السيطرة والوعي في علم النفس
تنفيذ أو تغيير إجراءات معالجة المعلومات المعروفة باسم التحكم المعرفي أو السيطرة، حيث يُعتقد تقليديًا أنه مرتبط ارتباطًا وثيقًا بالوعي، ويبدو أننا نتحكم في سلوكنا إذا عرفنا أسباب وعواقب ذلك
تنفيذ أو تغيير إجراءات معالجة المعلومات المعروفة باسم التحكم المعرفي أو السيطرة، حيث يُعتقد تقليديًا أنه مرتبط ارتباطًا وثيقًا بالوعي، ويبدو أننا نتحكم في سلوكنا إذا عرفنا أسباب وعواقب ذلك
في التجربة الواعية العادية يبدو أن وعي الوقت موجود في كل مكان، على سبيل المثال يبدو أننا على دراية مباشرة بالتغيير والحركة والخلافة عبر فترات زمنية وجيزة، حيث تم اقتراح العديد
على الرغم من أن العواطف أو المشاعر هي الأحداث الأكثر أهمية في حياتنا، إلا أنه كان هناك اتصال ضئيل نسبيًا بين نظريات العاطفة ونظريات الوعي الناشئة في العلوم المعرفية
يتنبأ نموذج مساحة العمل العصبية العالمية بأن الوجود الواعي هو وظيفة غير خطية لبروز المنبه، على سبيل المثال يجب أن تكون الزيادة التدريجية في رؤية المحفز مصحوبة بانتقال مفاجئ لمساحة عمل
تعبر النماذج المعرفية للوعي في علم النفس عن الوصف النظري التي تتعلق بين الدماغ وخصائص الوعي على سبيل المثال النشاط الكهربائي غير المنتظم بسرعة على نطاق واسع في الدماغ
يعتبر الوعي في علم النفس هو الإدراك العقلي للوجود الداخلي أو الخارجي حيث يمتلك العقل البشري القدرة على التواصل بسهولة وبشكل مباشر مع نفسه ومع الأشخاص من حوله باستخدام الحواس الخمس
يتم تحديد الانتقاء المتعمد لدى البشر في الغالب من خلال ما هو مهم بالنسبة لهم أو من خلال بروز الأشياء من حولهم، وتعد الطريقة التي يدير بها نظامنا البصري والانتباه هذه المصادر المختلفة
بينما يتفق الواقعيين في تيارات الوعي على أن التغيير والمثابرة والظواهر الأخرى الممتدة مؤقتًا يمكن أن تظهر في تجربتنا المباشرة، فإنهم يختلفون حول الهياكل التجريبية التي تجعل هذا ممكنًا
يحلل علم النفس التفسيرات المقدمة من النماذج الفلسفية الحالية للوعي خلال الوقت، ومنها تحاول النماذج السينمائية للوعي في علم النفس شرح التجربة الزمنية من خلال وصف آليات وعي الوقت
مقاربات الكم للوعي في علم النفس تحتاج لوجود الدماغ في أداء العديد من الوظائف مثل تصور العلاقات بين الحالات العقلية والمادية بطريقة غير اختزالية
يطلب سؤال الماهية وصف ونمذجة السمات الرئيسية للوعي في علم النفس، لكن السمات ذات الصلة فقط ستختلف باختلاف نوع الوعي الذي يهدف علماء النفس
توضح المواقف مثل الإدراك المفاجئ أن المرء لم يكن يستمع لغيره على الرغم من الإيماء باهتمام أو اصطياد المرء وهو يصرخ، حيث أن الناس يفشلون أحيانًا في ملاحظة
لماذا نعتقد أن تجربتنا في التغيير تحدث في تجارب هي نفسها بلا حدود؟ هناك عدد من الاعتبارات التي تشير إلى هذا الاتجاه وبعض هذه التي وجهناها بالفعل، والبعض الآخر لم نواجهها بعد