ما هي مضاعفات التوتر العصبي المستمر؟
إن التوتر بشكل مستمر ينهك البدن، تردد هذه العبارة بصورة دائمة عندما يمر الفرد بأحداث صعبة أو الغضب عندما لا يتحقق شيء معين أو تحت ضغط العمل لساعات طويلة.
إن التوتر بشكل مستمر ينهك البدن، تردد هذه العبارة بصورة دائمة عندما يمر الفرد بأحداث صعبة أو الغضب عندما لا يتحقق شيء معين أو تحت ضغط العمل لساعات طويلة.
يوجد العديد من الأساليب التي يتبعها الإنسان من أجل تخفيف التوتر النفسي الذي ينتج عن حالات الإحباط والصراع ، كما أنّ وجوده يسبب عجز في مواجهة العوائق التي تمنعه
إنّ كلّ من الحزن والقلق شعور طبيعي يمر به كثير من الطلاب خلال مرحلة الدراسة، في الغالب تختفي هذه المشاعر بعد بضعة أيام على الأكثر، أما الاكتئاب فهو يؤثر على كيفية
يمتاز الوسواس القهري بوجود أنماط متكرّرة من الأفكار التسلطية والهواجس بصورة مفرطة وغير منطقية، هذا الجزء من الاضطراب يعرف باسم الوسواس أو الهواجس
يصاب العديد من الأشخاص بوسواس الخوف من النوم، كما يوجد عدد كبير من الناس يبحثون عن حل سليم يخلّصهم من وسواس الخوف من النوم أو الخوف من الأرق،
يعد اضطراب الوسواس القهري من الأمراض النفسية والعقلية التي انتشرت بصورة كبيرة، حيث يٌصاب المريض بالقلق والتوتر غير قادر على عيش حياته بشكل طبيعي
يمتاز الوسواس القهري بوجود أنماط من الأفكار والمخاوف غير المنطقية، التي تدفع الفرد للقيام بالسلوكيات القهرية بصورة متكررة، غالباً ما يحدث تداخل بين السلوكيات القهرية
يُشير مفهوم القلق إلى شعور الفرد بالتوتر الجسدي أو العاطفي، يُمكن أن يتعرّض كذلك إلى الإصابة بالقلق، بسبب أي حدث أو تفكير يُسبب الإحساس بالإحباط أو الغضب أو العصبية،
كما أنَّنا نرغب في أن نكون الشخص الذي نفكّر أن نكونه، فنحن أيضاً نتاج ما نقوله ونُحدّث به أنفسنا، فأقوى الكلمات التي يمكننا أن نكرّرها على مسامعنا،
يعتبر مرض الفصام من الاضطرابات الشديدة التي تؤثر على الدماغ، مما يؤدي ذلك إلى تغيير وتحريف طريقة تفكير المصابين وتصرفاتهم، إضافة إلى ظهور اضطرابات تمنعه من التعبير
غالباً ما يحدث مرض الفصام في سن 16 إلى 30، إلا إنّ الذكور يميلون لإظهار الأعراض في سن أصغر بقليل من الإناث، في أغلب الحالات يتطور الاضطراب بشكل بطيء جداً،
يلعب الإجهاد دورًا مهمًا في تشكيل تجربة الأفراد المصابين بالفصام ، والتأثير على أعراضهم، وصفاتهم الشخصية ، والتشخيص العام. يعد التعرف على تأثير الإجهاد على المرض
قد يعاني الفرد من التوتر وترتجف يداه في مقابلة العمل أو في مواقف أخرى، الأمر الذي يشعره بالخجل ويقوده إلى العزلة الاجتماعية، ويسبب له العديد الأمراض الجسدية والنفسية
النسيان بشكل مكرر له أسباب كثيرة، مثل اضطرابات النوم والتوتر ونظام الأكل غير المتوازن، مع تتابع المواقف الروتينية التي قد تجعل العديد من الأفراد ينسون جزء من الأشياء.
التوتر واحد من بين الأعراض النفسية، التي أصبحت اليوم هي سمة الوقت الحالي يتعرض الشخص إلى التوتر بصورة عامة خلال فترات كبيرة من الحياة من بينها العمل أو الضغوطات المنزلية
استحضار الماضي هو أحد الأمراض النفسية التي تتسب في إزعاج الشخص والوسواس القهري له وهذا نتيجة التفكير الزائد في أشياء سلبية قديمة غير مفيدة
الثقافات الفرعية هي تلك المجموعات التي لها قيم ومعايير تختلف عن تلك التي تمتلكها الأغلبية، ولذلك حدد المنظرون في علم الجريمة حدود متغيرات التفاعل البيئي والرمزي لنظرية الثقافة الفرعية
من الممكن ألا يرغب المريض معرفة أيّ تفاصيل عن المرض، فبمجرّد السماع عنه أو الحديث عنه أو مشاهدته في التلفاز أو الأخبار يشعر بالتوتّر والانزعاج، كما قد يبتعد المريض
أكدت العديد من الدراسات أنّ نسبة الوسواس القهري الذي يرتبط بالدوافع الدينية يرتفع، فقد حاول العلماء أن يحددوا كم شخص مصاب بهذا النوع بالتحديد،
تعد الحجامة من الطرق المستخدمة للعلاج قديماً، إلا أنّ العديد من الأشخاص يفضلونها ويفضلون استخدامها إلى الآن، كما يعد الوسواس القهري من الأمراض الحديثة بشكل نسبي
يعتبر الوسواس القهري من أهم من الأمراض النفسية العصبية، كذلك ينتج عنه العديد من نوبات الخوف والتوتر والعصبية، كذلك بعض التصرفات التي تتكرر باستمرار
إنّ الضغوطات الحياتية اليومية لها تأثير كبير على الصحة النفسية، فالكثير من المشاكل العائلية والمهنية يمكن أن تزيد بسبب التوتر النفسي عند البعض، مما يؤثر بشكل سلبي
ربما لا ينتبه أي أحد إلى أنَّ عمليتي الشهيق والزفير تساعدان في تحسين الحالة النفسية والجسمية، خاصة إذا حدثت عملية التنفس بشكل سليم وبعمق، فإن طريقة التنفس
أثبتت الدراسات أنَّ الحالة النفسية تؤثّر بشكل كبير على تغيّر الوزن بنسبة 45%، فالحالة النفسية تؤثر على ما تتناوله من أطعمة، سواء من حيث الكم أو الكيف
يعد مرض انفصام الشخصية الباروني من الأمراض المزمنة التي تستمر مدى الحياة، لكن مع العلاجات المناسبة يمكن أن يحقق المريض توازن ونوعية حياة أفضل،
يؤثر الذهان على طريقة معالجة الدماغ للمعلومات، هذا يجعل الفرد يفقد اتصاله بالواقع، فقد ترى أشياء ليست حقيقية أو يسمعها أو يصدقها، فالذهان هو عرض لأمراض محددة
يعمل جسم الإنسان على شكل أنظمة متناسقة ومعقدة، حيث تمكّن الفرد من التكيف مع مختلف الأوضاع البيئية والاجتماعية التي تطرأ عليه، يبدأ الجسم بنشر إشارات تحذيرية
كان أول استخدام لفوبيا الثقوب سنة 2009، لكن الدراسات المرتبطة به لا تزال محدودة إلى الآن، لم يتم تصنيفه ضمن نوع من أنواع الفوبيا (Phobia) بطريقة رسمية في الدليل