التوافق الهرمي في علم النفس
الفكرة الأساسية في التوافق الهرمي في علم النفس هي أن الشخص الذي يتصرف بإرادته الحرة يتصرف من خلال الرغبات التي تتداخل مع عناصر أكثر شمولاً في نفسه
الفكرة الأساسية في التوافق الهرمي في علم النفس هي أن الشخص الذي يتصرف بإرادته الحرة يتصرف من خلال الرغبات التي تتداخل مع عناصر أكثر شمولاً في نفسه
عند رجوع الأم إلى البيت بعد الولادة، من المهم أن تدرك أن طفلها الذي ينتظرها بحماس هو الطفلالأول، وليس الطفل الثاني
يوفرNetWare بروتوكول خدمات الربط المزايا التالية مقارنةً بـ RIP و SAP:
يعتبر الزواج من أمور الحياة الطبيعية وهو الطريق الذي من خلاله يتم تكوين أسرة وتنشأتهم تنشئة سليمة
يعتبر عنصر التوافق من أهم عناصر اللياقة البدنية؛ حيث يؤدي التوافق إلى المساعدة على إتقان الأداء الفني والخطّي، ممارسة الحركات الرياضية بسهولة وفاعلية، تؤدي ممارسة تمارين التوافق إلى تجنُّب أي خطأ مُتوقَّع حدوثه، والعديد من الفوائد الأخرى.
يشغل موضوع التوافق حيز كبير في الدارسات والبحوث ذات الأهمية في حياة الإنسان بصفة عامة وحياة المتعلم بصفة خاصة؛ باعتباره العنصر الأساسي الذي يهدف إلى فهم سلوكات المتعلم ضمن نطاق المدرسة، من خلال دراسة شخصية الفرد من كل الجوانب بما فيها الصحة النفسية وأهم أبعادها التوافق النفسي، الذي يتمثل في محاولة الفرد إشباع حاجاته النفسية.
يوجد العديد من العوامل النفسية والبيولوجية والاجتماعية، تقوم بتحديد مستوى صحة الشخص النفسية في مرحلة معينة، من المعترف أنّ الضغوط الاقتصادية والاجتماعية من المخاطر التي تؤثر على الصحة النفسية للأفراد والمجتمع الذين يعيشون فيه، تتعلّق أكثر البيّنات وضوحاً في هذا الصدد بمؤشرات الفقر، بما في ذلك انخفاض مستويات التعليم.
تعتبر الصحة النفسية من الأشياء الهامة بالنسبة للفرد والمجتمع، فلا تقل أهميتها عن الصحة الجسمية، تتضمن الصحة النفسية الكثير من الجوانب مثل الشخصية السلوكية، نفسية الفرد وتقبله للحياة، بالذكر تؤثر الصحة النفسية على طريقة تعامل الأفراد مع الآخرين وطريقة تعاملهم مع نفسهم، كما أنّها علامةً فارقةً تدل على التناسق بين الشخص والبيئة من حوله وقدرته على التكيف مع معطيات الحياة المختلفة.
هناك خمس سمات رئيسية تكمن وراء الشخصية وفقاً لعلماء النفس؛ هم الانطواء أو الانبساط والانفتاح أو الضمير والانبساط والموافقة والعصابية؛ ما الذي يجعل شخص ما على ما هو عليه
إنّ اضطراب العقل یعنى اضطراب النّشاط لدى الإنساني، یعنى الفوضى في كافة المجالات، یعنى أیضاً سوء التوافق مع النفس ومع الآخرین، أي أنّ الصراعات والضغوط النفسية والفوضى الأخلاقية وممارسة العدوان والعنف والتطرُّف، كل ذلك لا یعني سوى التخبُّط وتبدید الطاقة. إنّ الوقایة من الأَمراض النفسية ممكنة جداً، مثل الوقایة من الأمراض العُضویة , إلا أنّ ذلك یعتمد على مدى انتشار مبادئ الصّحة النفسية، الاستفادة من خدمات الإرشاد النفسي، تلك الخدمات التي تقدمها الجهات والمراكز المتخصصة للمُضطربين عقلياً ونفسياً، للأشخاص الأَسویاء بصفة خاصّة؛ ذلك لمُساعدتهم على النمّو السوي والعمل على تحسين أحوالهم، أيضاً التخفيف وطأة الأخطار التي قد تواجهم.
اتفق المشتغلون بالتوجيه والإرشاد على أنّ المرشد النفسي بحاجة كبيرة للتعرُّف على النظريات التي يقوم عليها التوجيه والإرشاد، ذلك يعُود لأهمية تطبيقها أثناء الممارسة المهنيّة للعمل الارشادي، حيث إنّ هذه النظريات تمثل خلاصة ما قام به الباحثون في مجال السلوك الانساني، التي وضعت في شكل إطارات عامة تبين الاسباب المُتوقعة للمُشكلات التي يعاني منها المُسترشد.
تعتبر الصحة النفسية جزء رئيسي لا يمكن تجزيئه عن مفهوم الصحة، ترى منظمة الصحة العالمية أنّ الصحة النفسية اكتمال السلامة بشكل جسدي وعقلي واجتماعي، ليس فقط انعدام المرض أو العجز. من أهم آثار هذا التعريف أنّ تفسير الصحة النفسية يتعدى مفهوم انعدام الاضطرابات أو حالات العجز النفسية.
تعريف التوافق: وهو مقدرة الفرد على تحريك مجموعتين عضليتين مختلفتين أو أكثر في اتجاهين مختلفين في وقت واحد أو قدرة الفرد على التحكم في عضلات جسمه مجتمعة أو مفردة حسب متطلبات النشاط.