الفنون القتالية

رياضة الملاكمة: هي نوع من أنواع الدفاع عن النفس وتُعَدّ من الرياضات المألوفة جداً، فَلَها العديد من الفوائد الصحية والنفسية والعقلية.

بومسا التايكوندو قد تم تطويرها لمجابهة التهديدات الخارجية بشكل مجموعات تفوق قدرة اللاعب على الدفاع. ولهذا فإن أداء البومسا يجب أن يكون بسيط وليس به أي من التعقيد.

في المصارعة الرومانية عند الجلوس أرضاً وممنوع قفز اللاعب لتفادي الخطفه، ففي هذه الحالة ينبه المخطئ وإذا تكررت يعاقب بإنذار ونقطة للخصم، وممنوع رفع الأقدام للاعب التحتي للدفاع ومنع خطف خصمه.

تساعد ممارسة الفنون القتالية على الدفاع عن النفس، حيثُ أن من أهم ما يشعر به الفرد بعد ممارسة الدفاع عن النفس هو الشعور بالثقة بالنفس.

تُعدّ الفنون القتالية من أهم الأنشطة التي يجب العناية بها؛ حتى يتجنب المشاكل التي يتعرّض لها من الجنسين خاصة في حركة الكاراتيه والتايكوندو؛ ممّا يعوقهم عن مزاولة الفنون القتالية.

قتال الزورخانة: وهو من أشهر الرياضات التقليدية في إيران والتي تؤدى كنوع من التمسك بالإرث الحضاري والتفاخر بالماضي.

الكابويرا: وهي فن قتالي من الفنون القتالية البرازيلية وهي تمارس للتخلص من الفراغ والطاقة السلبية والتخلص من ضغط النفس.

تساعد ممارسة الدفاع عن النفس على بناء الثقة للأطفال، حيثُ أن من أهم ما يشعر به الطفل بعد ممارسة الدفاع عن النفس هو الشعور بالثقة بالنفس.

كانت الفنون القتالية من أشكال القتال غير منظم والذي ليس له قواعد ومن دون سلاح التاريخ والحضارة وحتى سبق الجنس البشري نفسه (حتى القرود تتقاتل بالأيدي).

يُعد تعلم الفنون القتالية التي يوجد فيها نوع من الدفاع عن النفس؛ لتفادي أي هجوم خارجي ممكن أن يتعرض له الجميع في منازلهم أو حتى في الطريق إلى عملهم