هنالك أمور عدة للتعامل مع الصدر الضيق؛ حيث يعاني الفرد من حدوث بعض الالتهابات عند قيامه بأداء تمارين الصدر، ومن الممكن أن يكون الصدر ضيق بسبب طبيعة الحياة النمطية.
من الممكن زيادة كفاءة التمرين وزيادة الوزن أيضاً من خلال بعض التعديلات البسيطة التي ستجعل الفرد يؤدي عدات أكثر بوزن أثقل، وهذا ما يعني زيادة في كتلة الفرد العضلية وقوة تحمله.
تُعدّ عضلات الصدر مهمة، فهي تعطي الكثير من القوه للجسم، لكن معظم لاعبي كمال الأجسام يعانون من ضعف العضلات إما بسبب سوء انتقاء التدريبات أوسوء التغذية. يتم بناء العضلات بطرق عديدة وذلك بتكبيرها وتضخيم العضلات الأساسية في الجسم. ويُعتبر الجسم الذي يتَّسم بالبُنية العضلية القوية والكبيرة أساس من أسس انسابية الجسم. ودليلاً على قوّتهُ وجمالهُ؛ ولذلك يُسارع الشباب في ممارسة الرّياضة من أجل بناء العضلات.
لا بد من التنويه على أنه تحتاج التمارين الرياضية المتعلقة بتقوية عضلات الصدر إلى كثير من التركيز؛ حيث أن تركيز الفرد يؤدي إلى التقليل من إمكانية الوقوع في أخطاء قد تؤثر على تضخيم العضلة.
