من هو عالم النفس إريك فروم؟
عالم نفس وفيلسوف ألماني أمريكي، ولد في فرانكفورت في عام 23 مارس 1900م، وتوفي في عام 18 مارس 1980م، وهو الابن الوحيد لوالدين يهوديين أرثوذكس
عالم نفس وفيلسوف ألماني أمريكي، ولد في فرانكفورت في عام 23 مارس 1900م، وتوفي في عام 18 مارس 1980م، وهو الابن الوحيد لوالدين يهوديين أرثوذكس
هو عالم نفس أمريكي أسس المدرسة النفسية السلوكية، ولد في عام 9يناير1878م وتوفي في عام 25سبتمبر1958م في ترافيلرز ريست كارولينا الجنوبية.
يشعر الكثير من الناس بالحيرة من حقيقة أن بعض علماء النفس المحترفين يعرّفون أنفسهم بأنهم علماء نفس إرشاديون، بينما يصف آخرون أنفسهم بعلماء نفس إكلينيكيين
بيير ماري فيليكس جانيت هو عالم نفس إكلينيكي الفرنسيي وفيلسوف ومعالج نفسي في مجال التفارق والصدمة النفسية، ولد في عام 30 مايو 1859م.
علم النفس الإرشادي هو تخصص في المنطقة المصنفة على نطاق واسع على أنه علم النفس التطبيقي؛ فهو ليس علماً تقديريًاً في المقام الأول ولكنه يعتمد بشكل كبير على المجالات الأساسية والتطبيقية لعلم النفس
تنص نظرية كولبرج للتطور الأخلاقي على أننا نتقدم في الحياة ونتطور من خلال ثلاثة مستويات من التفكير الأخلاقي التي تبني تطورنا المعرفي، حيث توسع لورنس كولبرج في العمل السابق للمنظر المعرفي جان بياجيه من أجل شرح التطور الأخلاقي للأطفال والذي كان يعتقد أنه يتبع سلسلة من المراحل.
حتى بداية القرن العشرين كانت معظم حياة الإنسان تتم خلال الطفولة والمراهقة، لذلك ليس من الغريب أن الغالبية العظمى من التفكير والفلسفة والبحث في نمو البشرية تركزت على هذين المجالين
يقوم علم نفس النمو بالتركيز على مراحل نمو الفرد من أول مرحلة وهي الجنينية وصولاً إلى مرحلة الشيخوخة، حيث يقوم بالتطرُّق إلى مظاهر النمو في المراحل العمرية وكيف تكون وبماذا تتصف
لا شك أنّ الولادة لا تمثل بداية التطور البشري، يبدأ التطور عند الحمل بالرغم من أن الكثير من التطور قبل الولادة يحدث في المجال المادي، لكنّ التطورات في المجالات المعرفية والنفسية الاجتماعية تظهر كذلك في هذا الوقت
يمكن نعريف علم النفس التنموي بأنه أحد الدراسات التي تختص بتطور البشر ونموهم أثناء مراحل نمو الحياة؛ ذلك من الولادة وصولاً مرحلة الشيخوخة، يسمّى كذلك بعلم نفس النمو الذي يركّز على دراسة مراحل النمو قبل الميلاد وبعده والتي يمر بها الفرد في الحياة وسمات كل مرحلة جسمياً وانفعالياً.
