أسباب نشأة القرار الإداري
القرار الإداري هو إجراء قضائي، تم إنشاؤه لمواجهة بعض القضايا القانونية والعملية التي تواجه مؤسسات وهيئات الدولة والتي يتطلب تدخل السلطات الإدارية.
القرار الإداري هو إجراء قضائي، تم إنشاؤه لمواجهة بعض القضايا القانونية والعملية التي تواجه مؤسسات وهيئات الدولة والتي يتطلب تدخل السلطات الإدارية.
تنقسم القرارات الإدارية من حيث مجال التكوين إلى قسمين: الجزء الأول هو القرار الإداري البسيط أو المستقل، أي قرار له خصائص كيان مستقل، بناءً على إجراء قانوني واحد
يتأثر القرار الإداري فيما يخص القانون الإداري بالجوانب الشخصية بالنسبة لصانع القرار الإداري، حيث لا يمكن تجاهل النتائج الرئيسية المتعلقة بالسلوك البشري ولا بأي شكل من الأشكال
يعتبر القرار الإداري من أهم الطرق والوسائل القانونية التي تتبعها الدائرة الإدارية في يد هيئة الدائرة الإدارية للقيام بأنشطتها المعروفة وخاصة المرافق العامة والرقابة الإدارية
يشير شكل القرار الإداري إلى نموذج وضع القرار الإداري، سواء كان النموذج مكتوبًا أو غير مكتوب، مثل الإفراج الشفوي أو نموذج الشعار، إذا قرر المشرع بعض أشكال القرار الإداري
يعتبر توقيع القرار الإداري من قبل الهيئة الإدارية التي اتخذت القرار الإداري أنه قد اتخذ القرار. وفي الأساس، يعتبر القرار موجودًا وصالحًا في حق الإدارة من تاريخ صدوره
يُعد موعد الطعن في القرار الإداري مبدأ راسخ في جميع القوانين وخاصة فيما يتعلق في القانون المدني والقانون الإداري ويعتبر وجود ميعاد للطعن في القرارات الإدارية أن التقاضي يتناوب مع الحقوق
عند إصدار أي قرار إداري يكون قابل للعمل به أو رده أي رفضه، حيث يتم قبوله أو رفضه من خلال عدة شروط توضح صحة هذا القرار الإداري من عدم صحته وفيما يلي توضيح لهذه الشروط:
يبدأ الميعاد من تاريخ إعلان القرار الإداري في الجريدة الرسمية أو الإعلان عن الفائدة أو تاريخ رفع دعوى الإلغاء أو تاريخ تحديد وفهم كافة محتوياتها بشكل كامل، هذا هو التاريخ المعتمد
يوجد فرق بين القرار الإداري والقرار القضائي فالقرار الإداري يصدر من أي وكاله إدارية أو هيئة إدارية بينما القرار القضائي يصدر من السلطة القضائية. وفيما يلي الفرق بينهما بشكل أوضح:
تحليل القرار هو تخصص يحتوي على الفلسفة والنظريات والأساليب والممارسات المهنية المطلوبة لمعالجة القرارت الإدارية المهمة بطريقة رسمية. يضم تحليل القرار الإداري العديد من الإجراءات
يشير الخلل في قرار إداري أو حالة إبطال إلى حالة يمكن أن يؤدي فيها الفعل غير القانوني الذي يؤثر على قرار إداري إلى إلغاء قرار إداري من خلال دعوى تسمى بدعوة الإبطال
يعتبر القرار الإداري من أهم وأدق الإجراءات الإدارية لما له من أثر كبير على الحياة الشخصية، لذلك من وجهة النظر هذه يجب على المسئولين الإداريين توخي الحذر عند اتخاذ القرار
تكمن الحكمة في تطبيقه في حقيقة أن السلطة التنفيذية تعتبر أن الخطر المحسوس على الآداب العامة بسيط في ممارسة بعض الحريات ولا يتطلب فرض نظام حظر أو ترخيص
بمجرد تنفيذ القرار الإداري أو استنفاد الغرض، سيتم إنهاؤه. وقد تتطلب طبيعة بعض القرارات استمرارها على مدى فترات زمنية طويلة، مثل قرار إصدار تصاريح ورخص، وطالما أن المستفيد من الترخيص
