بوذا والفلسفة الغير ذاتية
يمكن اعتبار فلسفة استراتيجية الطريق الأوسط لبوذا كواحدة من الجدل وذلك بأنّه أولاً لا يوجد شيء تشير إليه كلمة (أنا) حقًا،
يمكن اعتبار فلسفة استراتيجية الطريق الأوسط لبوذا كواحدة من الجدل وذلك بأنّه أولاً لا يوجد شيء تشير إليه كلمة (أنا) حقًا،
تتضمن الأخلاق البوذية المبكرة أكثر من قوائم التعاليم وأكثر من القسم الخاص بالتدريب الأخلاقي للمسار النبيل الثماني،
النيرفانا في بالي نيبانا وفي الفكر الديني الهندي الهدف الأسمى لبعض تخصصات التأمل، وعلى الرغم من أنّه يحدث في آداب عدد من التقاليد الهندية القديمة،
في فلسفة بوذا وبالتحديد عند نقطة الأسئلة المحددة يفسر بوذا سبب عدم القدرة للإجابة على بعض الأسئلة بجواب: "لا ينطبق"،
بوذا من الناحية اللغوية فإنّ الكلمة السنسكريتية وتعني الشخص الذي استيقظ، وفي سياق الديانات الهندية يتم استخدامه كعنوان شرفي للفرد المستنير،
عندما يقول بوذا أنّ الشخص في حياة ما والشخص في حياة أخرى ليسا متماثلين ولا مختلفين، فقد يكون رد المرء الأول هو أخذ كلمة (مختلفة) لتعني شيئًا آخر غير (ليس الشيء نفسه)،
نظرًا لأنّ البوذية تدور حول التحرر من المعاناة بحيث يعتبر الإيمان بالذات سببًا للمعاناة، فإنّ استئصال هذا الاعتقاد هو مشروع مركزي للفلسفة البوذية،
لا يمكن التقليل من أهمية النشأة التابعة (paṭiccasamuppāda) فقد أدرك بوذا أعماله في ليلة تنويره، حيث أنّ الوعظ بمذهب التبعية الناشئة يرقى إلى التبشير بالدارما ومن يراه يرى دارما،
تعود أصول العقيدة أو الفلسفة البوذية إلى الهند حوالي القرن الخامس قبل الميلاد خلال فترة إحياء وتجديد الفكر الصوفي والديني،
إنّ الحفاظ على قوة الذات هو مفهوم أساسي للغاية في فلسفة وعلم النفس الغربي وهو وثيق الصلة بشكل خاص بالأنانية،
تاريخياً كان دارماكورتي المصدر الرئيسي للكتاب البوذيين المهم حول نظرية المعرفة من القرن السابع إلى القرن التاسع وكذلك للفلاسفة الهنود المؤثرين في وقت لاحق،
تشكل الأربع حقائق النبيلة جوهر تعاليم بوذا، وعلى الرغم من أنّها تترك الكثير دون تفسير، وببساطة أكثر توضح الحقائق بأنّ المعاناة موجودة ولها سبب ولها نهاية
تتعلق جملة (الفيلسوف بوذا) بإدخال الفرد التاريخي المعروف تقليديًا باسم غوتاما (Gautama)، والذي حدده العلماء المعاصرون على أنّه مؤسس البوذية،