ما هي القوافل السياحية؟
القوافل السياحية: تُعرَف القوافل السياحية أنّها نمط من الأنماط السائدة في طلب المُنتج السياحي، وهي عبارة عن زيارة المواقع السياحية، في شكل مجموعات، وذلك من خلال دوافع مُختلفة، سواء دوافع ترفيهية أو ثقافية أو رياضية أو صيد.
القوافل السياحية: تُعرَف القوافل السياحية أنّها نمط من الأنماط السائدة في طلب المُنتج السياحي، وهي عبارة عن زيارة المواقع السياحية، في شكل مجموعات، وذلك من خلال دوافع مُختلفة، سواء دوافع ترفيهية أو ثقافية أو رياضية أو صيد.
التوزيع السياحي: يُعرف التوزيع السياحي أنّهُ كافة الأنشطة التي يتم مُمارستها من قبل كافة الأطراف ذات الصلة ومن أجل أن يُتاح للسائح ما يُريده من منافع مكانية وزمنية وغيرها، بالوقت والوضع المُناسب له.
السعر للمُنتج السياحي: هو المُقابل المادي والمعقول والمقبول من المستخدم أو مُرافقة المستهلك للمكان أو الموقع أو المُشتري، للسلعة المادية نفسها، وأيّ خدمات أُخرى مُرافقة.
المؤتمر السياحي: تُعتبر المؤتمرات السياحية من أنواع المؤتمرات المُفضلة، سواء كان من الشخصيات البارزة من جهة أو من الأعضاء المُشاركين، وذلك من الناحية الترفيهية
تاريخ إقامة المعرض ومكانه: وذلك على اعتبار أنّ التاريخ والمكان يلعبان دوراً هاماً في الترويج له، فإنّ إقامة معرض دائم أو حتى معرض مؤقت في متحف(ميتروبوليتان)، بالولايات المُتحدة الأمريكية والذي يزوره ملايين السائحين كُل عام، من داخل وخارج أمريكا، يختلف عن إقامته في مكان آخر أقل عدداً، من حيثُ زائريه.
المبيعات: هي السلع أو الخدمات التي يتم تبادلها، مقابل تقديم المال على الفور أو من خلال سند مالي، ومن المعروف أيضاً أنّها نقل ملكية شيء مُعيّن
حيثُ شَهِد قطاع السّياحة في العالم نمّواً متزايداً وأصبحت السياحة صناعة هامة في عصرنا الحاضر، تؤثّر بصورة فعّالة في الاقتصاد الوطني وتَغيُّر من المستوى الاجتماعي فيه بل أصبحت علماً من العلوم الحديثة ترتبط بعلم الاقتصاد، وصناعة تصديرية تضع على أساسها بعض الدول استراتيجياتها التنموية.
سلوك المُستهلك: يُعرف سلوك المُستهلك بأنّهُ مجموعة التصرفات التي تصدر عن الأفراد، وهي مُرتبطة بشراء الخدمات، والسلع، وعملية إتخاذ القرار، ويُعرّف أيضاً كل ما يفعله المُستهلك، لإختيار وشراء وإستخدام المُنتج، ثُمّ التخلص منه. وتُعتبر دراسة سلوك المُستهلك حالة خاصة أو جزء لا يتجزأ من دراسة السلوك البشري العام،
كانت الجهود المبذولة في صناعة السياحة تتعدى حدود الإقليم، حيثُ أنّ هذا المجال الكبير لايُمكِن أن تقوم به جهة واحدة أو جهاز إداري واحد داخل الدولة، بل يتطلب تضافر جهود أجهزة عديدة ومُختلفة تعمل وفق تنسيق مُحدّد ومُتناغم، بهدف رفع أداء الصناعة السياحية داخل البلد.
إنّ الهدف النهائي لعملية التسويق هو تلبية الحاجات البشرية، وهذا يوضح أن الهدف الأساسي للتسويق السياحي، هو إرضاء السياح، واذا نجحنا في إرضاء السياح فإن توسع وامتداد السوق يصبح أمرا طبيعياً، وهذا حسب ما بَينّه بارك(BARK)، وأنشن(ANSHEN).
