كيف يعمل مدير مشروع المبيعات؟
يُحدّد مُديرو مشروع المبيعات أولاً نطاق المشروع وأهدافه مع مدير الأعمال الصغيرة أو المالك، وذلك باستخدام مهارات التنظيم والتخطيط والشخصية
يُحدّد مُديرو مشروع المبيعات أولاً نطاق المشروع وأهدافه مع مدير الأعمال الصغيرة أو المالك، وذلك باستخدام مهارات التنظيم والتخطيط والشخصية
لقد أصبحت عملية التبادُل التي يُركّز عليها التسويق أكثر صُعوبة في العصر الحديث نظراً لزيادة حدة المُنافسة، والاتجاه العام لتطبيق مُتطلبات اتفاقية الجات العالمية، وهو ما يُمثّل فُرصاً تسويقية لبعض الشركات، بينما يُمثّل تهديداً للبعض الآخر.
التسويق: هو منظومة من الأنشطة المُتكاملة والبحوث المُستمرة التي يشترك فيها كُلُّ العاملين في الشركة أو المُنشأة، وتختصُّ بإدارة مزيج تسويقي مُتكامل ومُتميّز من خلال البناء،
البحث التسويقي: يُعرّف البحث التسويقي أنّهُ هو أداة مفيدة للمؤسسات لتحديد استراتيجيات التسويق بشكل أفضل وتقييم قرارات الأعمال باستخدام البيانات،
اقتصاد السوق هو نوع من أنواع الأنظمة الاقتصادية، حيثُ يحصل فيه المُنشآات والأفراد على حُرّية في تبادل السلع والخدمات، ونقلها دون أيّ حواجز، ويُعرف أيضاً اقتصاد السوق بأنّهُ نظام اقتصادي قائم على منح الحُرّيات للأفراد، أي أنّ لهم الحق في مُمارسة النشاطات الاقتصادية التي يُريدونها، وكذلك يعتمد على المُلكيّة الخاصة للوسائل المُستخدمة في الإنتاج، ويُطلق عليه أيضاً اسم الاقتصاد الحُرّ.
اختراق السوق: يُشير اختراق السوق إلى البيع الناجح لمنتج أو خدمة في سوق مُعيّن، حيثُ أنّه من المُمكِن للشركات التي تضع استراتيجية فعّالة لاختراق السوق زيادة قاعدة عملائها وكمية المنتجات المباعة في نهاية المطاف
المنتج: هو السلعة المعروضة للبيع، حيثُ أنّهُ من المُمكن أن يكون المنتج خدمة أو عنصر، ومن المُمكِن أن يكون مادياً أو بشكل افتراضي أو إلكتروني
مُدير التسويق: هو الشخص المسؤول عن إدارة المبيعات للشركة، ويجب أن يكون قادراً على التطوير والابتكار، والحفاظ على موقع شركته في السوق، ولعلّ أهم ما يُميّز مُدير التسويق الناجح، هو قُدرته على مواجهة الأزمات، التي قد تتعرّض لها الشركة، وذلك نتيجة وجود شركات أُخرى مُنافسة لها في السوق، بالإضافة إلى أنّ مُدير التسويق يترأس فريق تسويق ناجح، يوجههم نحو الأهداف التي تُمكّنه، من بيع أكبر قدر مُمكن من السلع أو تقديم خدمات للجمهور.
التسويق: هو عملية إدارية تهدف إلى تعريف العُملاء بالسلع والخدمات، ويعتمد على تحقيق أربعة عناصر وهي: تحديد المُنتجات، ووضع أسعار لها، واختيار الأسلوب المُناسب لوصولها إلى العُملاء، وصياغة إستراتيجية تُساهم في ترويجه، ويُعرف أيضاً التسويق بأنّه الإعلان الذي يُساهم في توضيح طبيعة البضائع، ومن ثُمّ نقلها من المُنتِج إلى البائع بعد بيعها.
تُعرف السوق الحُرّة، بأنّها السوق الذي يسود فيه نظام اقتصادي، لا تتدخل فيه الحكومة في النشاط التجاري، بين المُشتري والبائع بأيّ شكل من الأشكال،
البائع: هو الطرف الأول الذي يَحصُل على المُنتجات السلعية المُختلفة، ويطرحها في السوق مُقابل أسعار مُختلفة، تكون أعلى من سعر التكلفة التي دفعها للجهة المُنتجة؛ وذلك بهدف تحقيق الأرباح والمنافع المادية، التي تضمن له الاستمرار في العمل، وتُتيح لهُ التوسع فيه مُستقبلاً.