ان ما نادى به الفقه حول الأساس القانوني لحق الإدارة في سحب القرار الإداري لا يمكن الاعتراف به من جميع جوانبه؛ لأنه يبالغ في الدفاع عن مبدأ الشرعية ويجعله أعلى من اعتبارات
إن الإشراف والرقابة على دعوى الإلغاء في القضاء الإداري على ركيزة القرار الإداري هو بالدرجة الأولى من أجل حماية وحفظ مبدأ الشرعية ومنع الإدارة من الخروج عن رقابة الشرعية حفاظاً على الطاعة للقانون الإداري
القرار الإداري التنفيذي هو عمل من أعمال السلطة التنفيذية التي تكشف فيها عما ترغب أو ينبغي أن تفعله. وإنها إحدى آليات القوة والامتيازات التي يمكن أن تصدرها وكالة حكومية أو وكالة أخرى
إن سحب القرار الإداري ومخالفة القرارات تنفذ بأثر رجعي لهذه القرارات الإدارية، لإعادتها إلى الدولة قبل اتخاذ القرار المبطل. وبالنسبة للقرارات الإدارية التشريعية، فإن القاعدة العامة
إن هذه الاتجاهات واقعية وعقلانية ومنطقية، ويدعم فكرة الوضع القانوني المستقر للأفراد، وبالتالي فكرة تنظيم العمل السلس للمرافق دون إعاقة أو إضرابات
بما يخص موضوع النزاع على وجه السرعة بأنه يخضع الطلب في هذه الحالة لتقدير المحكمة، والتي يتعين عليها الرد على طلب الخصم إذا قدرت أن ظروف القضية تسمح أو تستلزم ويقترن تنفيذ
يجب أن تستوفي الدعوى المرفوعة أمام المحكمة الإدارية شروط القبول قبل أن ينظر فيها القضاء ومن الجهة القانونية، قد أطلق عليها المشرع "دعوى مراجعة"
أصل مبدأ الشرعية في القرار الإداري لا ينفصل عن المعنى الرمزي عندما يكون للقانون، وهو يعتمد عليه بدوره. وإن التسلسل الهرمي للقواعد القانونية مبني على إيمان راسخ بأساس القانون
يمكن تعريف قرار امتناع إداري سلبي من وكالة إدارية بأنه عدم قبول الوكالة الإدارية اتخاذ قرار يجب اتخاذه وفقًا للقانون أحكام قضائية طويلة الأمد ورفض الجهة الإدارية انتهاك القانون
عند تنفيذ بنود القرار الإداري في أي جهة إدارية، تقوم الوكالات الإدارية بأنشطة مختلفة في شكل أعمال مادية وأفعال قانونية تشريعية صحيحة، حيث استخدام الامتيازات الخاصة
بمجرد صدور قرار إداري، يصبح له سلطة تنفيذية ويمثل امتدادًا لسلطة الدولة. والإنفاذ هو الإدراك المادي الفعلي لقرار إداري ما، مثل الإجراءات الأخرى الصادرة عن سلطات الدولة
أهمية نظم المعلومات الإدارية في اتخاذ القرار، دور نظم المعلومات في اتخاذالقرارات الإدارية، اختيار الاقتراح المناسب من بين مجموعة من المقترحات؛ ليتم الوصول لغاية محددة، ويجب أن يكون هذا المقترح.
الاستئناف أو الطعن ضد أي قرار إداري يكون من قبل فرد أو جهة معنوية كمؤسسة أو شركة ما، حيث يرفعها أحد الأطراف إلى المحكمة المختصة ويطلب إلغاء القرار الإداري النهائي
يحتل الإشراف القضائي على اتخاذ القرارات التجارية المرتبة الأولى في أنشطته المباشرة للحفاظ على مبدأ الشرعية، وبالتالي فإن هذا الإشراف له آثار عملية وملموسة تؤدي إلى إلغاء القرارات الإدارية
يجب أن تكون القرارات الإدارية سليمه وصحيحه لكي تُطبق على الواقع لكن بعض القرارات الإدارية التي تصدرها هيئة أو مؤسسة أو شركة إدارية ممكن أن يظهر لها عيب أو عدة عيوب ومن هذه العيوب ما يلي: