الجيولوجيا

العلومعلوم الأرض والفلك

كيف يتم تقدير الأزمنة المطلقة في الجيولوجيا؟

تم تثبيت عمر الأرض على شكل جدول والذي يتضمن تاريخ نسبي حقيقي بالنسبة لترتيب التعاقب بالإضافة إلى علاقة الظاهرات والديمومة النسبية في الجيولوجيا بالإعتماد على سمك الرسوبيات المتواجدة والتي تكون نسبية أيضاً،

العلومعلوم الأرض والفلك

ما هي العوامل التي تؤثر على تشكل التكتونيات الجيولوجية؟

في عالم الجيولوجيا تعتبر التكتونيات الجيولوجية من أبرز العناصر التي تشكل وتشكل السطح الأرضي، وتتأثر هذه التكتونيات بعدة عوامل تجمع بين العوامل الداخلية والخارجية، التي تعمل على تشكيل الصخور وتحريكها. 

العلومعلوم الأرض والفلك

ما هي العوامل التي تؤثر على توزيع العناصر الكيميائية

توزيع العناصر الكيميائية يعتبر موضوعًا معقدًا يتأثر بعدة عوامل، بدءًا من التاريخ الجيولوجي وصولاً إلى التداخلات البيئية المعاصرة،، حيث يلعب التاريخ الجيولوجي للمنطقة دورًا هامًا في تحديد توزيع العناصر الكيميائية.

العلومعلوم الأرض والفلك

كيف يكون مصير الأرض وفنائها؟

في حال كانت الأرض هرمة جداً قديماً كان من الممكن أن تفرض علينا قضية نهايتها ومصيرها حتى فنائها، فالأرض هي من تحمل الحياة بدورها البارز، وفي حال قد وصلت لنهاية قدرها لتصبح كوكباً بلا حياة (ميتاً)فإن ذلك سيكون حين يبلغ سطح الأرض وأوضاعه للدرجة التي تسبب إستحالة الحياة عليه

العلومعلوم الأرض والفلك

ما هي البنية الإجمالية للكرة الأرضية؟

إن الغلافات الأساسية المُختلفة في سماكتها وطبيعتها تكون متتالية لتكوّن الكُرة الأرضية، وذلك من خلال تغليف النواة المركزية، فلنستطيع شرِح البُنية الإجمالية للكرة الأرضية نُركز اهتمامنها على الأغلفة الصلبة متغاضيين في ذلك عن الغلافين الجوي والمائي وما يحويه كل من الغلافين في داخله

العلومعلوم الأرض والفلك

ما هي نظرة الجيولوجيين للبراكين والزلازل؟

كانت نظرة الجيولوجيين للبراكين على أنها ترتصف على طول انكسارات الغلاف الصخري (الليتوسفير)، الشاقولية في حال كانت براكين حديثة أو أنها تكون مصفوفة على السفح المنتصب الذي يطيف بالمنخفضات البحرية الكبرى أو القارية والتي هي بدورها عبارة عن رقع غير مستقرة خاضعة للزلازل.

العلومعلوم الأرض والفلك

كيف كانت حياة النباتات والحيوانات في العصر الثاني؟

إن معرفتنا عن حياة النباتات والحيوانات البحري والأرضي للترياسي على أحسن ما يرام؛ لانه هنا أيضاً تكثر رسوبات السحن المختلفة خلال هذه الفترة، وتكون هنا الإسفنجيات ممثلة خاصة بواسطة مجموعة ساحلية من إسفنج كلسي وخاصة في التيرول (مكمن سان كاسيان).