إنّ فاعلية إدارة القوة البيعية، تعتمد على دقة توصيف مهام البيع ووضع مواصفات القيام بها، لذلك يوجد عدة مبادئ يُمكن على أساسها تنظيم هيكل قوة البيع وتتمثل فيما يلي:
سهولة دفع قيمة المشتريات المُترتبة على صاحب البطاقة، مما يؤدي إلى تقليل الفُرصة أمام سرقة أو ضياع المال وتلبية رغبات صاحب البطاقة المتنوعة، والتعامل أيضاً مع العُملات المُختلفة، دون الحاجة إلى أكثر من نوع من العُملات.
السوق السياحي: هو نقطة التقاء مجموعة من حاجات ورغبات السائحين، مقرونةً بٌُدراتهم الشرائية مع المُنظمات السياحية، للحُصول على المُنتجات السياحية، الازمة لاشباع تلك الحاجات في اطار مُستوى مُعيّن من المعلومات.
يلعب الموزعون دوراً حيوياً في الحفاظ على الخطوط الفاصلة بين المُصنّعين والمُستخدمين، حيثُ يعملون بسلاسة، ويمكنهم تسريع أوقات الاستجابة، وتعزيز وصول الشركة وحتى إنشاء حزم ذات قيمة مضافة،ومن المُمكن لشركات التوزيع الشراء من المُصنّعين وبيعها لتجار التجزئة أو مباشرة للمستهلكين أو الشركات، ومن المُمكن أن يوفر الموزعون أيضاً الدعم اللوجستي والتخزيني للمُصنّعين.
يعتمد علم الاقتصاد الجزئي على مجموعة من المبادئ كنظرية تكلفة الفُرصة، ويتم ذلك باختيار الفرد للتكلفة التي تُحقّق المنافع أو المصلحة المُتحصلة، ويعود السبب في ذلك إلى النُدرة، فيتم اختيار تكلفة ما، من بين مجموعة من الكُلف.
هو إحدى ركائز صناعة التسويق في العالم، وهو يشتمل على جميع أشكال وأنشطة التواصل مع الزبائن، سواء كانو مُستفيدين أو مُستهلكين من الخدمات، وذلك بِطُرق العلاقات العامة، والتسويق الخفي، والإعلانات، ويتدخل الترويج في كافة عمليات النشاط التسويقي، بما في ذلك تحديد سعر وشكل المُنتج، وموقع الترويج الذي يحتوي على أهمية كبيرة، في نسبة نجاح المُنتج، سواء كان خدمياً أو مادياً.
نُلاحظ أنّ التغيُّر الحاصل في الأنماط المعيشية والقيم الاجتماعية والمُعتقدات الشخصية للمُستهلكين، مزيداً على ذلك من المسؤوليات في عمليات تخطيط وتنفيذ النشاط التسويقي، على سبيل المثال يُلاحظ في بعض المُجتمعات أنّ هُناك تغيُّراً كبيراً في أدوار ربات البيوت، وتحولهن إلى سيدات عاملات في المؤسسات أو المُنظمات الخاصة والحُكومية، وهذا بدوره أدّى إلى تغيُّر نظرة إدارة التسويق، لِما يجب إنتاجه من خدمات أو سلع نوعاً وكماً.
هو التوجه الذي يقوم على أساس تحقيق التوازن بين أنشطة المُنشأة، وبالتالي تحقيق رضا الزبائن و المُستهلكين، وإشباع احتياجاتهم ورغباتهم التي لا تنتهي، حيثُ ظهرت بعض الانتقادات الموجَّهة للمُنشآت والمؤسسات المُختلفة، حول زيادة سعيها المُستمر، نحو إرضاء العميل أو المُستهلك، دونَ مُراعاة التناسق بين أنشطتها المُتعدّدة.
ظهور مجموعة من السلع المُتنوعة: هي من الفوائد الأساسية لاقتصاد السوق، إذ تُساهم في توفير العديد من أنواع المُنتجات الاستهلاكية، التي من المُمكن أن يشتريها الأفراد مُقابل دفع ثمنها.
