أهم المسائل التي يتناولها الإرشاد المهني
تؤثر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بشكل خاص على طبيعة هياكل العمل والتوظيف مع تحديات كبيرة للعمال الأفراد وتدعو إلى سياسات جديدة لسوق العمل المهني وتحول في متطلبات المهارات المهنية،
تؤثر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بشكل خاص على طبيعة هياكل العمل والتوظيف مع تحديات كبيرة للعمال الأفراد وتدعو إلى سياسات جديدة لسوق العمل المهني وتحول في متطلبات المهارات المهنية،
يحتاج الجميع إلى فرصة في العالم المهني؛ من أجل الاعتراف بجميع القدرات المهنية والمهارات المهنية والخصائص الشخصية التي يتميز بها عن غيره من الأفراد في المحيط المهني، بحيث
تقوم كل مؤسسة مهنية باختيار أفضل الموظفين لتمثيلها وتحقيق أهدافها المهنية، أي أنها ترغب بتوظيف من هم خبراء في العمل وقادرين على الإنجاز والإنتاج المهني.
تقوم عملية الإرشاد المهني على تقديم المساعدات والنصائح الإرشادية المهنية للجميع من أفراد ومؤسسات مهنية مختلفة، بحيث تحتاج لهذه الخدمات أن تستعين بالعديد من
تعتبر عملية الترقية المهنية من العمليات المهنية التي تقوم على السير على منهج معين ألا وهو تحقيق الأهداف المهنية والحصول على أعلى إنتاجية مهنية، في المؤسسات المهنية
يعتبر الأداء المهني من المفاهيم الأساسية في المؤسسات المهنية؛ لأنها تعكس مستوى جميع الموظفين وتختص بجميع العاملين في العمل المهني بغض النظر عن مكانتهم المهنية،
تتم عملية التكوين المهني من خلال إعداد وتصميم برنامج تكويني خاص بهذه العملية، بحيث تقوم هذه البرامج على الترتيب والتظيم حسب خطوات ومراحل متسلسلة ومنتظمة.
لا يمكن أن تتم أي عملية مهنية بطريقة وأسلوب واحد أو دفعة واحدة، بل يتوجب أن تكون العملية المهنية ذات ترتيب وخطوات مرتبة ومتسلسلة؛ من أجل أن تتم بطريقة
من صفات ومميزات المؤسسة المهنية الناجحة أنها تضع العديد من الوسائل والعديد من الطرق للقيام في أي عملية مهنية مهما كانت، وأيضاً تقوم بوضع البدائل المناسبة
يعتبر مفهوم التكوين المهني أثناء العمل من أكثر المفاهيم التي حضيت بالاهتمام في المؤسسات المهنية؛ لأنها من المفاهيم التي تزيد من تنمية وتطوير الأداء المهني، ومنها
يتوجب على جميع الموظفين بجميع المستويات المهنية الخاصة بهم أن يقوموا بالسعي وراء عملية التكيّف المهني؛ من أجل الوصول إلى النجاح المهني والتقدم في السلم المهني الخاص
يفتقر العديد من المديرين إلى التدريب المهني الأساسي في قيادة الأشخاص والمرشحين للتعين في الوظيفة خاصتهم كما أنهم يفتقرون إلى التعاطف والوعي اللازمين للتفاعل الفعال مع الموظفين، بحيث
تختلف أدوات ووسائل التدريب المهني من وظيفة إلى أخرى، من حيث اختلاف خاصية الأنشطة المهنية التدريبية ومستوى المهارات المهنية الموجودة لدى الموظفين الراغبين
يعتبر التقييم المهني لعملية التكوين المهني في العمل من الخطوات الأخيرة لهذه العملية المهنية التدريبية، بحيث تكون هادفة إلى إيجاد النتائج النهائية لهذه العملية التكوينية المهنية.
كل عملية مهنية دائماً تحتاج إلى العديد من الوسائل والأساليب المتنوعة كي تسير إلى طريق النجاح المهني، بحيث على هذه العملية أن تشتمل على أفضل الوسائل والأساليب
لكل عملية تحصل داخل المؤسسة المهنية هناك العديد من النظريات التي قامت بتفسيرها وتحليلها؛ من أجل أن يتعرف عليها القائم على إعداد واتخاذ القرارات المهنية داخل كل مؤسسة
في المؤسسات المهنية لا يمكن أن نجد جميع الموظفين لديهم نفس المستويات ونفس الدرجات من القدرات المهنية والمهارات المهنية المناسبة لطبيعة العملية المهنية.
تتمثل عملية إدارة الأداء المهني بالعملية التي تقوم بوضع مجموعة من الأنظمة والقواعد؛ من أجل تعريف الموظفين بالإنجازات المطلوبة منهم
يهدف التكوين المهني إلى تعليم الأشخاص المهارات المهنية اللازمة لوظيفة معينة، أو حرفة معينة إذا كان لا يرغب في الالتحاق بمدرسة أو كلية تقليدية لهذا الأمر، يتوجب على الجميع التفكير
تعرف المهنة على أنَّها العمل الذي يطمح الفرد بالقيام به بعد تعديه لمرحلة المدرسة والجامعة، وهناك من يلتحق بالمهنة من غير التعلم بالجامعة مثل النجارة
يُعبّر التكوين المهني عن المؤسسات المهنية التي تقوم بتقديم الدورات والورشات التدريبية، بحيث يقوم التكوين المهني بتدريب وتأهيل الأشخاص الذين لم يكملوا مسارهم التعليمي
هناك أفراد لم تكن ظروفهم مناسبة لإتمام مرحلة تعليمهم، فمنهم من ترك الدراسة في وقت مبكر، ومنهم من يترك الدراسة الجامعية وهؤلاء الأشخاص لهم حقهم في المجال المهني
يحدث أحياناً أن يكون أداء الموظف متدني وغير متناسب مع المهام والعمل، وخاصة إذا كان الموظف جديد ولا توجد لديه الخبرة الكافية للقيام بالعمل كغيره من زملائه في العمل.