الثقافة عامل أساسي في التنمية الشاملة
من الممكن أننا لا نبالغ بشكل كبير إذا أفصحنا بالأمر الذي يشتمل على أنه لا تواجد لأمر الاتفاق بين العلماء.
من الممكن أننا لا نبالغ بشكل كبير إذا أفصحنا بالأمر الذي يشتمل على أنه لا تواجد لأمر الاتفاق بين العلماء.
برز مصطلح الثقافة التنظيمية في نهاية السبعينات، حيث كان للمنظمة الواحدة أو المؤسسة أمورها المتعلقة فيها
المقاييس هي مفاهيم أيضاً، فلا بد لها من اتفاق جماعي كي تؤدي عملها، وهي أكثر ما تكون بارزة وجلية كمقاييس مادية
في عصرِ انفجار التقنية وانتشارها بشكل كبير أصبح من السهل التواصل بين الشعوب مهما بَعُدت المسافات.
دوقية لوكسمبورغ غير الساحلية هي دولة صغيرة غير معروفة جزئيًا في قلب أوروبا تحدها ألمانيا وبلجيكا وفرنسا، وبينما تشتهر في الغالب بإعفاءات ضريبية للشركات الكبرى
على الرغم من أنَّنا نجد كمية كبيرة من تقاليد التناقض والاختلاف بين البشر في معظم الطقوس والتقاليد، ربَّما نجد صعوبةً كبيرة تصل إلى حدِّ المستحيل.
الشخصية الإنسانية والأسباب التي تؤثر في بنائها، لها مكانة مهمة جداً في البحوثات الأنثربولوجية الثقافية والنفسية، وذلك من أجل التعرف إلى أجزاء هذه الشخصية
نعيش في عصر ثقافي يختلف كليا عن العصور الماضية، عصر أصبحت وسائل التكنولوجيا الحديثة من الإعلام الرقمي والاتصالات.
اعتدنا على الاعتقاد بوجود "عناصر أساسية" معينة "لبرنامج الأمان"، في الولايات المتحدة، تقدم الهيئات التنظيمية إرشادات حول ماهية هذه العناصر (السياسة، الإجراءات التدريب، عمليات التفتيش، التحقيقات، إلخ)، حيث تذكر بعض المقاطعات في كندا أن هناك 20 عنصراً أساسياً،
هو تغيير أو إعادة تحديد العلاقات بين الاقتصاد والثقافة والإبداع،وتم التأكيد بشكل خاص على الدور المتغير والموقف للمدن، وأدت جهود محاولة الحصول أستجابات سياسية كانت تدور حول المعالجة الصناعية المتسقة
تتنوع أمور ودرجات الفهم والثقافة لدى الأفراد باختلاف المجتمعات، وبتفاوت ادراكهم ووعيهم لما ياتيهم من ثقافات وافدة.
على الرغم من سيادة الاختلاف بين لفظ ثقافة والفظ الإنجليزي Culture، إلا أن ذلك لا يمنع من وجود اختلافات كبيرة في الدلالات الأصلية بين المفهومين.
في زمن العولمة لعل أهم ما يستوجب الأمر الانتباه، هو منحى التفكير الذي يقوم بدوره إلى تجريد ظاهرة العولمة عن كافة أمور سياستها التاريخية والثقافية وتصويرها
الثقافة الوطنية هي الجزء الرئيسي لنفسية أي شعب يأخذ منها أفكارة عن العالم وملاحظاته على السلوك، تظهر صفاته في الأشخاص
يحتاج الاستعمار الثقافي لوقت طويل جداً من أجل تحقيق أهدافه الرئيسية، التي تهدف إلى تعطيل عمل التفكير من الجانب الإيجابي.
إن تأثير انفصام الشخصية على الثقافة والاندماج الاجتماعي عميق ومترابط. إن إدراك وفهم التحديات التي يواجهها الأفراد المصابون بالفصام يمكن أن يعزز مجتمعًا أكثر شمولية ويقدر التنوع.
لا بد لنا من المعرفة التامة بالثقافة الإنتاجية التي تقوم بمساعدة الفرد في عملية التفكير وتشجعة على التفاؤل، حيث تعمل على زيادة الطموح أمامه لتوسيع سبل الكشف والابداع.
لا بد لنا من معرفة طبيعة العلاقة بينهما، وأي منها يقوم بتلقين الآخر، وكذلك هل يوجد ضمن العلاقة مرحلة ذات أبعاد ثقافية.
تعتبر الثقافة بأنها عبارة عن مجموعة من السلوكيات التي تنتج عن كل أنواع المعرفة المكتسبة وما يترتب عليها من مفاهيم تظهر على سلوك الإنسان وأدائه
لا بد لنا من المعرفة التامة بكافة الأمور التي يندرج على عاتقها عمل مجالات عمل الثقافة، تلك المجالات التي تقع ما بين القطاع المادي والمعنوي.
يمكننا تشبيه عملية خلق الثقافة بعملية التنشئة الأولية للطفل منذ ولادته، حيث يمكن اعتماد هذه القيم وتلقينها للأفراد منذ بدايات التنشئة الثقافية.
قام العالم كاميلكا على اثبات كافة الأمور التي توضح مجموعة من الحقوق الثقافية التي تختص بالمجموعات المتوافقة تلك التي تعمل على تشجيع كافة الأمور.
لا بد لنا بالمعرفة التامة بكافة الامور التي تختص بالتعددية الثقافية باعتبارها مفهوم للمجتمع، وقد تم استعمال المصطلح العام للتعددية الثقافية في بعض الأوقات.
وجد المفهوم العام للتصور المجتمعي للثقافة لأول مرة من خلال العالم الكندي كاميلكا، ولا بد لنا إذّ أردنا أن نعي هذا التصور بشكل كامل.
لا بد لنا أن نعلم بوجود الدور الكبير والمهم ذو الطابع الجوهري للثقافة في عملية تكوين الفرد وتقدم المجتمع والعمل على زيادة الوعي الإنساني.
الإنسان في طبعه يعتبر سلمي الطبع وفي الحقيقة لا يمكن لنا في أمر إنكارها أو التلاشي عنها، فإذا قررنا النظر في العلاقات بين الأفراد منذ الزمن.
عند قيامنا بالحديث عن الاختلاف الثقافي لا بد لنا من حديث عن الإرث الحضاري، ضمن العموميات التي نكون تابعة لمجموعة من الأمور الموضوعية.
لا بد لنا أن ندرك الاختلاف الثقافي باعتباره مفهوماً من المفاهيم التي تنتمي إلى السياسة الثقافية، إذّ تنوعت مساراته ما بين السياسة والهوية
لا بد لنا من المعرفة التامة بوجود طابع خاص لكل ثقافة من الثقافات، وهذا الطابع يعمل على تمييزها بشكل واضح عن غيرها من الثقافات.
لا بد من المعرفة التامة بأنواع الثقافة التي تكون مرتبطة ارتباط كامل بالمعرفة، حيث أن كافة الأفراد المتواجدين في الطبقة ذات الطوابع.