علامات تؤكد أن زوج يخفي بعض الأسرار
لكل رجل حيله وطرقه الخاصة التي يستعملها لاخفاء أي شيء عن زوجته، لأنه ينظر أنه أفضل منها ولن تتمكن من معرفة الأسرار نهائياً،
لكل رجل حيله وطرقه الخاصة التي يستعملها لاخفاء أي شيء عن زوجته، لأنه ينظر أنه أفضل منها ولن تتمكن من معرفة الأسرار نهائياً،
يجب أن تعلم الزوجة بأن زوجها أيضاً يرغب في الإحساس بتقدير دوره ومكانته وأن ما يفعله من أجل أسرته له فعالية كبيرة على نفسية أبنائه وبيته،
في بداية الحياة الزوجية قد يكون من الممتع قضاء كل الوقت مع الزوج، ولكن الدراسات تؤكّد أن الوجود في المكان والوقت واحد طول اليوم لا يعني تواصل جيد وسليم بين الزوجين،
يبدأ الزواج بالوعود التي يتعاون بها الزوجين كبداية لطريقهم معاً، ومع ذلك قد ينسى البعض اللحظة الأولى وصعوبة الحياة في العلاقة الزوجية
بعض من الرجال لا يفهمون مسببات تغير المرأة لرأيها نحو الأوضاع البيتية والحياة اليومية، وتبدأ الاختلافات والتصادم بين الشريكين،
من الطبيعي أن تتعرض الحياة الزوجية إلى بعض الاختلافات الفكرية والسلوكية بين طرفين العلاقة وهذا شيء طبيعي،
وقت مجيء المولود الأول إلى العائلة يعطي إحساساً للزوجين بأن علاقتهما العاطفية كثنائي قد انتهت، وبدأت العلاقة الحقيقية وصورة العائلة الصغيرة،
تحتاج المرأة إلى مساندة ومعاملة خاصة بعد الإنجاب وخصوصاً إنجاب أول طفل لها، حيث تعد هذه المرحلة (مرحلة النفاس)
يتضمن في الحياة الزوجية تنظيم الأولويات والأمور المهمة بين الزوجين، وهو ما يواجه الذين تزوجون من جديد في حيرة؛ فإن الزواج أمر حديد لكلا الشريكين،
العلاقة الزوجية المستقرة هي التي تُؤسس على قواعد من الاحترام والتقدير بين الشريكين، إضافة إلى الاختيار الصحيح الذي يكون هو ضمان لتكوين العائلة،
إن الزوجة هي أساس الحب والآمان والسعادة في البيت ومصدر قوة أفراد أسرتها، وبإمكانها وحدها أن تعزز ثقة زوجها بنفسه وبالأخص في علاقتهم الزوجية،
تتطلب الحياة الزوجية إلى الطمأنينة والراحة لتهدأ وتتزن وهو ما لا يمكن وجوده أبدا من وراء التذمر والشكوى بين الزوجين لما لهم من نتائج سيئة تدمر الحياة الزوجية،
قد تكون الفترات الأولى من الزواج هي الأصعب لكلا الزوجين؛ لأن شكل العلاقة تختلف تماماً عند السكن في بيت واحد،
إن المرأة القوية التي تقوم المهامات المنزلية على أكمل وجه دون تعب والتي تربي أطفالها تربية حسنة وتعتني بهم،
الحياة الزوجية عندما تكون أساس على فقدان الثقة وسوء التفهم وعدم الترابط بين الشريكين، بالتأكيد يسبب الفشل والطلاق،
يعتبر النقاش بين الزوجين شيئاً صحياً ومهماً لتوازن العلاقة وثباتها، في بعض الأوقات يكبر النقاش ويتطور ليصبح نزاعاً كبيراً،
عدم مقدرة الرجل في التحدث عن مشاعره وعواطفه بطريقة صريحة وجدّية تتحول إلى مشكلة وخلاف اجتماعي وأسري،
يتعرض الرّجل للكثير من الخلافات أثناء حياته الزوجية نظرًا لكونه غير مبالي ولا يسأل ولا يتحمل الأعباء والمسؤوليات المنزلية
يُعتبر الرجال غامضين وكتومين ولكنّهم لهم مميزات في الوقت ذاته، قد يكون الرجل غير عاطفيّ ولكنّه يعثر على العديد من الوسائل والطرق ليظهر للمرأة حبه وأحاسيسه
يوجد لدى الإنسان الكثير من الأحاسيس العميقة في داخله والتي يحتاج للتكلم بها وإثباتها عندما يعثر على الشريك المُناسب،
الثقة والاحترام بين الزوجين هما جوهر العلاقة الزوجية واستمرارها وثباتها، لذلك يجب المناقشة والمصارحة مع زوجها نحو الأمور الهامة
تنشأ العلاقة بين أي زوجين منذ أول تعارفهم على بعض على قواعد معينة، أبرزها الثقة والاحترام، وعندما تُنعدم الثقة والاحترام ويحل مكانهما الشك
ترغب أي زوجة لأن تحصل على حب زوجها وأن تبقى معه حياة سعيدة كلها حب وعطف وتفاهم، وحتى تحصل على ذلك فلا بد على الزوجة من ايجاد الأسلوب الجيد
على الرغم من صعوبة الحياة الأولى من الزواج وكثرة المشاجرات في أول سنة زواج، إلّا أن كل ذلك يعد شيئ طبيعي لا بد أن يحدث في الحياة الزوجية لتكون علاقة ثابتة وناجحة.
التسوق موضوع مهم له علاقة كبيرة بإستقرارية الحياة الزوجية وراحتها لتحقيق السعادة فيها، لأن إدمان الزوجة على التسوق تنشئ جو غير جيد بينهم ولحياتهم الزوجية،
تتعرض الرابطة الزوجية بين الزوج والزوجة في بعض الأوقات بملل عاطفي يسبب بعد طرف عن الآخر ربما يختفي باختفاء الأسباب
 الجميع يعرف مدى الفروقات بين طبيعة الرجل والمرأة، ومن ضمن هذا الفروقات، الأسلوب الذي يتفاعل به، لهذا المرأة أحياناً ما تشكي من كون الرجل لا يجد أسلوب الاستماع لها،
الزواج يسبب بإفتتاح نوافذ كثيرة أمام روابط جديدة، ولكن بعد الزواج تترك الزوجة الكثير ورائها دون أن تلاحظ،
إن التزايد في الوزن بعد الزواج شيء طبيعي ويمكن للزوجة التسيطر عليه والرجوع إلى الوزن الطبيعي التي اعتادت عليه قبل الزواج ببعض من التحمل،
يمكن ملاحظة أن الكثير من الأزواج متشابهون بصورة كبيرة مع الوقت الذي يقضيان فيه مع بعضهما، ويمكن الاستنتاج أن السنوات الطويلة من العواطف المشتركة قد تؤدي إلى التماثل