ما هي الأنشطة التي يجب أن نقوم بها من أجل تحقيق الاستقلال المالي؟
إنّ الأشخاص الناجحين يستمتعون بالاستقلال المالي، وهم يسعدون حين يصلون إلى مرحلة الاكتفاء الذاتي، فهم وصلوا إلى مرحلة الحريّة المالية.
إنّ الأشخاص الناجحين يستمتعون بالاستقلال المالي، وهم يسعدون حين يصلون إلى مرحلة الاكتفاء الذاتي، فهم وصلوا إلى مرحلة الحريّة المالية.
علينا أن نكون مدركين، أننا إذا كنا ممن لديهم قيم سلبية حيال الأمور المالية، فعلينا أن نتأكد أن تلك القيم السلبية ستقوم بتخريب حياتنا بأكملها.
توجيه تركيزنا الكامل على المهام ذات القيم الأعلى وتنفيذها بأسرع وقت ممكن وبأفضل جودة، سيمنحنا فرص أكبر للنجاح.
إذا أردنا أن تكون علاقاتنا الاجتماعية أكثر نجاحاً، فعلينا أن نقوم على اختيار بعض الأشياء المحدّدة التي يمكننا القيام بها في كلّ يوم، من أجل تحسين علاقاتنا الشخصية.
إننا لن نفلت من المسؤولية بمحاولة إلقائها على الآخرين، فنحن ما زلنا مسؤولون، ولن نفقد الإحساس بالسيطرة على حياتنا، ونبدأ بالشعور في أنفسنا بأننا ضحيّة.
يتم تحقيق أداء عالٍ في مقاييس درجات النجاح، من خلال التركيز على الحلول، فبتلك الطريقة سنفكّر في حلّ المشاكل في أغلب الأحيان.
إدارة الوقت، هي في الحقيقة إدارة للحياة والشخصية والنفس، فالأشخاص الذين يقدّرون أنفسهم، هم من يقومون على تنظيم أوقاتهم بحرص وعناية.
ناك العديد من الطرق التي تزيد من إنتاجيتنا، وسرعة أدائنا، وإيجابية نتائجنا، إمّا بمفردنا، أو بالاشتراك مع الآخرين.
إنّ المنجزات التي نقوم بها، تختلف نتائجها من شخص لآخر، ويعتمد ذلك على عدد من العوامل والمتغيرات، التي تركّز بشكل أساسي عل طريقة التفكير وكيفية التعامل.
إنّ الحياة لا تغلق أبوابها في وجه أي أحد، فهي تعمل على مدار ساعات اليوم، ويمكن ﻷي شخص أن يدخل في خطّ النجاح.
يعتبر الوضوح أمراً مهماً للغاية، حيث يتمتع الناجحون بقدر كبير للغاية من الوضوح حيال وضعهم، وما يرغبون في أن يكونوا عليه وكيفية تحقيقه.
يذكر قانون السبب والتأثير أننا إذا ما رغبنا في حدوث تأثير في حياتنا، فإنّ كلّ ما علينا ترقبه، هو التأثير الذي سيحدث لشخص ما يفتقر إلى هذا التأثير.
بعد أن نقوم على تحديد قيمنا ورؤيتنا بشكل واضح، علينا أن نقوم بتحديد أهداف دقيقة لتبسيط حياتنا.
عندما نبدأ بإعادة التفكير وإعادة التقييم، ويكون هناك بعض التغييرات الواجب عملها، فعلينا عمل ذلك، ولكن تحتاج أعمالنا في الكثير من الأحيان إلى التنظيم اللازم.
في مجال التخطيط الاستراتيجي من أجل الوصول إلى النجاح، علينا أن نعرف، ما هي العوائق الرئيسية الحسّاسة، التي تؤثر على قدرتنا في تحقيق أهدافنا.
التفكير في الأسئلة الرئيسية والمفاهيم الاستراتيجية، سرعان ما سنجد أننا نؤدي الكثير من المهام، التي يمكن لها أن تحرّكنا تجاه أهدافنا الرئيسية.
إنّ الذين يتصفون بالفشل، يركّزون بشكل عام على المشكلات التي تقف قي سبيلهم، وبالتالي قد يفشلون أمام أي صعوبات.
إنَّ المصدر الأساسي للقيمة اليوم، والوصول إلى أعلى درجات النجاح هو المعرفة، وبما أنَّ ما من حدود على مقدار ما يمكننا اكتسابه من المعرفة، فما من حدود على مقدار ما يمكننا
عندما نخوض مجالاً جديداً في أي عمل كان، علينا أن نتعلّم ما يمكننا تعلّمه عن هذا المجال، وبعد ذلك نقوم بتطبيقه بأسرع وقت ممكن.
بوسعنا أن نتعلّم أي شيء نحتاج إلى تعلّمه، من أجل تحقيق أي هدف نضعه نصب أعيننا، حيث أنَّ هذا المبدأ، يوفّر لنا وسيلة لكي نمسك بزمام السيطرة الكاملة على حياتنا ومستقبلنا.
تُعَدّ كلّ وظيفة فرصة لنا، من أجل حلّ المشكلات، بغرض إشباع احتياجاتنا، واحتياجات الآخرين، وﻷنَّ مشكلات واحتياجات الناس بلا حدود، فإنَّ فرصنا لخلق قيمة لأعمالنا لا حدود لها كذلك.
اللياقة العقلية تتشابه إلى درجة كبيرة باللياقة البدنية، فهي تتطلب وقتاً طويلاً وشاقاً للوصول إليها وللحفاظ عليها، ولكنها تستحق كلّ ذرة جهد وقطرة عرق تبذل من أجلها،
إنَّ هناك ثلاث مهام أو أنشطة، تُمثّل ما نسبته تسعين بالمئة من قيمة إسهاماتنا التي نقدمها في طريقنا للنجاح، بصرف النظر عن عدد الأشياء المختلفة التي نقوم بها في أسبوع أو في شهر.
إنّ مبدأ إدارة الوقت، يتلخّص كله في مساعدتنا على تحديد أكثر المهمات أهمية، التي يمكننا القيام بها الآن، ثمَّ إمدادنا باﻷدوات والأساليب لنبدأ في تنفيذ المهمة الحالية، ونستمر في العمل عليها حتى يتم إنجازها.
إحدى أندر الصفات البشرية، وأكثرها قيمة في عالم الإنجاز والنجاح، هي الشعور بالاستعجال وسرعة الإنجاز.
لا مانع أن يعتدّ أحدنا بنفسه وأن يثق بذاته، ولكن ضمن أطر وحدود معيّنة بعيداً عن التفاخر والتعالي على الآخرين والاعتداد الزائد بالنفس.
لم يعد هناك مجالاً للشك في أن المعرفة التي لا تبنى على أسس منطقية تعتمد على أسلوب البحث العملي الحديث لا يتم الأخذ بها
" كثير من حالات الفشل في الحياة، كانت ﻷشخاص لم يدركوا كم كانوا قريبين من النجاح عندما أقدموا على الاستسلام" توماس أديسون.
العديد منا يقوم على استخدام لغة الجسد بشكل إما جيد أو سيء، فالنتائج التي نحصل عليها في كلتا الحالتين تختلف عن بعضها البعض بشكل كامل.
إنّ قدرتنا على التفكير تتأثر بعدّة عوامل منها تبنّي الرأي ذو الأسبقية، ومن العوامل التي تؤثر على التفكير أيضاً تبني رأي الأقرب فالأقرب.