الحاجة إلى تحقيق الذات

العلوم التربويةتنمية ذاتية

الإنتاجية وسببها بالنجاح والفشل في الحياة

في أعمالنا كثيراً ما نسمع عن أشخاص منتجين وآخرين أقلّ إنتاجاً، فما يحكم أعمالنا هي ساعات العمل التي نقضيها، ومقدار ما نقدّمه من أعمال أثناء ساعات عملنا، فالعديد منّا يلتزم بأعماله على أكمل وجه، وآخرون يقضون ما يزيد على ثلثي وقتهم في الأمور التافهة، والأحاديث التي لا علاقة لها بالعمل، والبعض الآخر يبدأ عمله وينهيه إلى التقاعد دو أن يقدّم أي جديد.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

التخلص من الخرافات لتحقيق النجاح

في حياتنا هناك العديد من الخرافات الكبرى حول أصحاب الثروات العصاميين، وإذا أردنا أن نصبح ناجحين، أثرياء عصاميين بالفعل، يتوجب علينا أن نطرد الخرافات اللامعقولة خارج عقولنا، وعلينا أن نتذكّر ما قاله الكاتب "جوش بيلنجز"، "ليس ما يعرفه الإنسان هو ما يؤذيه؛ بل ما يعرفه وليس صحيحاً".

العلوم التربويةتنمية ذاتية

سمات الأشخاص الذين يمكن اعتبارهم قدوة لنا

لا بأس في انشغالنا واهتمامنا بمشاعر الآخرين، وردود أفعالهم حيالنا وحيال خياراتنا، فعندما ننتقي أشخاصاً جديرين بالإعجاب لنتطلع إليهم، فنحن هنا نكتسب مرشداً داخلياً سيقودنا إلى أن نعامل أنفسنا بالطريقة الجديرة بنا.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

فكرة واحدة في كل مرة تساعدنا على النجاح

لا يمكن لعقلنا أن يحتفظ بأكثر من فكرة واحدة في الوقت الواحد، إيجابية كانت أم سلبية، فإذا كنّا نبحث بشكل بنّاء عن أحد الحلول إزاء كل صعوبة، أو نتحرّى درساً له قيمته، فلا يسعنا أن نشعر بالاستياء، أو الغضب في الحين نفسه.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

إلى أي مدى قد تصل أحلامنا؟

الأحلام تنقسم إلى أقسام عديدة فمنها الأحلام الكبيرة، ومنها الأحلام الصغيرة، فأين نرى أنفسنا، في الأحلام الصغيرة التي لا معنى، أم في الأحلام الكبيرة الطموحة التي تتجاوز الحدود والأفق، نحن من نختار طبيعة أحلامنا، ويعتمد ذلك على مدى تنفيذها، فإذا اعتادت عقولنا وأجسادنا على تحقيق ما نحلم به، فستعتاد على الأحلام مراراً وتكراراً، وليس أيّ أحلام إنَّها الأحلام المشروعة الكبيرة، الممكنة التطبيق.