دور المعلم في البيئة التعلمية
حدث تغير واضح ومهم في الرؤية إلى مهمة المدرس، فحلت محل الرؤية القديمة إلى المدرس أنه عبارة عن الشخص الخبير الذي يقوم على إصدار توجيهات وتعليمات أو أوامر.
حدث تغير واضح ومهم في الرؤية إلى مهمة المدرس، فحلت محل الرؤية القديمة إلى المدرس أنه عبارة عن الشخص الخبير الذي يقوم على إصدار توجيهات وتعليمات أو أوامر.
يعتبر المدرس بمثابة القائد التربوي الذي تولى عملية توصيل المعلومات والمعارف التربوية وتوجيه وإرشاد السلوك عند الأشخاص المتعلمين الذي يتولى عملية تعليمهم،
يقصد الرحلات المدرسية: بأنّها عبارة عن اجتهاد علمي وتعلمي وترفيهي وتكون هادف ومخطط له مسبقاً يتم خارج حدود البيئة الصفية.
لها علاقة وثيقة بموضوع التعلم والتعليم والتكليف والتلائم والاتصال وغيرها من الأنشطة الموجهة بصورة شخصية.
يقصد بالإبداع: بأنه هو من أعقد وأصعب مهارات التفكير التي يجب اكتسابها، وهو أيضًا من أكثر المهارات طلبًا، ويتم تقدير هذه المهارة في العديد من الجوانب والنواحي
المعلم إنسان بناء وخلوق يتصف بمجموعة من الصفات والسمات الحميدة وأن الطلبة يتأثرون بالصفات الشخصية للمعلم التربوي،
مهما كان الكتاب المدرسي المقرر مُعَد بشكل يحتوي على جميع العناصر المهمة إلا أنه لا يقوم بتأدية الدور المناسب من دون المدرس التربوي
يشمل التعلم المتمحور حول الطالب، والمعروف أيضًا باسم التعليم المتمركز حول المتعلم، وعلى نطاق واسع طرق التدريس
إن الثقة بالنفس بالنسبة للعديد من الطلاب في داخل البيئة الدراسية تأتي بشكل طبيعي، ويتعاملون مع المواد الدراسية الجديدة بشكل مباشر ويعرفون كيفية إيصال نقاطهم،
من أفضل اﻟﻤﻮﺿﻮﻋﺎت اﻟﺘﻨﻤﻮﻳﺔ اﻟﺘﻲ ﻳبنى ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﻘﺪم اﻟﻤﺠﺘﻤﻌﺎت واستطاعتها ﻋﻠﻰ ﻣﻮاﺟﻬﺔ اﻟﺘﺤﺪﻳﺎت والصعاب هو إﻋﺪاد اﻟﻤﻌﻠﻢ الحديث، واﻟﺘﺤﺪﻳﺎت اﻟﺘﻲ نواجهها في المجتمع أعمق وأصعب، ﻓﻨﺤﻦ ﺑﺤﺎﺟﺔ إﻟﻰ مواكبة اﻷﻣﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪﻣﺔ، وﻣﻮاكبة اﻟﺘﻄﻮرات اﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺤﺪث، وﻻ يحدث ذﻟﻚ إﻻ في ﺒﻨﺎء الإنسان اﻟﻮاﻋﻲ واﻟﻤﻠﺘﺰم ﺑﻘﻀﺎﻳﺎ أﻣﺘﻪ وأﺣﻼﻣﻬﺎ، الإﻧﺴﺎن اﻟﻤﺒﺪع واﻟﻘﺎدرﻋﻠﻰ اﻻﺑﺘﻜﺎر والتحديث.