نموذج المجموعة الأدنى في علم النفس الاجتماعي
نموذج المجموعة الأدنى هو إجراء يستخدمه علماء النفس الاجتماعي والباحثين لإنشاء مجموعات اجتماعية جديدة في المختبر، حيث يعتبر الهدف منها هو تصنيف الأفراد إلى مجموعات بناءً على الحد الأدنى من المعايير
نموذج المجموعة الأدنى هو إجراء يستخدمه علماء النفس الاجتماعي والباحثين لإنشاء مجموعات اجتماعية جديدة في المختبر، حيث يعتبر الهدف منها هو تصنيف الأفراد إلى مجموعات بناءً على الحد الأدنى من المعايير
غالبًا ما يشعر الأشخاص بعدم الارتياح عند التفاعل مع الآخرين الذين ينتمون إلى مجموعة اجتماعية مختلفة عن تلك التي ينتمون إليها، حيث أن القلق بين المجموعات هو المصطلح المستخدم لوصف هذا الانزعاج
يشير مفهوم الفكر الجماعي في علم النفس الاجتماعي إلى طلب التوافق الشديد لمجموعات صنع القرار أي المطابقة الذي يُفترض أنه ينتج عنه أحكام ونتائج معيبة للغاية
يُعرف استقطاب المجموعة بأنه ظاهرة تتم عندما يتحرك أعضاء مجموعة متعمدة نحو نقطة أكثر تطرفًا في أي اتجاه يتم تحديده من خلال ميل الأعضاء للتخطيط المسبق
يعبر مفهوم أداء المجموعة في علم النفس الاجتماعي عن أداء المهمة أو نتيجة بعض الأهداف السلوكية أو الفكرية حيث تعتبر وظيفة رئيسية للعديد من المجموعات
متى ولماذا وكيف يقرر الناس أن شيئًا ما عادل أو غير عادل؟ على مدى نصف القرن الماضي كانت العدالة الاجتماعية مجالًا نشطًا للدراسة لعلماء النفس الاجتماعي
توجه الهيمنة الاجتماعية في علم النفس الاجتماعي هو مقياس لدعم الفرد للتسلسلات الهرمية المبنية على الفريق الخاصة به، حيث إنه يعكس مواقف الشخص تجاه التسلسلات الهرمية بشكل عام
يشير تبرير النظام في علم النفس الاجتماعي إلى نزعة نفسية اجتماعية للدفاع عن الوضع الراهن وتعزيزه، أي النظر إليه على أنه جيد وعادل وشرعي ومرغوب
يشير التسكع الجماعي في علم النفس الاجتماعي إلى انخفاض في الحافز والجهد عندما يجمع الناس جهودهم لتشكيل منتج جماعي في شكل أداء جماعي معين
تشير هوية المجموعة في علم النفس الاجتماعي إلى شعور الشخص بالانتماء إلى مجموعة معينة دون عيرها، حيث يصف المفهوم في جوهره التأثير الاجتماعي داخل المجموعة الواحدة
بالنسبة لمعظم الأشخاص في منظمات مختلفة مثل العمل، تعتبر المنظمة ككل كيانًا مجردًا نسبيًا تتشكل خبراتهم العملية اليومية من خلالها في مجموعة العمل أو الفريق أو القسم أو وحدة العمل أكثر بكثير من المنظمة ككل
في الحياة اليومية تتخذ المجموعات العديد من القرارات، حيث يكون بعض قرارات المجموعة هذه غير منطقية نسبيًا ومع ذلك يخدم البعض الآخر وظائف بالغة الأهمية، مثل تلك التي تقوم بها هيئات المحلفين
تماسك المجموعة هو عملية اجتماعية تميز المجموعات التي يتفاعل أعضاؤها مع بعضهم البعض وتشير إلى القوى التي توجه أعضاء المجموعة إلى التقارب، حيث يتم إنجاز الكثير من العمل
الناس مهووسون بالقادة ويثرثرون عن الرئيس، حيث تتضخم مكتبات المطارات بكتب القيادة، والشؤون الحالية تحلل تصرفات القادة، والكثير من العلوم التنظيمية تدور حول القيادة
أطلق كتاب خاص في علم النفس كان قد قرأه إريك إريكسون على نطاق واسع مجموعة من الأفكار التي حفزت صياغة مفهوم حالة الهوية
