كيف أحافظ على الأسرار
يوجد في حياة كلّ واحد منا ما يسمى بالسرّ أو المعلومة المجهولة التي يرغب صاحبها في إخفاءها عن الآخرين، ولكن الطبيعة البشرية
يوجد في حياة كلّ واحد منا ما يسمى بالسرّ أو المعلومة المجهولة التي يرغب صاحبها في إخفاءها عن الآخرين، ولكن الطبيعة البشرية
الأصدقاء الحقيقيون يمكن لنا معرفتهم من خلال مشاعرهم الصادقة الحقيقية، فهم يظهرون حسن النيّة دوماً ولا ينتظرون الزلّات ولا تغيّرهم المواقف
لعلّنا سمعنا عن صفة اتسم بها احدهم بانه شخص ذكي أو كريم أو شجاع أو متسامح، ولكننا قد نزيد على هذه السمات سمة أخرى يعتبرها الكثير من شعوب
تندرج قيمنا بشكل هرمي منظّم، فنحن ننظر إلى بعض القيم على أنها أفضل حالاً من غيرها وأعلى منها، وفي تصنيفنا للقيم، سنجد أن هناك قيمة عليا وقيمة ثانوية.
حتّى نقلل من الوقت الذي نستهلكه في المقاطعات الغير متوقّعة، علينا أن نتّخذ بعض الإجراءات التي قد لا تعجب البعض أحياناً.
كما أنَّنا بحاجة إلى قائمة بالأشياء التي علينا القيام بها، لتكون مرشدنا ودليلنا في أيامنا الحافلة، فنحن بحاجة أيضاً إلى عمل قائمة بالأشياء التي لا ينبغي لنا القيام بها؛ لكي نبقى على الطريق الصحيح، وهي الأشياء التي نقرّر سلفاً أنَّنا لن نقوم به على الإطلاق، مهما كان الأمر مغرياً.
يمكننا الاستفادة من نجاحات الآخرين، لتنمية ذاتنا وتطويرها في الوصول إلى أعلى درجات التقدّم.
إذا أردنا تنمية ذاتنا بشكل حقيقي، علينا وقتها ألا نخلط بين المهام التي تتطلب الأسلوب الإبداعي في تنفيذها، وتلك التي تتطلّب الأسلوب الإداري، فكلّ منهما يحتاج إلى طريقة تفكير مختلفة عن الأخرى.
يتطلب النجاح منّا أن نحدّد القطاع أو الفئة المستفيدة من نجاحاتنا، ممَّا يقتضي منّا أن نقسّم الأمور التي نقوم بها إلى قطاعات، ونحن نفعل ذلك عن طريق تحديد المستفيدين
إنَّ البؤرة المركزية لشبكة العلاقات الاجتماعية التي يقوم بتكوينها أفضل الناجحين وأكثرهم إنجازاً، وأصحاب الملايين العصاميين؛ من خلال انضمامهم ومشاركتهم بانتظام إلى جماعات
يتّفق أغلب الناجحين تقريباً على أنَّ سرهم للنجاح، هو أنَّهم عثروا على الأمر الذي يستمتعون بالقيام به، ثمَّ قاموا بإنجازه بكامل جوارحهم.
إذا كانت العوائد الخاصة برأس المال تسمى عوائد ربحية، فالعوائد الشخصية الخاصة بنا نتيجة أعمالنا بمفردنا، تسمّى عوائد طاقتنا.
ثمّة أربع مجموعات من الأشخاص، نحن بحاجة إلى أن نسامحهم، ما دمنا جادين بشأن تغيير تفكيرنا وحياتنا.
لا يفكّر البعض بالأحداث التي من الممكن أن تحصل معه، ويعتقد بأنّ الأمور ستسير بصورة ونسق جيّد دون حدوث أية معضلات في المستقبل
قد يمتلك البعض العديد من الصفات التي تساعده على أن يكون ناجحاً في مجال عمل ما، ولكن عندما يدور النقاش بينه وبين طرف آخر فهو عادة ما يكون خاسراً
لا يتحقّق النجاح في كثير من الأحيان بصورة منفردة سوى في بعض الحالات النادرة التي كان يقوم من خلالاها أحدهم باكتشاف أو اختراع أمر خارق للعادة
يرفض البعض أن يتماشى مع كافة الأنماط البشرية الموجودة في المجتمع، ويعتقد بأنه شخص فريد من نوعه لا يمكن أن يشبهه أحد آخر وهذا كلام غير منطقي
أصبحت سرعة الإنجاز متطلّباً رئيسياً لا بدّ وان يمتاز به كلّ موظف أو مهني أو تاجر أو طالب علم، ولعلّ السبب في ذلك هو التسارع العالمي الكبير في إنجاز المهام
من الطبيعي أن يتعرّض الفرد إلى المشكلات والعقبات التي تؤثر سلباً على حياته الشخصية أو المهنية أو الاجتماعية، ولكن أن تأخذ هذه المشكلات حيزاً كبيراً
يمتاز كل واحد منّا بعدد من الصفات الإيجابية منها والسلبية، ولكنّنا نحن من نقرّر ما هي السمات العامة التي على الآخرين أن يعرفوها عنّا، هل هي سمة إيجابية، أم سمة سلبية
لا يملك الكثير منّا القدرة على البدء بالحديث بصورة إيجابية أو كما هو مفترض، ويعاني البعض من عدم قدرتهم في بدء أي نقاش لضعف شخصيتهم أو شعورهم
التطوّر الروحاني كغيره من اﻷمور المكتسبة، يحتاج إلى الالتزام والصبر والقدرة على التحمّل وتمحيص العادات قبل أن تصبح عادات لا يمكن الاستغناء عنها.
من بين أول الأسئلة التي نحتاج لطرحها على أنفسنا هي: ما هي ميزتنا التنافسية؟ وأين يكمن أداؤنا تحديداً؟ وما الشيء الذي نقوم به، أفضل من أي شخص آخر في مجال عملنا؟
لكلّ واحد منّا من اسمه نصيب، ﻷن أسمائنا يكررها الناس على مسامعنا فتغسل أدمغتنا منذ ولادتنا.
يعتبر التوحّد مع واقع المشكلة أو أخذها على محمل شخصي، من أهم أسباب العواطف السلبية، ويحدث هذا الأمر عندما نأخذ أحد الأمور على محمل شخصي
عادةً ما نُكثِر الحديث عن فترتين زمنيتين هما الماضي والمستقبل، وأمَّا الحاضر فهو لحظة وجيزة عابرة يصبح مع الوقت ماضياً.
أحد أهمّ الجوانب نحو تغيير طريقة تفكيرنا، هو اكتساب صفة الشجاعة، فإذا أردنا أن نقوم بالأعمال التي نحبّ القيام بها دون غيرها، فإنَّنا بحاجة للشجاعة لمواجهة حقيقة أنَّنا الآن
تعتبر الصحّة متطلباً أساسياً لينعم كل شخص منّا بحياة سعيدة، وهذه الصحّة هي التي تجلب لنا السعادة بغضّ النظر عن المال الذي نملكه أو عن طبيعة المهنة
تحمل الشجاعة الكثير من المعاني التي يتمّ تفسيرها بناء على طبيعة الموقف الذي تكون فيه، الشخص الشجاع هو الذي يملك القدرة على تجاوز المحن والعقبات
لكلّ شخص طريقة في التعامل مع الأشياء من حوله، ولعلّ ردّة الفعل التي نمتا بها هي من تجعلنا مختلفين عن الآخرين، حيث أنّ ردّة الفعل