يرجع علم النفس التربوي لأكثر من 1000 سنة؛ ذلك عند رفض العديد من الفلاسفة طرق التدريس ، أهم الفلاسفة بيبس وديموقريطس وكومينيوس، أما علم النفس المدرسي فقد ظهر بين القرنين السابع عشر والحادي والعشرون
قام علم النفس بتعريف الدافعية بأنها هي التي تقوم بتحريك الإنسان حتى ينجز أي مهمة في الحياة من أبسط الأشياء حتى الخطوات المصيرية التي يقوم باتخاذها، أما المصطلح المتداول للدافعية فهو الإحساس الذي يوجه الإنسان لاتخاذ أي قرار في الحياة
من المؤكد أننا لم نقم باستخدام علم النفس العكسي حتى لو لم نلاحظ أو كنا على علم بالقوة التي يتمتع بها، في الأساس يرتبط الأمر بتبني موقف للآخرين،
يعتبر علم النفس من أهم العلوم والدراسات الأكاديميّة التي تدرس السلوك والإدراك، ذلك عن طريق استخدام بعض الآليات الاستنباطيّة المحددة، يمكن أن يطبّق هذا العلم في بعض الأحيان على الحيوانات
يتم استخدام مصطلح نظرية مع تواتر جميل في اللغة اليومية، في الغالب يستخدم في التخمين أو الحدس أو الافتراض، فقد نسمع بعض الأشخاص يرفضون معلومات معينة لأنها مجرد نظرية
يعتبر علم النفس التربوي أحد العلوم التي تركّز على سلوكيات وشخصيات الأفراد وتعرف مكنون نفسيتهم ودراسة سلوكهم، حيث يدرس هذا العلم الأفعال الشعورية واللاشعورية
يعتبر علم النفس أحد العلوم الحديثة بشكل نسبي، تم ظهور هذا العلم بضورة واضحة قبل 100 سنة، فهو العلم الذي يهتم بسلوك الإنسان بجميع الجوانب
يقدّّم علم النفس التربوي كأحد المقررات المهمة والأساسية في عملية تدريب المعلمين في كلية التربية على اختلاف التخصصات الموجودة فيها، كذلك المساعدة في إعداد المعلمين من خلال إعداد البرامج المتخصصة في التدريب
يقوم علماء النفس باستخدام مصطلح التعلّم بشكل واسع وشامل عن معناه في اللغة العاميّة، فهو لا يتوقف على التعلم المدرسي أو التعلم المحتاج لدراسة وجهد وتدريب بضورة متواصلة
مفهوم علم النفس التربوي هو أحد العلوم التي تقوم على العديد من الحقائق النظرية والتطبيقية، فهو أحد فروع علم النفس الذي يدرس النظريات والإجراءات التطبيقيّة الخاصة بمبادىء علم النفس في الجوانب الدراسيّة المتعددة
يوجد أهمية كبيرة لعلم النفس التربوي في معظم المجالات، فهو يرتبط بشكل مباشر في الأعمال التربوية والتعليمية لأهم الفئات العمرية
يعتبر علم النفس التجريبي فروع من فروع علم النفس الحديثة، إلا أنه لم يظهر بصورة فُجائية عندما قام فونت بتأسيس مختبر لعلم النفس، فنمو أي علم من العلوم يكون غالباً بشكل تدريجي
يزداد تطور علم النفس منذ 40 عام وخصوصاً علم النفس الإكلينيكي، كانت معظم الفصول مليئة بالنساء، حيث شكلن بنسبة تتراوح بين 60 إلى 70%، مقارنة بالذكور الذين تتراوح نسبتهم بين 30 إلى 40%
يمكن تعريف علم النفس الإكلينيكي بأنه أحد مجالات علم النفس؛ الذي يقوم بتقديم الرعاية والتشخيص والعلاج للأشخاص المصابون بمرض نفسي ما، تعتمد طرقه العلاجية بشكل رئيسي على متطلبات الفرد ويتم استخدامها أثناء جلسات فردية أو زوجية أو جماعية
بالرغم من الجُهود التي تم بذلها لسنوات كثيرة من أجل المحاولات في التخلص من مُشكلة التشخيص في علم النَّفس الإكلينيكي، إلا أنّه لا تزال المشكلة بدون حل رغم الوجود الجزئي
ارتبط مفهوم علم النفس الإكلينيكي بمفهوم علم النفس؛ لأنه علم وتكنولوجيا ووظيفة؛ يعتمد كل جانب من هذه الجوانب على النمو والتقدمه والوجود، ظهر العديد من المفاهيم التي تؤكد على الجانب الطبي في علم النفس الإكلينيكي واعتُبر نقطة الارتكاز في العمل الإكلينيكي.
لم تكن اتجاهات علم النفس في البحث العلمي بالمدارس مقبولة أو مرحّب بها، لكن مصطلح علم النفس الذي يستخدم في التعبير عن هذه الاتجاهات هو مفهوم وجهات النظر
تتأثر نفس الإنسان بجميع الظروف التي تحدث لها؛ مثل الأزمات والمشاكل والعوائق الصعبة التي من الممكن أن يتعرض لها الشخص خلال حياته، إضافة بعض العوامل الاجتماعية البيئية والتكوينية وأساليب التنشئة الأسرية
كيف يقوم الباحث بالتحقق في عقل البشر والسلوك في حين أنه يوجد عدد من أساليب البحث المتعددة، فمثلاً الطريقة أو المنهج التجريبي في علم النفس يقوم بالسماح للباحث بأن ينظر في العلاقات بين السبب والمُسبب
إنّ أهمية علم النفس تنتج من أهمية موضوعه الأساسي وهو سلوك الفرد؛ فكل ما توصلت له الحضارة الإنسانية من تقدم أتى من صنع الإنسان بسبب قدراته العقلية والإبداعية