اضغط ESC للإغلاق

قصة قصيدة ولم أقض حق العلم إن كان كلما

أما عن مناسبة قصيدة “ولم أقض حق العلم إن كان كلما” فإن العرب اعتادوا على صيانة العلم والاهتمام بالعلماء، ومن ذلك أن الخليفة هارون الرشيد بعث إلى الإمام مالك بن أنس أن يأتيه لكي يعرض عليه أمرًا ما، فبعث له الإمام مالك بأن العلم يؤتى

قصة قصيدة سقى جدث الريان كل عشية

أما عن مناسبة قصيدة “سقى جدث الريان كل عشية” فيروى بأن إحدى الخيل التي اشتهر اسمها عند العرب هي فرس يقال لها الحرون، وهي لمسلم بن عمرو الباهلي، وكانت تدعى الحرون لأنها كانت تسبق الخيل، وبعد أن تسبقهم تحرن حتى يلحقوا بها.

قصة قصيدة منازل آل حماد بن زيد

أما عن مناسبة قصيدة “منازل آل حماد بن زيد” فيروى بأن عمر بن أبي عمر كان يرد في أصله إلى حماد بن زيد بن درهم، وكات عمر بن أبي عمر فقيهًا على المذهب المالكي، وكان قاضيًا في مدينة بغداد، حيث ولد في مدينة البصرة.

قصة قصيدة قد جعلت نفسي في أديم

أما عن مناسبة قصيدة “قد جعلت نفسي في أديم” لزيادة بن زيد، فيروى بأن أول ما ابتدأ الحرب بين كل من بني يعامر بن عبد الله بن ذبيان، وبين بني رقاش وهم بنو قرة بن حفش بن عمرو بن عبد الله بن ثعلبة بن ذبيان، وهم جماعة زيادة بن زيد.

قصة قصيدة أحببت من أجله من كان يشبهه

أما عن مناسبة قصيدة “أحببت من أجله من كان يشبهه” لأبي بكر الصولي، فيروى بأن أبو بكر محمد بن عبد الله الصولي، الذي سمي بالصولي نسبة إلى جده صون تكين، وكان أهله من ملوك جرجان، كان واحدًا من العلماء المشهورين في العديد من فنون الأدب.