يتمثل مفهوم التشاؤم الدفاعي في علم النفس الاجتماعي في استراتيجية يمكن للناس استخدامها لإدارة قلقهم، أولئك الذين يستخدمون الاستراتيجية يشعرون بالقلق وخروجهم عن السيطرة عندما يفكرون في موقف قادم
يصف مفهوم الاستبدادية في علم النفس الاجتماعي نوعًا من الأشخاص يفضل نظامًا اجتماعيًا مع حاكم قو فالشخص الاستبدادي مرتاح لكونه الحاكم القوي
مفهوم دافع التحكم الشخصي في علم النفس الاجتماعي إلى الدافع والحافز المحدد من أجل ممارسة بعض السيطرة على الأقل على الأحداث المهمة في حياتنا
السمة المركزية: هي سمة في شخصية فرد معين وتعتبر ذات مغزى خاص، حيث يشير وجودها أو غيابها إلى وجود أو عدم وجود سمات أخرى، على سبيل المثال إذا كان الشخص يتمتع بشخصية دافئة
تعتبر المقاومة أمر أساسي للإقناع، حيث أنه بدون وجود المقاومة فإن عملية الإقناع ليست ضرورية، بحيث قد تكون مقاومة الإقناع مرغوبة على سبيل المثال عندما يقاوم غير المدخنين الإعلانات بشكل متكرر وضغط الأقران
قاعدة المعاملة بالمثل في علم النفس الاجتماعي هي قاعدة التفاعل البشري التي تنص على أن الناس بحاجة إلى رد فعل شخص آخر بالمثل مقابل له، ببساطة هذا يعني أنه عندما يتم منح شخص ما هدية
يشير مفهوم التفاعل في علم النفس الاجتماعي بشكل عام إلى فكرة أن الناس ينزعجون عندما يتم تهديد حريتهم أو القضاء عليها، لدرجة أنهم يحاولون إعادة تأكيد حريتهم المفقودة
تعبر متغيرات المصدر عن الفرد أو الكيان الذي يقدم النداء المقنع في علم النفس الاجتماعي، وقد ثبت أن عددًا من صفات المصدر تؤثر على تحويل الموقف، اثنان من متغيرات المصادر الأكثر شيوعًا هي المصداقية والمناشدة
مفهوم الإقناع في علم النفس الاجتماعي: هو منهج مهم لتغيير إدراك الشخص أو إحساسه أو سلوكياته أو التقييمات العامة في المواقف تجاه شيء ما أو قضية أو فرد ما، على الرغم من أن أي طريقة للتحول
تنص فرضية التعاطف والإيثار في علم النفس الاجتماعي على أن مشاعر التعاطف مع شخص آخر تنتج دافعًا للإيثار لزيادة رفاهية ذلك الشخص، ففي فرضية التعاطف والإيثار يشير مصطلح التعاطف إلى مشاعر التعاطف
نموذج قرار المساعدة هو النموذج الذي تم تقديمه بواسطة بيب لاتاني وجون دارلي، حيث يحدد هذا النموذج عملية من خمس خطوات ستحدد ما إذا كان الشخص سيتصرف أم لا في حالة مساعدة
كان موضوع التعاون مجالًا بارزًا للنظرية والبحث في علم النفس ضمن مجموعة متنوعة من التخصصات، بما في ذلك الفلسفة والعلوم السياسية والاقتصاد وعلم الاجتماع وعلم الأحياء وعلم النفس الاجتماعي
يشير الإيثار في السلوك الإيجابي في علم النفس الاجتماعي إلى دافع لمساعدة السلوك الإنساني الذي يهدف في المقام الأول إلى التخفيف من ضائقة شخص آخر، مع القليل من الاهتمام أو عدم الاهتمام بالمصلحة الشخصية للمساعد
الأفكار النمطية في علم النفس الاجتماعي هي معتقدات عامة حول الخصائص التي ترتبط بأعضاء مجموعة اجتماعية خاصة، في عام 1922 روج الصحفي والتر ليبمان لأول مرة لمصطلح الأفكار أو الصورة النمطية
يشير مفهوم تأثير الهالة في علم النفس الاجتماعي إلى الميل البشري السائد في تكوين الانطباع لافتراض أنه بمجرد أن يمتلك الشخص بعض الخصائص الإيجابية أو السلبية