قصيدة Dreamwood
تقفز هذه القصيدة للمخرجة أدريان ريتش (Adrienne Rich) بين الخيال المذهل للطفل إلى النظرة الأكثر حكمة لامرأة أكبر سناً، وتتكون القصيدة من تسعة عشر سطراً ومضمونة في كتلة نصية واحدة.
تقفز هذه القصيدة للمخرجة أدريان ريتش (Adrienne Rich) بين الخيال المذهل للطفل إلى النظرة الأكثر حكمة لامرأة أكبر سناً، وتتكون القصيدة من تسعة عشر سطراً ومضمونة في كتلة نصية واحدة.
هي قصيدة حزينة وقاتمة، يعود فيها المتحدث إلى بحيرة في أيرلندا اسمها (Coole) التي زارها لأول مرة قبل 19 عامًا، وهنا يلاحظ مجموعة من البجع تمامًا كما كان يفعل قبل سنوات، ولكن بدلاً من أن يجلب له البهجة
تقر القصيدة بأن البشر مخلوقات ناعمة وضعيفة عرضة للمعاناة واليأس، وفي الوقت نفسه فإنه يؤطر جمال الطبيعة الواسع والمذهل كقوة مهدئة ومطمئنة، كشيء يذكر الناس بأنهم جزء من شيء أكبر.
هي قصيدة مناهضة للحرب تسعى إلى إلقاء الضوء على العبثية والمأساة التي تصاحب الصراع العنيف، وإنها رسالة يأس الحرب، كيف تقطع الحرب الحياة دون داع، وتؤثر ليس فقط على من هم على اتصال
تم نشر هذه القصائد في إحدى الصحف البريطانية خلال الحرب العالمية الأولى، يسأل الجمهور المستهدف الشباب عما إذا كانوا شجعانًا بما يكفي للذهاب والدفاع عن بلدهم من خلال النزاع المسلح.
كتب الشاعر البريطاني فيليب لاركين (Philip Larkin) ونشرها لأول مرة في مجموعته (The Whitsun Weddings) في عام 1963، وتسرد القصيدة رحلة القطار من شرق إنجلترا إلى لندن وملاحظاته على طول الطريق.
هي قصيدة للشاعر والروائي البريطاني من العصر الفيكتوري روديارد كيبلينج (Rudyard Kipling)، بينما كتبت في الأصل القصيدة للاحتفال باليوبيل الماسي للملكة فيكتوريا في عام 1897.
هي قصيدة للشاعر آغا شهيد علي (Agha Shahid Ali) وهي قصيدة مؤثرة، وفي ذلك يعكس الشاعر حبه لكشمير وعاطفته لوطنه الأم، ولد شاعر الشتات الكشميري الأمريكي في دلهي.
تصف هذه القصيدة للشاعر ألفريد إدوارد هاوسمان (Alfred Edward Housman) قصة مؤلمة لشقيقين وكيف أن أحدهما لقي نهايته بالصدفة في حقل القمح على يد الآخر
تصور هذه القصيدة للشاعر ألفريد إدوارد هاوسمان (Alfred Edward Housman) قصة دافئة في البداية ثم بعد ذلك مفجعة للقلب عن زوجين ممزقين عندما يموت أحدهما فجأة في ليلة عيد الميلاد الباردة
هي قصيدة للشاعر ألفريد إدوارد هاوسمان (Alfred Edward Housman)، وهي قصيدة حب تدور حول موضوع الحب بلا مقابل، مثل قصائده في مجموعة (A Shropshire Lad)
هي قصيدة للشاعر أغا شهيد علي، وهي قصيدة مدروسة تتحدث عن اللغة العربية، كما ينعكس على علاقة المتحدث بأسلافه، وعلى الرغم من معرفته الجيدة باللغة الأردية والعربية
تستكشف هذه القصيدة للشاعر عبد الله شعيب (Abdullah Shoaib) بذكاء تقلبات تقدير الذات وصورة الجسد والثقة بالنفس، وتهدف القصيدة إلى إلهام القراء ليحبوا أنفسهم كما هم
هذه القصيدة لأبي فارويل براون (Abbie Farwell Brown) هي قصيدة مبهجة تركز فيها المتحدثة على الحب والسلام الذي يمكن أن يأتي من التفاعل مع العناصر الطبيعية للأرض
هذه القصيدة هي سونيتة كتبها ويليام وردزورث (William Wordsworth)، ونُشرت في عام 1807، وهو واحد من الشخصيات المركزية في الحركة الرومانسية الإنجليزية، تتأسف القصيدة على العلاقة المتآكلة.
