ما هي الرياضة التنافسية في علم الاجتماع الرياضي؟
الرياضة التنافسية في علم الاجتماع الرياضي: يقصد بها الرياضة ذات المستوى العالي في المحافل الدولية العالمية،حيث تأخذ شكلاً من أشكل إنتقاء الأفراد.
الرياضة التنافسية في علم الاجتماع الرياضي: يقصد بها الرياضة ذات المستوى العالي في المحافل الدولية العالمية،حيث تأخذ شكلاً من أشكل إنتقاء الأفراد.
من المعروف لكثير من أفراد المجتمعات المتحضرة أن ممارسة الرياضة بشكل بسيط ومستمر في صورة أنشطة عامة خفيفة تؤدي إلى نشاط وحيوية في ممارسة العمل.
تعد الرياضة كأي نشاط ربما تكون مصدر للإحباط، وبالرغم من أن اللاعبين أو الجمهور أو المشاهدين ربما يكون لديهم أهداف مختلفة، فإنه يبدو أن المنافسة تحتمل أن تولد الإحباط.
إن وجود السلوك العدواني للجمهور المشاهدين يعتمد على إحدى الظروف الثلاثة الآتية (يجب أن يكون تحديد وتقييم كافي للجوانب المرتبطة بالمنافسة.
لا تعمل طريقة تنظيم المجتمع الرياضي في فراغ، ولكنها تمارس في مناخ إيديولوجي ينتشر في المجتمع الرياضي، وله تأثير في كافة الأنشطة الرياضية المبذولة في المجتمع الرياضي،
تمر المجتمعات الرياضية بعدة مراحل متغيرة وسريعة جداً مما يدفع هذه المجتمعات إلى توافر التقدم والرفاهية لأفرادها الرياضيين، حيث يأتي هذا عن طريق رفع المستوى الاجتماعي.
إن معظم المجتمعات الرياضية الحديثة تعطي اهتماماً كبيراً مفهوماً بالتقدم العلمي، حيث أنه بالرغم من هذا التقدم الذي نعيشه في الوقت الحالي
الضبط الاجتماعي في علم الاجتماع الرياضي: يستخدم هذا المصطلح للإشارة إلى سلوك الفرد الرياضي وافعاله معينة ومحددة بالجماعات الرياضية، وبالمجتمع المحلي.
مع الانخفاض النسبي للفرص المتاحة للفتيات للتنمية مهاراتهن الرياضية عند المستويات الدنيا للمنافسة فإن الرجال الذين يشرفون على الرياضة عند المستويات العليا عادة.
ما الذي يجعل من مشاركة المرأة في الرياضة نموذج مرغوب فيه أو غير مرغوب فيه؟، حيث يعتمد الإجابة على هذا السؤال على عنصريين أساسيين:
كان الاعتقاد السائد قديماً هي أن المرأة ليس لها دور أو لن تكون لها الحاجة إلى التعليم؛ لأنها تقوم بدورها التربوي باعتبارها ربة منزل
للعب تلقائي: اللعب تلقائي هو الذي يمكن من خلاله أن نميز اللعب عن العمل الجدي الحقيقي، حيث إن اللعب تلقائي ينبع من الذات؛ أي من اللاعب نفسه .
التعاون في علم الاجتماع الرياضي: يقصد به عملية اجتماعية رياضية، حيث يعد سمة من سمات الفريق الرياضي، حيث يرجع الفضل عليها إلى وجود الأسرة المتامسكة.
الاهتمام: يقصد به الإرتباط العاطفي بالجماعة (الفريق) الذي ينتمي إليها االفرد الرياضي سواء كانت جماعة كبيرة أو جماعة صغيرة، حيث ذلك الإرتباط النابع والناتج.
إن فكرت وجود القانون نتجت عن تنظيم الحياة الاجتماعية للأفراد الرياضيين داخل المجتمع الرياضي، حيث إرتبطت هذه الفكرة في معظم الأوقات (بالعدالة).
