التبلور المجزأ للماغما البازلتية
لقد قادت دراسات تبلور المصاهير السيليكاتية التجريبية واوافق النتائج التي تم الحصول عليها من ذلك مع الملاحظات المستقاه من البترولوجيا والجيولوجيا النارية إلى نتائج هامة تتعلق بالتبلور المهلي
لقد قادت دراسات تبلور المصاهير السيليكاتية التجريبية واوافق النتائج التي تم الحصول عليها من ذلك مع الملاحظات المستقاه من البترولوجيا والجيولوجيا النارية إلى نتائج هامة تتعلق بالتبلور المهلي
ثمة هدفان رئيسيان لعلم الجيولوجيا البنائية أو الجيولوجيا التركيبية، أولهما يقوم على معرفة الشكل الهندسي للكتل الصخرية في الأبعاد الثلاثة
يمكن تعريف مقياس الرسم على أنه نسبة عددية ثابتة بين بعد مقاس في الخريطة إلى نفس البعد في الطبيعة
في بعض المناطق تؤدي عملية القص التي تنتاب مستويات التطبق الصخرية إلى تكون تراكيب جيولوجية انكماشية (تضاغطية) مثل الطيات والتجاعيد الصخرية
إن العصر البرمي في العلم الجيولوجي هو الفترة الأخيرة من العصر الباليوزويك، حيث بدأت فترة العصر البرمي منذ 298.9 مليون سنة وانتهت قبل 252.2 مليون سنة
علم الأرض هو مجال البحث العلمي المعني بتحديد عمر وتاريخ الصخور والتجمعات الصخرية على الأرض، يتم إجراء مثل هذه التحديدات الزمنية ويتم فك رموز سجل الأحداث الجيولوجية الماضية
يهتم علم الفضاء الفلكي بجيولوجيا الأجسام الصلبة في النظام الشمسي مثل الكويكبات والكواكب وأقمارها
إن المعلومات الجيوفيزيائية التي جمعت من فوق الأحواض المحيطية أثبتت وجود شذوذ جذبي سالب قرب بعض الجزر(island arcs)
تم تعريف الجيولوجيا البيئية على أنها المجال المعني بتطبيق نتائج البحوث الجيولوجية على مشاكل استخدامات الأراضي والهندسة المدنية
كان أحد الجوانب الرئيسية لعلم الفلك في القرن التاسع عشر هو التحرك نحو دقة أكبر في كل من طرق الحساب والأساليب الكمية للرصد
إن تطور الغلاف الجوي المقصود به هنا هو تطور الغلاف الجوي للأرض عبر الزمن الجيولوجي، وإن العملية التي نشأ بها الغلاف الجوي الحالي عن ظروف سابقة معقدة
تم تقسيم الحافات التي توجد بين الأطباق التكتونية إلى ثلاثة أنواع أساسية وذلك اعتماداً على اتجاه الحركة النسبية بين الأطباق الأرضية
كانت نظرية الأطباق التكتونية عبارة عن مجموعة من الآراء والإقتراحات وضعت لتفسير العديد من الظواهر الجيولوجية السطحية وتحت السطحية
هناك ثلاثة عوامل رئيسية تتعلق في تكوين سطح اليابس؛ أولها حركات تكوينية تتعلق بتغيرات باطن الأرض، وتتسبب في حدوث حركات في القشرة وبروز أشكال عديدة من التضاريس.
على الرغم من أن مشكلة تعيين ومعرفة الطريقة التي قد تكونت من خلالها الأرض مازالت معقدة جداً، فإن مشكلة تعيين عمر الأرض من المحتمل أن تكون أقل تعقيدًا منها بكثير
الجيولوجيا المنجمية هي فرع من فروع علوم الأرض التطبيقية التي تختص بدراسة وتقييم الترسبات المعدنية وطرق الاستخراج والقلع والاستخلاص بفائدة اقتصادية مريحة
تم دراسة الكير من الآليات في قياس كثافة الصخور وأخيراً قام الجيولوجيين باستحداث ومعرفة كثير من الطرق الميدانية
تعرف المستنقعات بأنها كتل مائية ضحلة يكون فيها الماء غير متحرك وإما أن يكون مالحاً أو عكراً أو عذباً، تحتوي المستنقعات على كميات كبيرة من النباتات
إن البيئات البحرية تكون فيها كميات الماء أقل بكثير من كميات الماء الموجود في البحار والمحيطات، وفي حالة البحيرات لن يحدث تغير في مستوى ماء البحيرة
عندما يقوم الجيولوجيين بإتخاذ القرار في البدء بمرحلة الأعمال المنجمية السطجية والعمل على استخراج الترسبات المعدنية من أماكنها وثم نقلها إلى معمل الاستخلاص
يعتبر علم جيولوجية المياه وجيولوجية البحار من فروع علم الأرض التي تم استحداثها، فعلم جيولوجية المياه يبحث في دراسة المياه
إن الفترة الزمنية لهذا الزمان قد امتدت حوالي 600 مليون عام من عمر الأرض حيث أنه هو الزمان الذي يبدأ من حقب الحياة الإبتدائية.
إن مبدأ تحديد العمر المطلق للصخور يرتبط بدراسة تفاعلات الإنحلال النووي للنظائر المشعة تلك التي تختبئ بين الصخور.
إن اهتمامات العلماء ولا سيما العلماء الجيولوجيين قد زادت من بداية مطلع القرن العشرين وحتى وقتنا الحاضر في تكنولوجيا الطاقة الشمسية
يُعتبر النفط من أحد مصادر الطاقة غير المتجددة والذي تم اكتشافه قبل حوالي مئة عام وكان ذلك في الولايات المتحدة الأمريكية
في العادة يتم إيجاد الطيات مع الفوالق الصخرية خلال مكشف صخري واحد، حيث أن وجود هذين التركيبين معاُ أمر مهم جداً
من الإجراءات التي تستخدم في المراحل البدائية من أعمال التنقيب الجيولوجي والتحري المعدني؛ هو استخدام البوصلة التي تُعد جهاز حقلي
إن الطور الكوني في نهايته كان متكون من تصلب نهائي لقشرة سطحية، فلدراسة الخطوط الكبرى لتاريخ الأرض ينبغي التركيز على الطور الرسوبي لهذا التاريخ، فبعدما حدث تشكل المحيطات الأولي التي نتجت عن فيضانات المياه امالحة بشكل دوري
تعتبر الكواكب أو الأجرام السماوية بأنها باردة ومعتمة لذلك فهي غير مضيئة بذاتها كما أنها تفتقر للوقود عليها لذلك لا ينبعث عنها أي نوع من أنواع الطاقة، وفي ذات الوقت فإن الكواكب تعكس أشعة الشمس عن سطوحها حيث يمكن هذا للراصد الفلكي أن يراها.
لقد نظر الإنسان بنظرة التعجب والخوف والرعب إلى سطح الأرض وخاصة عندما كانت الأرض مهددة بالبراكين والزلازل (الهزات الأرضية).