مكونات الشخصية في علم النفس
شخصية الفرد هي كيان فريد ناتج عن التفاعل بين الشخص وبيئته، بحيث يمكن فهمه من حيث سلوك وتصرف الشخص وأفعاله ومواقفه وكلماته ومواقفه وآرائه ونظرياته للظروف الحاصلة
شخصية الفرد هي كيان فريد ناتج عن التفاعل بين الشخص وبيئته، بحيث يمكن فهمه من حيث سلوك وتصرف الشخص وأفعاله ومواقفه وكلماته ومواقفه وآرائه ونظرياته للظروف الحاصلة
تعتبر دراسات علم النفس مهمة من العديد من النواحي والجوانب فهي تفتح المجال أمامنا باكتساب مجموعة من المهارات المختلفة التي تتراوح من السلوك الملاحظ إلى فسيولوجيا الدماغ
يعتمد نجاح أي مؤسسة مهنية على وجود رؤية قوية للمستقبل المهني خاصتها، ويعتمد على توظيف فريق مهني من الموظفين والمسؤولين يقوم بالمشاركة والتكريس لجعل هذه الرؤية حقيقة
في سياق الصحة والسلامة المهنية، يشير التعب إلى الإرهاق العقلي أو البدني الذي يقلل من قدرة الفرد على أداء العمل المهني بأمان وفعالية عالية، ومع ذلك، فإن الأسباب ليست دائمًا مرتبطة بالعمل فقط،
يعتبر المتنمرين في مكان العمل المهني أكثر شيوعًا مما يريد الناس تصديقه، ومعظم الناس يتعرضون للتنمر في مكان العمل بشكل مباشر في مرحلة ما خلال الحياة المهنية، وهناك من قد يكون ضحية للتنمر ولا يدرك ذلك
تختلف أسباب مغادرة الموظفيتن وتنقلهم لوظائف أخرى، فربما يشعرون أنهم يستحقون أو يريدون ترقية مهنية، أو المزيد من المكافآت المهنية، أو المزيد من الاستقلالية والمرونة، أو يسعون للانضمام
يقوم العمل المهني بمكانة الرابط المتين ما بين الأفراد الموظفين والمجتمع بشكل عام، بحيث يعتبر العمل المهني بمثابة الأساس الذي يقوم عليه بناء المجتمع وتنشيط نموه وتقدمه في جميع المجالات
تقوم عملية الإرشاد المهني على تقديم المساعدات والنصائح الإرشادية المهنية للجميع من أفراد ومؤسسات مهنية مختلفة، بحيث تحتاج لهذه الخدمات أن تستعين بالعديد من
تعتبر نظرية جينزبيرغ من النظريات الأساسية في الإرشاد المهني، والتي يتوجه إليها الكثير من المرشدين المهنيين؛ لأنها قامت بتحليل وتفسير عملية النمو المهني
على المرشد المهني أن يكون ملم بجميع النواحي والعناصر والاتجاهات الخاصة بالنظريات في الإرشاد المهني، بحيث يكون على معرفة تامة بجميع مزايا وعيوب هذه النظريات
بغض النظر عن المرحلة التي وصل إليها الموظف المهني في الحياة المهنية، فمن المحتمل أن يحصل على قدر من الضغط من حياته العملية، بينما يمكن أن يكون العمل المهني مرهقًا، فإن فقدان الوظيفة
الوحدة هي عاطفة مؤلمة تحدث عندما يدرك الشخص أنه بمفرده، أو أنه منبوذ وعزل عن الآخرين، ويمكن أن تنشأ هذه الوحدة من العمل في فريق مهني افتراضي أو مشتت من حيث الأفكار والأسلوب
قد يكون التعامل مع الرفض في البحث عن وظيفة أمرًا صعبًا للغاية من قبل أي شخص، خاصة إذا كان الرفض استجابة نموذجية، بالإضافة إلى ذلك أن معظم عمليات البحث عن الوظائف تنطوي على
يعتبر الإنسان في طبعه بأنه على استعداد للاستكشاف والتجربة في الحياة المهنية بشكل مستمر، بحيث يستمتع بالمجازفة ويحب السير في المسار غير المطروح والذي يتواجد في الشركات
تستند الفكرة في عملية دمج الموظفين المهنيين في العمل المهني على كيفية الحفاظ على عدد الموظفين المرتبطين أو تحسينه لإظهار مدى فائدة هذه العملية المهنية من خلال قياس النواتج النهائية
تعتبر الخبرة المهنية: هي الحصيلة المعرفية والمهارية والقدرات المهنية المكتسبة من العمل المهني بالعديد من المجالات المهنية، أو من خلال التعرض للعديد من البرامج
لكل عملية تحفيزية في العمل المهني هناك مجموعة من الأهداف ترغب في تحقيقها الإدارة المهنية من خلال تقديم هذه العمليات المهنية للموظفين، بحيث تحتاج هذه العمليات
تتشابه ظاهرة الاحتراق المهني مع العديد من المفاهيم في العمل المهني مثل القلق المهني، الضغوط المهنية وعدم الرضا المهني وغيرها من المفاهيم الأخرى.
