علامات تدل على اختيار الزوجة للزوج المناسب
انتقاء الشريك ليس بالوضع السهل بل تعتبر العلاقات بين الرجل والمرأة من أكثر المواضيع صعوبة، حيث تشمل صفات وطباع كل منهم ومدى تفاهمهم وتوافقهم مع بعض
انتقاء الشريك ليس بالوضع السهل بل تعتبر العلاقات بين الرجل والمرأة من أكثر المواضيع صعوبة، حيث تشمل صفات وطباع كل منهم ومدى تفاهمهم وتوافقهم مع بعض
بعد مدة من الزواج قد يمضي الشريكين في الحياة الزوجية ببعض من الشجارات والمصادمات التي قد تؤدي إلى تضخم الأمور فيما بينهما، ومن هذه الاختلافات نفور الزوجة من زوجها
الزوجة الحامل تمر بمرحلة نفسية صعبة، لذا الزوج له دور كبير و أهمية كبيرة في حياة زوجته، حيث تحتاج جزءاً من وقته لرعايتها والاهتمام بها،
في حياة الزواج لابد من وجود العواطف والاحاسيس التي يكنّها الزوجين لبعضهم، وأهم تلك العواطف هي الغيرة التي يتصف بها الرجل؛
يقصد بالزواج هو علاقة تجمع بين زوجين ويكون الهدف منه هو اقامة عائلة، حيث يجب على الشريكين توفير الحب والطمأنينة في البيت
الإنسان يمتلك مزاج متقلب فقد يكون سعيد ومرح أحياناً أو حزين ومكتئب أحياناً أخرى، وبما أنّ الرجل لا يحب التكلم بأحاسيسه ولا التكلم عن حزنه
عندما تفقد الزوجة التحكم في حل خلافاتها مع زوجها، فربما يقعا في خطر بتكرر بعض الأنماط السلوكية التي تكبر من حدة النزاعات،
الحياة الزوجية هي أن يعمل كلا الزوجين الذين يرغبان بقضاء كل حياتهم مع بعضهم بإدارة التزاماتهم معاً بحيث يصبح أسلوبهم في الحياة الذي تعودا عليه أسلوب موحّد يجمعهم في بيت واحد
لا بد من معرفة كيف تتعامل الزوجة مع زوجها الذي لا يقدر جهدها وتعبها في البيت وفي تربية الأبناء وفي تعليمهم وغيرها الكثير،
يعتمد عمل بعض الرجال على السفر وقت طويل يمد لأسابيع داخل المنطقة نفسها أو لشهور في الخارج، وكلاهم يؤثر في حياة الزوجين،
الكثير من الزوجات قي أول الزواج لا يعرفن طريقة التصرف مع ازواجهم بطريقة صحيحة لبقة دون أن يسببن إحراجهم أمام الناس،
تعاني بعض الزوجات تحديات كثيرة في الزواج، وهذا شيء طبيعي إذ لا تخلو أي رابطة من عراقيل ومشكلات وخصوصاً الزواج واذا كان في بدايته،
لا توجد حياة زوجية من دون مصادمات ونزاعات من فترة لأخرى، ربما تكون الزوجة محقة في بعض الأوقات ولكنها لا تعرف كيف تكسب الأمور لصالحها،
إنّ الانسان الهادئ هو الذي يقدر أن يسيطر على جميع أمور حياته في بعض الأحيان، فالطبيعة الهادئة ليست سمة ضعيفة كما يفترضها البعض،
بعد الزواج يكون الطرفين في قمة الفرح والمحبة والعواطف ثم بسرعة تتحول علاقتهما في بعض الأوقات إلى روتين،
الزواج يعتبر مرحلة جديدة على الزوجين؛ حيث يعيشان بإستقلالية في بيت واحد ويتحملان الضغوطات والأعباء التي يواجهونها في حياتهم،
التزامات الأب نحو أبنائه لا يمكن تجاهلها أو تخصيصها بنقاط معينة، فهي حياة بكاملها يجب أن يتعاون فيها الوالد وأن يتواجد بقدر الاستطاعة في الصورة مع أبنائه
ضرورة الحدود التى يجب أن يضعها الزوجين بينهم وبين الآخرين، بحيث يلتزمان بحفظ ما بينهم من ود دون أن يخسران خصوصيتهم،
خسارة المرأة لزوجها من أكبر الأمور التي يمكن أن تتعرض أي امرأة محبة لمنزلها ولزوجها، فهناك بعض المسببات يمكن أن تسبب إلى فراق المرأة لزوجها،
لكل انسان له عادات وصفات تختلف عن الآخر، والبيئة التي يعيش فيها لها أثر في التصرف والطباع، فإنَّ للتربية الدور الأساسي المهم في السلوك،
الرجل يحب أن يحس بأنه محبوب ومقبول به واعطاءه الاحساس بأن زملائه يحترمونه، وأن ترفع زوجته من قيمته أمام الناس وتدعمه نفسياً ومعنوياً،
بعض الرجال لديهم صعوبة فى قدراتهم على حمل المسؤولية، مع اختلاف في حجم المشكلة من زوج إلى آخر،
الارتباط بالمناطق هو أمر بالفطرة لدى الرجل والمرأة، وبالأخص المناطق التي كانت في البدايات مثل أول الزواج،
ترابط الزوجين ببعضهم البعض أمر جيد ومهم للحياة الزوجية، ومن المعروف اذا الأمر زاد عن حده انقلب عليه، فيجب أن تضع الزوجة الأمر في الحجم الطبيعي ولا تبالغ فيه،
إن الاختلافات والشجار في المواجهة ووجود بعض الصراعات شيئ لا هروب منه في الحياة الزوجية، فالجميع يميل لأن يرى الأمور بصورة مختلفة،
وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة! هل لدى المرأة هذا الرجل الطموح المجتهد الذي تفتخر به وبمكانته العلمية والعملية،
تسأل المرأة نفسها التي تسكن مع زوج يتصف بالنرجسية هل يحبها فعلاً أم لا وهل يقدرها ويهتم بها أم لا، وتجد نفسها مشتتة بين حبها له وألمها
بعض من النساء يفرضنّ تحكمهنّ على أزواجهنّ بصورة قد تصل إلى درجة زائدة عن حدها، فلا يكاد الرجل يتحمل ذلك،
يعد مصروف المنزل أحد الأشياء المهمة جدًا التي يجب أن تكون معروفة وواضحة منذ بدايات الزواج، حيث إن كثير من النزاعات الزوجية يكون مصدرها مصروف المنزل
الرابطة بين الزوج والزوجة مثل أي رابطة أخرى تتطلب إلى إجازة قصيرة في بعض الأوقات لتجددها وإعادة إنعاشها،