علي بن أبي طالب في المنام، وسأله عن سبب مقتل ابنه على الرغم من العدل الذي كان منتشرًا في زمانه، فأخبره بأن يسمع شعر ابن الصيفي، فتوجه إليه بعد أن استيقظ من النوم، وسمع منه شعره في ذلك.
بلاد الأندلس تميزت وازدهرت في بداية عصرها بأدبها وعلمها وثقافتها، وتميز معها نخبة من الشعراء الذين واكبوا جميع الأحداث التي جرت في الأندلس وأبدعوا في نظم القصائد الشعرية
كان وزراء العهد السلجوقي ليس أقل من وزراء العهد البويهي في الاهتمام بالعلوم والأداب ورعايتها، وتشجيع العلماء والأدباء والانفاق عليهم، فبذل الوزير نظام الملك الطوسي جهداً واضحاً في هذا المجال.
أما عن مناسبة قصيدة "مثل الرزق الذي تطلبه" فيروى بأن ابن مرج الكحل كان من الناس الذين ينتمون إلى طبقة المجتمع المتدنية الدخل، وكان يخرج في كل يوم من بيته يطلب الرزق.
فن الكتابة فن عظيم جدّاً خصوصاً في العصور القديمة، وحظي الكتّاب قديماً بمكانة عالية جدّاً؛ فقد كانوا أصحاب فكر وثقافة وعلم وكانت أعمالهم تدوّن في التاريخ
أما عن مناسبة قصيدة "أفي كل عام غربة ونزوح" فيروى بأن عوف بن محلم الخزاعي، كان من المقربين عند الأمير عبد الله بن طاهر، وكان ممن يترددون على مجالسه، وعندما رأى عبد الله بن طاهر ما عند عوف من أدب وفضل تمسك به.
وهو علي بن محمد بن خلف النيرماني، أبو سعد، حيث كان يُلقّب بالكاتب. وكاتب وأديب وشاعر عاش في العصر العباسي. ويعتبر من أشهر روّاد الأدب العربي في عصر الدولة العباسية.
"قالت عميرة: ما لرأسك بعدما فقد الشباب أتى بلون منكر، أعمير إنّ أباك شيب راسه، كر الليالي واختلاف الأعصر". (أعصر بن سعد)
الجهل من أسوأ الأمور التي قد تعتري الإنسان، فالجهل بالشيء يسبب الكثير من المصائب، وهناك الكثير من الأشخاص الذين يدعون المعرفة والعلم بالشيء، وهم من أشد الناس جهل به.
وهو محمد بن عبيد الله بن عمر بن معاوية بن عمر بن عتبة بن أبي سفيان القرشي الأموي العباسي، أبو عبدالرحمن، لغوي وأديب وروائي وشاعر عربي من فجول وعظماء الشعراء
جمع أبو تمام في أشعاره الأغراض الشعرية جميعها ومنها: المدح والهجاء والرثاء والوصف والغزل، حيث كان يصف وصفاً دقيقاً في شعره وصفاً شاملاً لكل شي، كما أنه وصف الطبيعة والشخصيات والمعارك وغيرها، امتاز شعره بالقوة وعمق المعاني.
الأدب الأندلسي تميز وازدهر في العصر الأندلسي وكان مواكبًا لجميع الحداث والتطورات التي جرت على أرض الأندلس، وبرز فيه العديد من الأدباء والشعراء الذين أحدثوا نقلة نوعية بهذا الأدب العريق.
نستنتج أن الشاعر الأندلسي تأثر بالطبيعة الأندلسية الساكنة والمتحركة، ونرى ذلك التأثر بتناوله صفات الحيوانات التي يشاهدها في الأندلس ويوظفها في جميع أغراض الشعر التي ينظمها.
هو الشعر الذي يدعى الإبتعاد عن الحياة الدنيا والانشغال بالآخرة من حيث العبادة والتقرب إلى الله، ويعد الشعر في الزهد شعر لا تزييف فيه حيث يُظهر الحقيقة الدنيا كما هيه.
كتاب أبو تمام وأبو الطيب في أدب المغاربة: هو للدكتور محمد ابن شريفة، ولد في المغرب بمنظقه اسمها ( العثامنه) وقد حفظ القرآن الكريم ثم تلقى دراسته الأولية في مراكش.
ألا قف برسم الدارِ واستنطق الرسما فقد هاج أحزاني وذكرني نعما فبت كأني شارب من مدامة
أبو نواس، الحسن بن هانئ الحكمي، ينسب إلى الحكم بن سعد العشيرة. يلقب بأبي نواس نسبة إلى ذوابتين كانتا تنوسان على عاتقه.
هو زهير بن ربيعة بن رياح المزني، أحد الشعراء الجاهليين، ولد في غطفان في نواحي المدينة المنورة، وقد عاش في القرن السابق للإسلام، مات أبوه ربيعة وهو صغير، فنشأ في بيوت أخواله