أسلوب الإشباع في الإرشاد النفسي
تتعدّد الأساليب التي يمكن استخدامها كطرق يمكن من خلالها معالجة بعض المشاكل الإرشادية التي تتعلّق بالسلوك، ولعلّ مشاكل السلوك من أبرز المشاكل النفسية والسلوكية
تتعدّد الأساليب التي يمكن استخدامها كطرق يمكن من خلالها معالجة بعض المشاكل الإرشادية التي تتعلّق بالسلوك، ولعلّ مشاكل السلوك من أبرز المشاكل النفسية والسلوكية
لا تخلو مهنة يكون العنصر البشري فيها أساساً من مجموعة من القيم والمبادئ التي تعمل على تنظيمها وتمييزها عن غيرها.
تعتبر عملية الفهم والتعليم من الأمور التي يقوم عليها علم الإرشاد النفسي بصورة أساسية، ولا يمكن أن يتمّ اعتبار الشخص المسترشد
إنّ جميع تصرفاتنا التي نقوم بها ليست سوى نمط سلوكي منفرد نمتاز به عن غيرنا، وهذا النمط السلوكي هو ما يجعلنا ذوي سلوك مختلف يمكن للآخرين أن يعرفونا من خلاله
مهما حدث للفرد لا يمكن له الانسلاخ عن المجتمع أو العائلة التي تعتبر الركيزة الأولى لاستقرار أي فرد أو مجتمع كان، وهذا الاستقرار يمكن له أن يخلق.
في كلّ أسلوب إرشادي يوجد طريقة أو مجموعة من الأساليب التي يتوجّب على المرشد أن يكون مدركاً لها ويعمل على تطبيقها من خلال خطّة إرشادية.
إنّ الهدف من علم الإرشاد النفسي بصورة عامة هو تحسين نمط السلوك لدى المسترشد والتخلّص من مشكلة نفسية سلبية بطرق علاجية فعّالة.
عندما يقوم المرشد النفسي الجيّد بمطالعة كافة الاستراتيجيات التي يقوم عليها علم الإرشاد النفسي، وقتها تتولّد لديه فكرة عامة عن كلّ استراتيجية
يقوم الإرشاد النفسي بصورة عامة على عدد من الأهداف التي يتمّ تنفيذها من قبل المرشد والتزام كامل من قبل المسترشد.
عندما نتعرّف على أحد ما لم نلتقي به سابقاً نبدأ بالبحث عن القواسم المشتركة فيما بيننا وبينه، وهذه المتشابهات هي ما تخلق حالة الودّ واللطف والقبول بيننا وبين الآخرين.
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى مقاومة المسترشد للعملية الإرشادية، وهذه الأسباب تقود المسترشد إلى التصرّف بطريقة لا تتناسب مع قيم ومبادئ الإرشاد النفسي التي تمّ الاتفاق عليها قبل البدء بالعملية الإرشادية.
لا تسير الأمور في بعض الأحيان وفق الخطط الإرشادية والقواعد التي يخضع لها علم الإرشاد النفسي، ففي بعض الأحيان يتعرّض المرشد النفسي إلى أنواع شتّى من المقاومة
لا يمكن للعملية الإرشادية أن تستمر للأبد، فهي مرحلة هادفة تقوم على أساس تعديل السلوك وبعد ذلك تنتهي العملية الإرشادي.
لا يمكن للمرشد النفسي أن يصبح ماهراً وخبيراً في عمله ما لم يستطع أن يكتسب أكبر قدر ممكن من المعلومات والأفكار، حيث أنّ كلّ حالة أو مشكلة.
لا يخلو الشكّ من فكر أي أحد منّا ولكن ليس بالشكّ القاتل الذي يمنع تفكيرنا ويجعله معقّداً، فنحن عادة ما نشكّ بنوايا الأشخاص الذين يظهرون سبباً.
في كلّ عمل نقوم به نحتاج إلى مدّة زمنية تختلف عن الأخرى ليكون العمل منجزاً بصورة صحيحة، ولكن من يقوم على إنجاز عمله بصورة دقيقة وفي وقت وجهد.
إذا كان المسترشد يعتقد بأنّ العملية الإرشادية عملية مساندة فقط أو تعمل على تقديم المشورة الفكرية والنفسية فهو مخطئ، فالعملية الإرشادية.
على المرشد النفسي الناجح أن يكون قادراً على استخدام كافة أنواع الاختبارات المدرجة تحت نطاق الإرشاد النفسي.
إنّ قيام المرشد النفسي باستخدام أسلوب اختبارات الاستعداد في الإرشاد النفسي يترتّب عليه العديد من الإيجابيات والسلبيات، وهذا أمر طبيعي أن يكون لكلّ أسلوب إرشادي أو اختبار مستخدم بعض الإيجابيات والسلبيات.
لا يمكن للمرشد النفسي أن يقوم بتقييم مدى استعدادات المسترشد بصورة عشوائية أو ذاتية غير مبنيّة على الوثائق والأدوات اللازمة لذلك.
من الضروري لمن يعمل في مجال الإرشاد النفسي أت يكون قادراً على معرفة أهمية الاستعدادات التي لا بدّ وان يقوم بها المسترشدون في الإرشاد النفسي.
لا يصبح المرشد ماهراً في عمله وبارعاً في إيجاد الحلول للمشاكل الإرشادية ما لم يتشكّل لديه يقين مسبق بوجود مشاكل إرشادية تحتاج إلى الحلول.
من خلال هذا النوع من الاختبارات الشائعة في الإرشاد النفسي، يقوم المرشد بمحاولة معرفة الميل الذي يتناسب مع شخصية المسترشد.
في كلّ يوم يتعرض المرشد النفسي للعديد من الحالات الإرشادية التي تتنوّع بسبب الظروف البيئية والمعيشية والنفسية والثقافية.
من الطبيعي أن لا تنجح كلّ العمليات الإرشادية كونه يعتبر نجاحها جميعاً أمر مبالغ فيه، فالفشل وعدم القدرة على إيجاد الحلول ممكنة الحدوث.
إنّ الإنسان ومنذ الأزل يبحث عن حريته الشخصية التي حفظتها جميع القوانين والدساتير والديانات في كافة أرجاء العالم، ولا يمكن لأحد أن يمنع آخر من التعبير.
كل عمل نقوم به يتأصل بمجموعة من الأسس الفلسفية والنفسية التي تعمل على تنظيمه، والإرشاد النفسي أحد هذه العلوم التي تقوم على مجموعة.
يعتبر التقرير الذاتي من الأساليب التي يتمّ استخدامها ف عملية الإرشاد النفسي من قبل المرشدين النفسيين، ويهدف إلى جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات عن المسترشد بتوجيه أفضل الأسئلة والنماذج المطروحة للعرض.
يعتبر اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة من أكثر الاضطرابات النفسية التي يعاني منها الأشخاص في مقتبل العمر، ويعاني العديد من الأهالي بسبب تطوّر حالة أبنائهم
تتعدّد الأساليب الإرشادية وفقاً لطبيعة المسترشد وحجم المشكلة الإرشادية ووفقاً لشخصية المرشد وطريقته في التعامل مع المسترشدين