التطور الثقافي ووسائله
نعيش في عصر ثقافي يختلف كليا عن العصور الماضية، عصر أصبحت وسائل التكنولوجيا الحديثة من الإعلام الرقمي والاتصالات.
نعيش في عصر ثقافي يختلف كليا عن العصور الماضية، عصر أصبحت وسائل التكنولوجيا الحديثة من الإعلام الرقمي والاتصالات.
على الرغم من سيادة الاختلاف بين لفظ ثقافة والفظ الإنجليزي Culture، إلا أن ذلك لا يمنع من وجود اختلافات كبيرة في الدلالات الأصلية بين المفهومين.
في زمن العولمة لعل أهم ما يستوجب الأمر الانتباه، هو منحى التفكير الذي يقوم بدوره إلى تجريد ظاهرة العولمة عن كافة أمور سياستها التاريخية والثقافية وتصويرها
الثقافة الوطنية هي الجزء الرئيسي لنفسية أي شعب يأخذ منها أفكارة عن العالم وملاحظاته على السلوك، تظهر صفاته في الأشخاص
يحتاج الاستعمار الثقافي لوقت طويل جداً من أجل تحقيق أهدافه الرئيسية، التي تهدف إلى تعطيل عمل التفكير من الجانب الإيجابي.
ظهر في الأعوام الأخيرة أنّ تأثير ظاهرة العولمة على الثقافات، يُعدَ أمراً حقيقيّاً ولا يوجد أيّ جدال فيه، وذلك بعد أن ضمت عمليّات تحويل المعلومات.
ستقر أساسات علاقة التربية بالثقافة في اعتبارها علاقات ذات أصول ديناميكية مستمرة لا تتوقف عند زمان أو مكان ما، بل تعتبر علاقة ذات روابط.
الاعتراف بخاصية التنوع الثقافي يعتبر من الأساسيات إنسانية رئيسية، إذّ يصبح الاعتراف بهذا التنوع هدف لا استغناء عنه في مجتمع يتنوع فيه كافة الأفراد.
لا يحدث أي ارتقاء وازدهار لأيّ مجتمع من المجتمعات الثقافية، ذلك إلا من خلال عدة أمور ثقافية متنوعة ومتعددة تشمل جميع أمور الحياة، من اجتماعية وسياسية
ليس مفقوم ثقافة المؤسسة من ابتداع العلوم الاجتماعية، واقد انحدر من عالم المؤسسة وسرعان ما شهد نجاحاً كبيراً، وقد ظهرت العبارة في الولايات المتحدة.
أصبحت الهوية الثقافية مع تشييد الدول الشأن الأهم للدولة، إذّ أصبحت الدولة متصرفاً في الهوية تسن لها الترتيبات وتضع لها الرقابات.
في مواجهة فكرة التثاقف التبسيطية والإثنومركزية الفاعلة ضرورة لمصلحة الثقافة الغربية التي يفترض أنها أكثر تعقداً.
بناء على ما قد جمعه من التصنيفات الميدانية في الموضوعات الثقافية، تم إنشاء مجلس الولايات المتحدة للبحث في العلوم الاجتماعية سنة 1936م.
يُعدّ المثل واحدًا من أقدم الموروثات العربية والتي ما زالت تُستعمل حتى يومنا هذا، ويعود أصول بعضها إلى الجاهلية والعصور القديمة، وقد نالت الأمثال الشعبية اهتمامًا خاصًا عند الغرب والعرب على حد سواء.
على الرغم من أنَّنا نجد كمية كبيرة من تقاليد التناقض والاختلاف بين البشر في معظم الطقوس والتقاليد، ربَّما نجد صعوبةً كبيرة تصل إلى حدِّ المستحيل.
إنّ عملية الدراسة للتأثير الثقافي لا يمكنها أن تتم من منظور علم الثقافة من دون مرجعية تربط محتويات هذه الوسائل بالقيم.
من الممكن تعريف الثقافة الشعبية بأنها عبارة عن نمط من أنماط الثقافة التنويرية، وهي عبارة عن مفهوم رئيسي عن المجتمع في الزمن الماضي.
إن تأثير انفصام الشخصية على الثقافة والاندماج الاجتماعي عميق ومترابط. إن إدراك وفهم التحديات التي يواجهها الأفراد المصابون بالفصام يمكن أن يعزز مجتمعًا أكثر شمولية ويقدر التنوع.
ليبيا وعاصمتها مدينة طرابلس أما العملة المحلية هي الدينار الليبي، وتعد اللغة العربية هي اللغة الرسمية، ومع ذلك فإنّ الإيطالية والإنجليزية مفهومة على نطاق واسع في المدن الكبرى،
تقع الجزائر (رسميًا جمهورية الجزائر الديمقراطية الشعبية) في الجزء الشمالي الغربي من القارة الأفريقية، ويحدها من الغرب المملكة المغربية ومن الجنوب الغربي الصحراء الغربية،
سوريا بلد يقع في غرب آسيا وكجزء من الشرق الأوسط وهي محاطة بخمس دول وهم: تركيا ولبنان والعراق والأردن،
تقع عُمان على حدود بحر العرب وخليج عمان والخليج العربي ولها حدود برية مع المملكة العربية السعودية واليمن والإمارات العربية المتحدة،
لا بد لنا من المعرفة التامة بكافة الأمور التي يندرج على عاتقها عمل مجالات عمل الثقافة، تلك المجالات التي تقع ما بين القطاع المادي والمعنوي.
يمكننا تشبيه عملية خلق الثقافة بعملية التنشئة الأولية للطفل منذ ولادته، حيث يمكن اعتماد هذه القيم وتلقينها للأفراد منذ بدايات التنشئة الثقافية.
لا بد لنا من المعرفة التامة بالثقافة الإنتاجية التي تقوم بمساعدة الفرد في عملية التفكير وتشجعة على التفاؤل، حيث تعمل على زيادة الطموح أمامه لتوسيع سبل الكشف والابداع.
لا بد لنا من معرفة طبيعة العلاقة بينهما، وأي منها يقوم بتلقين الآخر، وكذلك هل يوجد ضمن العلاقة مرحلة ذات أبعاد ثقافية.
عند قيامنا بالحديث عن الاختلاف الثقافي لا بد لنا من حديث عن الإرث الحضاري، ضمن العموميات التي نكون تابعة لمجموعة من الأمور الموضوعية.
لا بد لنا أن ندرك الاختلاف الثقافي باعتباره مفهوماً من المفاهيم التي تنتمي إلى السياسة الثقافية، إذّ تنوعت مساراته ما بين السياسة والهوية
لا بد لنا من المعرفة التامة بوجود طابع خاص لكل ثقافة من الثقافات، وهذا الطابع يعمل على تمييزها بشكل واضح عن غيرها من الثقافات.
قام العالم كاميلكا على اثبات كافة الأمور التي توضح مجموعة من الحقوق الثقافية التي تختص بالمجموعات المتوافقة تلك التي تعمل على تشجيع كافة الأمور.