السياحة: هناك عدة تعاريف للسياحة كون الدراسات التي تدور حولها قد تناولت إشكالية السياحة في اتجاه تخصصي، فالجغرافيون ينظرون إليها كهجرات مؤقتة في الطبيعة،
تُعدّ المعارض بشكل عام والمعارض السياحية بشكل خاص من أهم الأدوات الاتصالية الأكثر استخداماً في الاتصاالت التسويقية، لأنّها تُوفر فُرصة للاتصال والالتقاء بين أفراد التسويق السياحي في المنشآت السياحية وكل من الموردين والزائرين والسيّاح ومُختلف فئات المُهتمين بالعلوم السياحية وممارستها وتطبيقاتها
تلعب المعارض والمؤتمرات السياحية دوراً هاماً للمُنظمات والمُنتجات تالسياحية بشكل عام، حيثُ يُعتبر المعرض أو المُؤتمر السياحي، مُلتقى للمُنظمات السياحية، والهيئات المُهتمة بالعمل السياحي سواء الحكومية أو الخاصة، المحلية أو الدولية كشركات السياحوة والسفر والفنادق وشركات الطيران وشركات التأمين والبنوك.
المؤتمر السياحي: تُعتبر المؤتمرات السياحية من أنواع المؤتمرات المُفضلة، سواء كان من الشخصيات البارزة من جهة أو من الأعضاء المُشاركين، وذلك من الناحية الترفيهية، حيثُ يقوم المُختصون بإدارة التنظيم
تختلف المُنظمات السياحية عن المُنظمات التي تُقدّم سلع ملموسة، لذلك فإنّ رجال التسويق في المُنظمات السياحية يختلف بدوره عن المُنظمات السلعية، ونظراً لأهمية العُنصر البشري في المُنظمات السياحية، فإنّ كُل شخص يتعامل مع السائحين(العُملاء) لهُ دور تسويقي ويُؤدّي واجبات وظيفته في إطار تسويقي مُحدّد.
يختلف الطلب السياحي عن الطلب على أيّ سلعة؛ وذلك لأنّ أيّ سلعة أُخرى من المُمكن ترجمة الطلب عليها على شكل كميات مُختلفة، بينما المُنتج السياحي لا يُمكن ترجمة الطلب عليه في هذا الشكل نظراً لاختلاف طبيعة المُنتج السلعي عن المُنتج السياحي
بحوث التسويق: تُعرف بحوث التسويق أنّها هي عبارة عن طريقة مُنظمة، ومُخطّطة من أجلِ جمعِ المعلومات، والقيام بتحليلها وذلك للتَّغلُّب على مشكلة مُعينة، ووضع الحلول المُناسبة لها، وتُعتبر بحوث التسويق من أوائل الخطوات التي يجب على الشركة أن تتخذها، حتى تتمكّن من النجاح في الأسواق، وتقوم أيضاً بحوث التسويق بحصر البيانات، والمعلومات الخاصّة بالخدمات والسّلع.
إنّ نظام المعلومات للتسويق السياحي يُمكنُّنا من إدارة مُستقبلنا وتساعد على التنبؤ بالتطورات، وأيضاً استخدام نظم معلومات التسويق بطريقة جيدة، والقيام بتطورها يساعد على نجاح المؤسسة السياحية وسرعة تقديم الخدمة، إضافةً إلى ذلك فإن قواعد المعلومات التسويقية لها القُدرة على تلبية احتياجات المُستهلكين وتُساعد على خلق علاقات طيبة معهم.
تبدأ هذه المرحلة مع ظهور الإنسان وتمتد حتى عام 1840 م، حيثُ كان البشر بحاجة إلى التنقل والترحال من مكان إلى آخر، أي أنّ النشاط السياحي السائد خلال تلك المرحلة يتمثل في االتُجار وبيع المُنتجات الأولية والبحث عن العمل والانتقال لزيارة الأماكن المقدسة عند كل عقيدة، أو االتنقل بهدف العلاج والاستمتاع
اكتشاف الفرص التسويقية المتاحة أمامها في السوق بهدف تحقيق التكيف بينها وبين المحيط ومن الفرص الممكنة، تقديم منتجات جديدة أو إيجاد استخدامات جديدة في أسواقها الحالية.
يُمثّل المزيج الترويجي العناصر أوالأدوات التي تعتمد عليها المنشأة في الاتصال بينها وبين المُستهلكين، وهو يشمل أربعة عناصر هي: الدعاية والإعلان والبيع الشخصي والعلاقات العامة، والتي تسمى بالمركب التنشيطي السياحي
نظراً للطبيعة غير المادّية للمُنتج السياحي فإنّ ترويجه سواء الداخلي أو الخارجي، يعتمد على عناصر مُختلفة، عن تلك التي يستند إليها ترويج السلعة الملموسة، خاصَّةً مع صعوبة تحديد مُحتوى الرسالة المُراد توصيلها للسائح، وذلك في ظل وجود مُنتج غير مادّي، وفوائد غير واضحة للمُستهلك.