كيف نحمي أطفالنا من الأنباء الصادمة؟
من الممكن أن تكون الأخبار السيئة التي يتم وردها عبر تغطية وسائل النشر المرئية ومنها التلفزيون عصية على فهم الأطفال، خاصة تلك التي تغطي بالصور والفيديوهات حوادث القتل والموت والدمار
من الممكن أن تكون الأخبار السيئة التي يتم وردها عبر تغطية وسائل النشر المرئية ومنها التلفزيون عصية على فهم الأطفال، خاصة تلك التي تغطي بالصور والفيديوهات حوادث القتل والموت والدمار
تعتبر اضطرابات الأكل Eating disorders من أكثر الصعوبات والتحديات التي يواجهها الخبراء، حيث إنّ أسبابها غير مفهومة، يوجد مجموعة نظريات تحاول فهم الأسباب بهدف محاولة الوصول للعلاجات الناجحة
يعتبر اضطراب كرب مابعد الصدمة من أهم الأمراض الخاصة بالصحة النفسية وأحد أنواع الصدمة النفسية، يُثار هذا الاضطراب في الحالات المُخيفة سواء مرّ بها الأشخاص نفسهم أو شاهدوها
من الممكن أن نتخذ خطوات لوقاية أنفسنا ومساعدة الآخرين على التكيف مع الضغوط التي تنتج عن حدث مؤلم، سواء كان يترتب على حادثة أو عنف من أي نوع؛ كالهجوم أو الاعتداء بأنواعه
عتبر هرمون الكورتيزول من العناصر الحيوية في الجسم، الذي يساعد على تحويل البروتينات إلى طاقة تصبح قابلة للاستخدام؛ مما يساعدنا على مغادرة السرير كل صباح، كما يلعب دور حيوي في استجابة الجسم للصدمات النفسية وحالات الطوارئ
يتعرض الكثير من الأشخاص لحوادث صادمة، مثل الحوادث المرورية والتعرض للكوارث الطبيعية والصناعية وأشكال العنف والاعتداء المختلفة، سواء كانت لفظية أو جسدية أو جنسية، أيضاً أثناء المعارك العسكرية والصراعات المسلّحة
يمكن تعريف اضطراب كرب ما بعد الصدمة بأنه أحد أمراض الصحة النفسية الذي يتحفّز نتيجة حالة مرعبة مرّ بها الشخص نفسه أو شاهدها، يواجه الشخص الذي يمرّ بحدث صادم صعوبات على التأقلم لفترة من الزمن
يعالِج الدماغ الذكريات المُرعبة بشكل سريع جداً، حيث أكدت العديد من الدراسات الحديثة أنّ دماغ الحيوان قد لا يكون قادر على إنشاء أو خلق ذاكرة لخوف، فقد يكون هذا هو سبب حدوث اضطراب ما بعد الصدمة وظروف مماثلة أخرى
يعتبر اضطراب ما بعد الصدمة من الأمراض القديمة وقد ذُكر في مرات كثيرة خلال الروايات التأريخية، من بين الأحداث التي تطرّقت لأعراض هذا الاضطراب ما حدث للكاتب الإنجليزي صموئيل بيبس الذي شهد حريق لندن الكبير
يمكن علاج الاضطرابات التالية للصدمة بالتحسس وإعادة المعالجة بحركات العين، ذلك لما له من أهمية كبيرة في مساعدة من عانوا من الاضطهاد والتعذيب الذي مارسته الأنظمة القمعية ضد الشعوب
يعد اضطراب ما بعد الصدمة من الحالات النفسية التي تسببها أحداث مؤلمة وصادمة، من الممكن يتعرّض لها أي شخص، كما يمكن أن تؤدي لظهور علامات تلازم المصابين لأشهر أو حتى سنوات.
يوجد بعض من العلاجات النفسية التي ثبُت نجاحها في علاج اضطراب ما بعد الصدمة النفسية؛ كالعلاج المعرفي السلوكي، العلاج التحليلي النفسي والعلاج الدوائي
بالرغم من أنه من الصعب جداً أن يُصاب جميع الناس باضطراب ما بعد الصدمة، إلا أنّ الباحثة بويد ترى أنه لو كان الشخص متأثر لوقت طويل من الزمن، في حال كان لديه أعراض حادة مثل القلق
إنّ الأشخاص الذين مرّو بتجربة صادمة يجدون أنفسهم يعانون من تحديات تتعلق بالمشاعر بعد مدة زمنية من حدوث التجربة، بالرغم من أنه من الشائع أن يصاب الشخص بمشاكل ترتبط بالمشاعر بعد تعرضه لصدمة ما
غالباً ما يجرى فحص بدني لكشف المشاكل الطبية التي قد تؤدي لظهور الأعراض على الشخص، كما يتم إجراء تقييمات نفسية تشمل نقاش العلامات والحدث الذي أدى إلى ظهورها
من الممكن أن نُصاب باضطراب الكرب التالي للرضح عندما نمُر بحدث أو نرى أو نسمع عنه، في الغالب ينطوي على تهديد بالموت أو موت فعلي أو إصابات خطرة أو انتهاكات جنسية
غالباً ما يمرّ الأشخاص بأحداث مؤلمة فقد يصابون بصعوبات مؤقتة في التأقلم مع الحدث الصادم، إلا مع مرور الوقت والعناية الجيدة بالذات، فعادةً ما يتحسنون، فإذا تفاقمت الأعراض أو استمرت لشهور أو حتى لسنوات
كثير من المواقف تحدث مع المقربين ووجدنا أنفسنا نتساءل بعدها عمّا يمكننا أن تقدمه لهم، في الواقع يوجد الكثير من الأمور التي يمكن أننقدمها، مثل الإسعافات الأولية التي يمكن للجميع أن يكتسبها، فهناك ما يمكن تسميته بالإسعاف النفسي الأولي
يمر الكثير من الأشخاص بالضغوطات والمشكلات والعديد من الأحداث التي تؤدي لحدوث صدمات نفسية لهم، خلال هذه المرحلة يكون الشخص غير مدرك للحدث الذي سبب له الصدمة
اهتم بعض علماء النفس بالصدمة النفسية وتعريفها وتأثيرها على الحالة النفسية، أكثر وجهة نظر أهمية بهذا المفهوم كانت النظرية التحليلية، فلقد عرفها فرويد بأنها صدمة تنتج عن تجارب تم عيشها وتحمّل معها للحياة النفسية
تم تعريف الصدمة النفسية في جمعية علم النفس على أنّها استجابة عاطفية عندالشخص المتعرّض لها تجاه حدث سلبي جداً، في حين أنّ الصدمة النفسية رد فعل طبيعي لحدث مرّوع،
إنّ الأطفال مثل الكبار فهم يمرّون بتجارب في مراحل حياتهم المختلفة ويتعرضون للعديد من المواقف، سواء كانت إيجابية أو حتى سلبية، التي غالباً ما تترك أثرها في ذاتهم ونفسهم
يعاني الأشخاص من الصدمات النفسيّة الخطيرة التي تحدث بسبب تعرّضهم لبعض الحوادث والمواقف؛ سواء كانت نفسيّة أو جسديّة قاسية ومؤلمة، التي غالباً ما تقوم بترك الكثير من المضاعفات الجانبية المزعجة، كما أنها تترافق مع الحزن الدائم والقلق الحاد
إنّ تعرّض الأشخاص لظروف ومواقف أليمة وقاسية؛ كوفاة أحد المقرّبين أو الأصدقاء أو خوض تجارب حوداث كبيرة وغيرها من الأمور تثير الكثير من الحزن والاكتئاب، فقد يواجه الشخص حالات من الصدمة النفسية الحادّة والتي هي عبارة عن تغيُّر نفسي يطرأ على الأفراد
يوجد الكثير من الحوادث المؤلمة التي تؤدي عند الأشخاص لظهور حالات التوتر الحادة ومشاعر العجز والذنب والخوف والعصبية المفرطة والكتمان الداخلي، غالباً ما تزول حالات الخوف والإجهاد والتوتر لوحدها
قام علم النفس بتعريف الأزمة بأنها حدث ضاغط يقوم بالتأثير على جميع مجالات الحياة، كما أنه يسبب فقدان الأشخاص الشعور بالسعادة وبالتالي ينخفض دورهم الاجتماعي والوظيفي في الحياة، إذا تطورت الأزمة في حياتنا وسببت عدم اتزان يربك ترتيبات الحياة الروتينية
غالباً ما يتعرّض بعض الاطفال في المراحل الأولى من نضوجهم إلى العديد من الصدمات النفسية التي قد تؤثر على حياتهم في الحاضر والمستقبل، بالرغم من أنّ بعض الأهل قد لا يعطيون أي أهمية لهذا الموضوع ولا يسعون على الإطلاق لعلاج هذه المشكلة عند الاطفال
يعاني الأشخاص في أي مرحلة من مراحل حياتهم من الصدمة النفسية التي تعد تغيّر نفسي يؤثر على الأشخاص نتيجة تعضرهم لأحداث أليمة، التي من الصعب أن يتقبلوها يتعايشو معها، مما يؤدي بالتالي إلى المعاناة من الحزن الشديد والخوف الدائم
تحدث الصدمة النفسية عند تعرُّض الأشخاص لأحداث مادية أو معنوية نتيجة تغيّرات عضوية في الجسم؛ ونفسية كفقدان أحد الأحباء أو ضياع أموال طائلة أو حريق المنزل أو خيانة أعز الناس
ينمو الناس بفطرتهم من الداخل إلى الخارج مدفوعين بحب الاستكشاف والتطور، يمرون خلال فترة نموهم بالعديد من الظروف التي قد تؤثر بشكل أو بآخر على نموهم السوي في طريقهم إلى الرشد