الرضاعة الطبيعية.

أن ما تأكلهُ الأمهات ينتقل عن طريق حليب الثدي إلى الأطفال، لذلك يتوجب على الأم تناول الأطعمة الصحية والتي لا تسبب مشاكل للرضيع.

من أعظم المشاعر وأجملها هي مشاعر الأمومة، على مقدار جمال هذه المشاعر، على مقدار المسؤولية التي يجب أن تتحملها الأم، بالأخص إذا كانت

يرفض العديد من الأطفال العاديين الأطعمة الجديدة عندما يتم تقديمهم لأول مرة وهم أطفال صغار. وقد تم الإبلاغ عن أدلة على أن الأمر يتطلب عروض تقديمية متعددة للطعام قبل أن يشعر الطفل بالراحة

غالبًا ما تحدث مشكلات التغذية والأكل والبلع بسبب عوامل أساسية متعددة وإذا استمرت مشاكل التغذية مع تقدم الطفل في السن،

قدوم مولود جديد، من أسعد اللحظات وأهمها عند الأسرة، ومع قدوم هذا المولود يحدث مجموعة من التغييرات في مسار حياة الأسرة، حيث تصبح مسؤوليتها أكبر

تستخدم معظم النساء اللواتي ولدن طفلاً حديثًا الرضاعة الطبيعية كوسيلة لتحديد النسل لدعم الفجوة بين ولادات الأطفال، تعتبر تحديد النسل مصدر قلق مهم أثناء التفكير في الطريقة، سنتحدث خلال هذا المقال عن مدى فعالية الرضاعة الطبيعية كوسيلة لتحديد النسل.

عندما يخرج الطفل إلى هذه الحياة، يحاول جاهداً الاندماج مع عالمه الجديد، فالطفل يخرج إلى عالم لا يعرف فيه شيء

يعدّ حليب الأم أفضل غذاء يمكن أن يحصل عليه الطفل، خصوصاً إذا كان طفلاً حديث الولادة؛ حيث أنَّ حليب الأم يحتوي على جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها الطفل حتى ينمو ويبقى بصحَّة جيدة، وحتى تكون الرَّضاعة الطبيعية سهلةً و مريحةً للأم .

إذا كان طفلك يزن أقل بكثير من 2.5 كيلو غرام، فقد يصفة الأطباء بأنة مولود منخفض الوزن جداً أو لدية انخفاض حاد في الوزن. ربما يحدث ذلك للاطفال الذين يولدون قبل الأوان، إذا كان طفلك خديجاً أو مبستراً، فسيختلف وضعة عن الأطفال صغار الحجم المولودين في أوانهم أو المولودين بين الأسبوعين 37و42 من الحمل أي ما أكملوا فترة الحمل

من الناحية النظرية والعلمية، من المفترض أن لا يحدث حمل إلا بعد عودة الدورة الشهرية مرة أخرى، خاصة في الست أشهر الأولى بعد الولادة، لان الدورة الشهرية لن تعود خلال الرضاعة الطبيعية، بحيث تعتبر النساء هذا وسيلة من وسائل منع الحمل، لذلك لا يختارن وسيلة منع حمل أخرى

تعد فترة الحمل من المراحل المهمة والحساسة، قد يحدث الكثير من التغيرات النفسية والجسدية، بحيث أن مع تقدم عمر الجنين يحدث مضاعفات وأعراض تواجه النساء، منها الغثيان وارتفاع ضغط الدم وغيرها التي قد تحدث بسببها ولادة مبكرة.

يعتبر الإمساك من المشكلات الأكثر شيوعاً التي تصاحب المرأة بعد فترة الولادة

يعتبر الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية أحد الأسابيع العالمية التي تكون فيها درجة الاهتمام عالية جداً، كما ويُعد من الأسابيع التي يتم الاحتفال بها بشكل سنوي ودوري ومتكرر.

تُعد الرضاعة الطبيعية تجربة جميلة وتغذوية يمكن أن تلعب أيضًا دورًا في تنظيم الأسرة ، ولكن يجب دمجها مع وسائل منع الحمل الأخرى لمزيد من الموثوقية. من

لا تغذي الرضاعة الطبيعية حديثي الولادة فحسب ، بل توفر للأم أيضًا وسيلة طبيعية وفعالة لمنع الحمل من خلال طريقة انقطاع الطمث الرضاعة. بينما تفكر العائلات في خياراتها لتنظيم الأسرة

تعتبر الرضاعة الطبيعية جزءًا أساسيًا من الحياة المبكرة للرضيع وتوفر العديد من الفوائد للطفل. واحدة من أهم الفوائد هي تطوير الجهاز المناعي للرضيع. يعد الجهاز المناعي أمرًا ضروريًا

الرضاعة الطبيعية هي طريقة طبيعية لتغذية المولود الجديد. ينصح أخصائيو الرعاية الصحية بالرضاعة الطبيعية حصريًا خلال الأشهر الستة الأولى من حياة الطفل ، ثم الاستمرار في الرضاعة الطبيعية

يمكن أن تكون الرضاعة الطبيعية مفيدة للرضع المعرضين لخطر الحساسية الغذائية. حيث يحتوي حليب الثدي على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية والعوامل المناعية

الرَّضاعة الطبيعية تُعدّ من أجمل العلاقات بين الأُم وطفلها وهي من أروع لحظات التَّواصل بينهما، وتُشعر الطِّفل بالحبِّ والدفء والحنان

الطفل أهم ما نملكه في حياتنا والحفاظ على صحَّته أمر ضروري؛ ليتكوّن جسمه بالشكل السليم، والطفل في بداية تكوينه قد يتعرَّض للكثير من الأمراض