تصل الجماعات الرياضية إلى تكوين المعايير الخاصة بها كنتيجة لمعان ثابتة للأشياء ليس متغيرة، كما أن ليس من الضرورة أن تكون المعايير الاجتماعية نتيجة للسلوك المشترك.
الولاء في علم الاجتماع الرياضي: هو صفة نابعة لسمة الإنتماء وعاطفة الحب، وهما لازمان وضروريان للفرد الرياضي سواء كان مدرب الفريق أو لاعب.
تتعرض المجتمعات الرياضية إلى مواقف يتراوح مداها وقوتها بين البساطة والعنف خلال عمليات التطوير والتغيير التي تمر بها، كما أن تعرض المجتمعات لمثل تلك المواقف أصبح مستمراً.
نظراََ لأن الرياضة تتضمن النشاط الرياضي البدني القوي، فهي محيط لأي مشاركة بشكل مباشر يقابله بها شخص آخر، حيث يستنتج الأفراد الرياضيين.
الصراع في علم الاجتماع الرياضي: يقصد به أنه عملية يمكن من طريقها أن يقوم اللاعب الرياضي أو الفريق الرياضي بأكمله أهدافاً خاصة.
التنافس في علم الاجتماع الرياضي: يقصد به هو عبارة عن عملية أساسية يتوقف عليها نظام الأنشطة الرياضية بمختلف أنواعها سواء كانت أنشطة جماعية
العنف في علم الاجتماع الرياضي: يقصد به إستخدام القوة بأسلوب غير مشروع أو بطريقة غير قانونية خلال التدريبات الرياضية أوأثناء سير المباراة.
التحرك في علم الاجتماع الرياضي: إنه يعبر عن الحركة الرياضية من نقطة في حيز الحياة إلى نقطة أخرى، حيث يقوم الفرد الرياضي سواء لاعب أو مدرب بتبديل اختياراته ومراجعة الاحتمالات المتاحة باستمرار في محاولة للاختيار بين الأفعال.
إن الوسط الذي تؤدي فيه الرياضة والأنشطة الرياضية تحت قيادة رياضية واعية هو وسط إصلاحي ولإرشادي لتقويم الحدث الرياضي وتعديل سلوكياته بما يتناسب مع معايير وقيم المجتمع الرياضي الذي يعيش فيه.
إن الجماعة ككل أكثر من كونها تجمع، كما أنها ليست مجرد مجموعة من الأفراد الرياضيين، فسلوك الفرد الرياضي الاجتماعي أثناء عملية التفاعل الاجتماعي.
لقد ركزت بعض الدراسات التي أجريت في مجال القيادة في علم الاجتماع الرياضي في الولايات المتحدة، كندا، بريطانيا، واليابان على الاشتراطات المتعلقة بتأثير سلوك القائد الرياضي.
قام الباحث شيلادوراى بوضع نموذجه متعدد الأبعاد عن القيادة، لتقديم إطار عن مواصفات وتعريف سلوك القيادة الفعالة في المواقف والأنشطة الرياضية المختلفة
تتطلب المواقف المختلفة أن يتبع القائد أنماط سلوكية محددة، فالنظام الإداري في فريق رياضي معين، حيث يضع لنفسه أنماط سلوكية حركية معينة،
الفرد الرياضي سوا كان مدرب أو لاعب، لكي يكونوا مستمع مؤيد أو مشجع مؤيد، يعني أن تكون مع المتحدث أو أنك تقدر رسالته، وفيما يأتي بعض الإرشادات لتحقيق الاستماع المؤيد في علم الاجتماع الرياضي.
قد يقول أحد المدربين الرياضيين يستطيع أحد اللاعبين مقابلتي والحديث معي في أي وقت يريده اللاعب الرياضي، فأنا أنتهج سياسة الباب المفتوح،