للشاعر الأمريكي روبرت فروست (Robert Frost)، هي في الوقت نفسه نظرة مرحة وكئيبة للعلاقة بين البشر والعالم الطبيعي، وكذلك على مباهج ومخاطر الاستكشاف، ويصف المتحدث في القصيدة
أوين شيرز شاعر حائز على جوائز وكاتب قصة قصيرة، وهو موهبة شابة مثيرة، وصف الشاعر السابق أندرو موشن أعماله بأنها حادة وجديدة وواضحة وطموحة، وُلد شيرز في فيجي في عام 1974.
تتحدث هذه القصيدة عن تجربة كونك عضوًا في مجموعة مضطهدة، والمتحدث هو جزء من مجتمع الأشخاص الذين يجب أن يخفوا باستمرار مشاعرهم الحقيقية بينما يقدمون وجهًا سعيدًا للعالم
هي قصيدة لألفريد لورد تينيسون وهي قصيدة شهيرة من العصر الفيكتوري، وجد الشاعر الإلهام من ملحمة هوميروس وكتب هذه القصيدة، القصيدة مبنية على حلقة من تجوال البطل في العالم المزعج
تجمع هذه القصيدة لألفريد تينيسون بين الجمال والحزن بطريقة تجعل القارئ يشعر بالتعاطف مع المتحدث، متحدث تينيسون قادر على تصوير حزن الحداد ودمار الشباب الضائع.
هي قصيدة تتكون من مقطعين مأخوذة من العمل الطويل (Maud)، نُشرت القصيدة في (Maud and Other Poems) في عام 1855، يتم سرد قصة أكبر عن انتحار والد المتحدث، وعلاقة المتحدث مع ابنة جاره وهي مود
هي قصيدة للكاتب البريطاني ألفريد إدوارد هاوسمان (Alfred Edward Housman )، ونشرت في مجموعته الأولى المشهورة للغاية شروبشاير لاد في عام 1896، إنها قصيدة قصيرة تتكون من مقطعين
في هذه القصيدة يحضر المتحدث محاضرة عامة لعالِم الفلك عن النجوم، بينما يستمتع الجمهور بالتفسيرات العلمية والمعادلات الرياضية لعلماء الفلك، يرى المتحدث أنها لا تطاق.
هي قصيدة مجردة غامضة تقاوم تفسيرًا منظمًا، بالنظر إلى أن الخشخاش في القصيدة وفي الواقع كل الصور الحية للقصيدة وقد تمثل أشياء مختلفة لقراء مختلفين، وما هو واضح هو أن المتحدثة
تتكون هذه القصيدة من أربع قصائد كتبها الشاعر الحديث توماس ستيرنز إليوت أوم (Thomas Stearns Eliot OM)، تم جمعها لاحقًا في ظهورها لأول مرة في عام 1917.
طوال معظم حياتها المهنية كانت إدنا سانت فنسنت ميلي (Edna St. Vincent Millay )، الحائزة على جائزة بوليتزر، وهي واحدة من أكثر الشعراء نجاحًا واحترامًا في أمريكا
تتحدى هذه القصيدة المفاهيم المقيدة للجمال الأنثوي، ويرفض المتحدث معايير الجمال المجتمعية الضيقة، ويصر بدلاً من ذلك على أن الجمال الحقيقي يأتي من مكان الثقة بالنفس وقبول الذات
هي قصيدة كتبها الشاعر الإنجليزي كريستوفر مارلو (Christopher Marlowe)، على الأرجح في أوائل تسعينيات القرن التاسع عشر، كانت واحدة من أكثر قصائد النهضة الإنجليزية شهرة وشعبية
في هذه القصيدة يقارن المتحدث بشكل ما جسد عشيقته بسلسلة من الأشياء الجميلة، ممّا يعني أنها أقل جمالًا من الشمس والثلج والورود، وفي النهاية يستنتج المتحدث إلى أنه حتى إذا كانت عشيقته لا يمكن مقارنتها.
قدم المتحدث في القصيدة عددًا من الادعاءات المتحمسة حول ماهية الحب، وبالنسبة للمتحدث الذي يُفترض تقليديًا أنه شكسبير نفسه، وبالتالي رجل، فإن الحب الحقيقي لا يتغير بمرور الوقت