تعتمد نتائج المشروع الناجحة على الشخص الذي يُدير المشروع، سواء كانوا يعملون في شركة كبيرة أو مؤسسة صغيرة
لتسويق: هو عملية إدارية تهدف إلى تعريف العُملاء بالسلع والخدمات، ويعتمد على تحقيق أربعة عناصر وهي: تحديد المُنتجات، ووضع أسعار لها، واختيار الأسلوب المُناسب لوصولها إلى العُملاء، وصياغة إستراتيجية تُساهم في ترويجها، ويُعرف التسويق أيضاً: بأنَّهُ مجموعة من الإجراءات التي تعمل على تعزيز بيع المُنتجات في الأسواق، ويُعرف أيضاً التسويق بأنّه الإعلان الذي يُساهم في توضيح طبيعة البضائع، ومن ثُمّ نقلها من المُنتِج إلى البائع بعد بيعها.
العلامة التجارية هي استراتيجية التسويق التي تستخدمها الشركات للتمييز بين منتجاتها والعروض المماثلة
بحوث التسويق: تُعرف بحوث التسويق أنّها هي عبارة عن طريقة مُنظمة، ومُخطّطة من أجلِ جمعِ المعلومات، والقيام بتحليلها وذلك للتَّغلُّب على مشكلة مُعينة، ووضع الحلول المُناسبة لها، وتُعتبر بحوث التسويق من أوائل الخطوات التي يجب على الشركة أن تتخذها، حتى تتمكّن من النجاح في الأسواق، وتقوم أيضاً بحوث التسويق بحصر البيانات، والمعلومات الخاصّة بالخدمات والسّلع.
تُعرف السوق الحُرّة، بأنّها السوق الذي يسود فيه نظام اقتصادي، لا تتدخل فيه الحكومة في النشاط التجاري، بين المُشتري والبائع بأيّ شكل من الأشكال، حيثُ يتمكن البائعون والمُشترون من إبرام الصفقات فيما بينهم، دون أي تدخل من أيّ طرف، ومن الأمثلة على السوق الحُرّة سوق الأوراق المالية.
تُعرف الديموغرافيا بعلم السُكّان، وهي علم إحصائي حيوي واجتماعي ، يعتمد على دراسة مجموعة من الإحصاءات حولَ الأفراد، وأيضأً هي عبارة عن دراسة لمجموعة من خصائص السُكّان، وهي الخصائص الكمية ومنها الكثافة السُكّانية، النمو، الحجم، التوزيع وهيكلة السُكّان، بالإضافة إلى الخصائص النوعية، ومنها العوامل الاجتماعية مثل التعليم، التغذية، التنمية والثروة، وتُعرف أيضاً الديموغرافيا أنّها الإحصاءات التي تشمل المواليد، الدخل، الوفيات وغيرها ممّا يُساهم في توضيح التغيرات البشرية،
ازداد الاهتمام بالتَّسويق السّياحي، مع تزايد حدَّة المُنافسة بين الدول؛ لِجذب أكبر عدد من السائحين إليها من الخارج، وكذلك زاد الاهتمام بهذا الفرع من المعرفة؛ نظراً لِتعدُّد أنواع السياحة: (الدينية، والثقافية، والعلاجية، والرياضية)، الموجودة بالسوق السياحي، ورُبَّما على مُستوى البلد الواحد.
تختلف اختصاصات إدارة التسويق في المُنظمات السياحية، من مُنظمة إلى أُخرى وفقاً لمدى قناعة الإدارة العُليا، بأهمية النشاط التسويقي في تحقيق أهداف المُنظمة، ووفقاً للفلسفة الإدارية السائدة فيها، بالإضافة إلى حجم المُنظمة سواء الدُّولي أو الإقليمي أو حتى المحلي، ومن المُمكن تحديد الاختصاصات التالية لإدارة التسويق في المُنظمة السياحية.
لقد مرّ التسويق بعدة تعاريف حاول من خلالها الاقتصاديون المُهتمون بالنشاط التسويقي، تحديد مفهومه انطلاقاً من الفترة الزمنية التي وجدوا بها، ومن التعريفات للتسويق أنّهُ آلية اقتصادية واجتماعية بواسطته يُحقق الأفراد والجماعات، حاجاتهم ورغباتهم بوسائل خلق وتبادل المُنتجات.
التسويق هو مجال العمل المعني بتطوير العلامات التجارية، وإعلام الجمهور بالمنتجات والخدمات، وإقناع المستهلكين بشراء منتجات مُعيّنة وتسهيل المعاملات وتقديم خدمة ما بعد البيع