مع التطورات والتحديثات التي تطرأ على العالم بشكل عام وعلى الحياة المهنية بشكل خاص فإن أغلبية الشباب والطلاب يحتاجون إلى من يقوم بتوجيههم وتوعيتهم فهم مسؤولية كبيرة تقع على عاتق من
يهدف التكوين المهني إلى تعليم الأشخاص المهارات المهنية اللازمة لوظيفة معينة، أو حرفة معينة إذا كان لا يرغب في الالتحاق بمدرسة أو كلية تقليدية لهذا الأمر، يتوجب على الجميع التفكير
جميعنا بحاجة إلى بذل الجهد الكبير للعمل والسعي خلف النجاح المهني ومن الضروري أن نفتح المجال من حيث إتاحة الوقت الكافي لهذا النجاح المهني بأن يحصل.
جميعنا نشهد التطورات والتقلبات التي تحدث في مجتماعاتنا وتؤثر في جميع المجالات المهنية منها والتعليمية وغيرها، فأصبح أكثر الشباب يخافون من المستقبل.
لا يمكن أن تتم عملية الإرشاد المهني من غير أن تكون شاملة لجميع الأسس والعوامل التي تؤثر بالفرد وبمستقبله المهني.
صنع القرار المهني الفعال والذي يقوم عل قواعد مهنية ثابتة وسليمة هو جوهر نجاح أي موظف مهني، فيعتبر كيفية اتخاذ الفرد للقرارات المهنية هو نقطة البداية لاتخاذ قرار أكثر استنارة في المستقبل المهني
سواء تم تسريح الموظف المهني، أو تقليص حجمه، أو إجباره على التقاعد المبكر، أو رؤية العمل التعاقدي ينضب، فإن فقدان الوظيفتة المهنية هو أحد أكثر التجارب إرهاقًا في الحياة المهنية، بصرف النظر عن
الشيء الوحيد المؤكد بشأن المستقبل المهني لجميع الموظفين في هذا المجتمع هو أن التغيير سيكون ثابتًا في العمل المهني وسيؤدي للاستقررار والثبات المهني، ومن أجل أن يحصل الفرد على
الأمن المهنيي: هو احتمال أن يحتفظ الفرد بوظيفته، إن الوظيفة التي تتمتع بمستوى عالٍ من الأمان تجعل الشخص صاحب الوظيفة لديه فرصة ضئيلة لفقدانها، بحيث تقول النظرية الاقتصادية الأساسية أنه خلال فترات
تتكون كل وظيفة مختلفة في العالم المهني من العديد من العناصر والأعضاء الخاصة بها والتي تققوم على التقدم في مسيرة العملية المهنية، وتعتبر ذات ترابط وصلة بين بعضها البعض؛ من أجل السعي وراء المصلحة
يحتاج كل موظف مهني مميز بأن يكون ذو فعالية وكفاءة مهنية عالية في العديد من القرارات المهنية المهمة التي تعود إلى طبيعة الوظيفة التي يعمل بها
من المهم أن تهتم الإدارة المهنية في تنمية وتطوير الأداء المهني الخاص بموظفيها؛ من أجل التقدم والتطور بالعملية المهنية والعمل المهني بشكل عام، بحيث يعتبر الأداء