العلاقة بين قلق ما بعد الصدمة وأمراض الأمطار النفسية
يتصدّر اضطراب قلق ما بعد الصدمة على رأس الأمراض النفسية، أكّد الأطباء النفسيون أنه اضطراب قلق يتكوّن عن تعرّض الأشخاص لكارثة مؤلمة أو حادثة أليمة،
يتصدّر اضطراب قلق ما بعد الصدمة على رأس الأمراض النفسية، أكّد الأطباء النفسيون أنه اضطراب قلق يتكوّن عن تعرّض الأشخاص لكارثة مؤلمة أو حادثة أليمة،
يظهر مرض الضغط النفسي التالي للصدمة النفسية بسبب الأحداث الجارحة التي يتعرض لها الشخص أو يشاهدها فتسبب له خوف وألم وضغط شديد ومزعج وغير متوقع،
يقوم العديد من الأشخاص بالخلط بين الاكتئاب واضطراب كرب ما بعد الصدمة، يوجد أيضاً من يظن أنهما يرتبطان باضطراب واحد أو أنه يوجد الكثير من الشبه بين أعراض كل منهما
لا يمكن أن نعتبر أن كل شخص يتعرّض لحدث صادم أو عنيف هو صدمة نفسية، إلا إذا ظهرت أعراض نفسية تؤثر بصورة سلبية على الصحة النفسية والجسدية وتؤدي إلى تدهور النشاط اليومي والاجتماعي للفرد.
كل شخص منّا قد يكون معرّض لأي صدمة نفسية مفاجئة؛ مثل وفاة أشخاص عزيزين بدون سابق إنذار أو مرورنا بتجارب سيئة كحدوث اعتداء جنسي أو فقدان الوظيفة أو تحقيق خسارة مالية كبيرة
يعتبر اضطراب كرب ما بعد الصدمة من أهم الأمراض الخاصة بالصحة النفسية وأحد أنواع الصدمة النفسية، يُثار هذا الاضطراب في الحالات المُخيفة سواء مرّ بها الأشخاص نفسهم أو شاهدوها
يعالِج الدماغ الذكريات المُرعبة بشكل سريع جداً، حيث أكدت العديد من الدراسات الحديثة أنّ دماغ الحيوان قد لا يكون قادر على إنشاء أو خلق ذاكرة لخوف
بالرغم من أنه من الصعب جداً أن يُصاب جميع الناس باضطراب ما بعد الصدمة، إلا أنّ الباحثة بويد ترى أنه لو كان الشخص متأثر لوقت طويل من الزمن، في حال كان لديه أعراض حادة مثل القلق
اهتم بعض علماء النفس بالصدمة النفسية وتعريفها وتأثيرها على الحالة النفسية، أكثر وجهة نظر أهمية بهذا المفهوم كانت النظرية التحليلية، فلقد عرفها فرويد بأنها صدمة
تم تعريف الصدمة النفسية في جمعية علم النفس على أنّها استجابة عاطفية عندالشخص المتعرّض لها تجاه حدث سلبي جداً، في حين أنّ الصدمة النفسية رد فعل طبيعي لحدث مرّوع،
غالباً ما يتعرّض بعض الاطفال في المراحل الأولى من نضوجهم إلى العديد من الصدمات النفسية التي قد تؤثر على حياتهم في الحاضر والمستقبل، بالرغم من أنّ بعض الأهل قد لا يعطيون أي أهمية لهذا الموضوع ولا يسعون على الإطلاق لعلاج هذه المشكلة عند الاطفال
تحدث الصدمة النفسية عند تعرُّض الأشخاص لأحداث مادية أو معنوية نتيجة تغيّرات عضوية في الجسم؛ ونفسية كفقدان أحد الأحباء أو ضياع أموال طائلة أو حريق المنزل أو خيانة أعز الناس
قد يخرج الشخص لتوّه من علاقة عاطفية انتهت بقسوة بعد ألم شديد، كذلك قد يتعرض لحادث على الطريق أثار رهبته أو فزعه حتى وإن لم يترك أثر على جسده
ضروري جداً أن يتحرّر الأشخاص من الحظر أو الصدمة النفسية التي تعرّضو لها نتيجة مواقف أليمة، كما إنه من السهل أن نفهم بأن وجود هذا الحظر الداخلي يؤدي إلى فقدان الحرية ما دام قائم
لا يزال سبب الإصابة بالإجهاد النفسي بعد الصدمة البعض مجهول، حيث يُصاب تقريباً 78% من الأشخاص بهذا الاضطراب في مرحلة ما من حياتهم
تشير الصدمة النفسية إلى تعرّض شخص ما لأذى عقلي أو ضرر نتيجة حالة من التوتر الشديد، كذلك تظهر بسبب تعرض الشخص لأمر عنيف مثل الاعتداء أو حادث أو غصب إنسان على فعل ما لا يريد
يرى العديد من الأشخاص أنّ اضطراب ما بعد الصدمة، يقوم بالتأثير على الذكور فقط، الذين عانوا من الأحداث المخيفة أثناء الحروب أو تعرضوا لأحداث مرهقة في حياتهم
تحدث كل من اضطرابات الكرب الحاد واضطرابات الكرب التالية للرضح بعد أن يظهر للأطفال أحداث عنيفة أو يشاهدونها، مثل هجوم كلب أو كوارث طبيعيَّة
من أهم الجوانب الخاصة بالذاكرة هو المدى القصير أو الطويل، إلا أنّ فقدان ذاكرة المدى الطويل هي أكثر انتشاراً بين المرضى الذين فقدوا الذاكرة لأسباب صدمات النفسية
ضروري جداً أن يكون المتخصص الذي يقدم العلاجات مع الناجين على علم بالمستجدات الحديثة في طرق علاج الصدمات النفسية، حيث أحرزت العديد من الدراسات والقيام بالاستجابة للصدمة تقدم كبير
يعتبر هرمون الكورتيزول من العناصر الحيوية في الجسم، الذي يساعد على تحويل البروتينات إلى طاقة تصبح قابلة للاستخدام؛ مما يساعدنا على مغادرة السرير كل صباح،
إنّ الأشخاص الذين مرّو بتجربة صادمة يجدون أنفسهم يعانون من تحديات تتعلق بالمشاعر بعد مدة زمنية من حدوث التجربة، بالرغم من أنه من الشائع أن يصاب الشخص بمشاكل ترتبط بالمشاعر بعد تعرضه لصدمة ما
غالباً ما يجرى فحص بدني لكشف المشاكل الطبية التي قد تؤدي لظهور الأعراض على الشخص، كما يتم إجراء تقييمات نفسية تشمل نقاش العلامات والحدث الذي أدى إلى ظهورها
من الممكن أن نُصاب باضطراب الكرب التالي للرضح عندما نمُر بحدث أو نرى أو نسمع عنه، في الغالب ينطوي على تهديد بالموت أو موت فعلي أو إصابات خطرة أو انتهاكات جنسية
يعتبر اضطراب ما بعد الصدمة جزء مهم من أجزاء الصدمة النفسية وهو اضطراب نفسي صعب، غالباً ما يحتاج للعلاج الفوري، من الممكن أن يحدث هذا الاضطراب لأي إنسان وفي أيّ وقت وسن
إنّ الأطفال مثل الكبار فهم يمرّون بتجارب في مراحل حياتهم المختلفة ويتعرضون للعديد من المواقف، سواء كانت إيجابية أو حتى سلبية، التي غالباً ما تترك أثرها في ذاتهم ونفسهم
إنّ تعرّض الأشخاص لظروف ومواقف أليمة وقاسية؛ كوفاة أحد المقرّبين أو الأصدقاء أو خوض تجارب حوداث كبيرة وغيرها من الأمور تثير الكثير من الحزن والاكتئاب، فقد يواجه الشخص حالات من الصدمة النفسية الحادّة والتي هي عبارة عن تغيُّر نفسي يطرأ على الأفراد
يعاني الأشخاص في أي مرحلة من مراحل حياتهم من الصدمة النفسية التي تعد تغيّر نفسي يؤثر على الأشخاص نتيجة تعضرهم لأحداث أليمة، التي من الصعب أن يتقبلوها يتعايشو معها، مما يؤدي بالتالي إلى المعاناة من الحزن الشديد والخوف الدائم
ينمو الناس بفطرتهم من الداخل إلى الخارج مدفوعين بحب الاستكشاف والتطور، يمرون خلال فترة نموهم بالعديد من الظروف التي قد تؤثر بشكل أو بآخر على نموهم السوي في طريقهم إلى الرشد
تقوم التجارب المؤلمة والقاسية بتشكيل الأذى النفسي أكثر من الجسدي والمادي، في العديد من الحالات تقوم بتغيير بنية الدماغ بشكل فعلي، يمكن أن تتعدد أسباب الصدمة من إساءة المعاملة إلى العنف الجسدي وحتى الحروب