قصة قصيدة

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة كفاني المجوسي مهر الرباب

هو المغيرة بن عبدالله بن معرض الأسدي، يكنى بأبو معرض، ولد المغيرة في الجاهلية ونشأ في الإسلام، في بادية الكوفة، لقب بالأقيشر بسبب تحول لون وجهه إلى الأحمر، وقد كان يشعر بالغضب الشديد إذا ناداه أحدهم بهذا الإسم.

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - إلى الله أشكو من خليل أوده

هو البرج بن مسهر بن جلاس بن الأرت الطائي، ولد عام خمسمائة وخمسة وتسعون ميلادي، في نقبين في حائل، وهو أحد معمري الجاهلية الذين ذكروا في التراث، وله خبر مع والد حاتم الطائي عندما قام باختبار أحد الكهنة في مدينتهم، وقد انتقل إلى الشام وتنصر هنالك.

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - قال لي أحمد ولم يدر ما بي

أما عن مناسبة قصيدة "قال لي أحمد ولم يدر ما بي" فيروى بأن أبو العتاهية كان مغرمًا بجارية تدعى عتبة، ولكن عتبة لم تكن تحبه، وقد كانت عتبة جارية أم هارون الرشيد، فذهب أبو عتاهية إلى الخليفة، يستعطفه ويطلب منه أن يزوجه منها، ولكن هارون الرشيد كان رجلًا يحترم حرية المرأة، ولا يستهين بأحد رجلًا كان أم امرأة.

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - ألا لا تلوماني كفى اللوم ما بيا

أما عن مناسبة قصيدة "ألا لا تلوماني كفى اللوم ما بيا" فيروى بأن قبائل مذحج قامت بتجهيز نفسها، وجمعت حلفائها لقتال بني تميم، وكان جيشها جيشًا عضيمًا، فساروا إليهم، ووقع بينهم وبين بني تميم ما تسمى بواقعة يوم الكلاب الثاني.

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - أحجاج إما أن تمن بنعمة

أما عن مناسبة قصيدة "أحجاج إما أن تمن بنعمة" فيروى بأن يزيد بن قرة الشيباني كان من الرجال الشديدين المنيعين، وكان يتبع رأي الخوارج، فلم يكن يخشى عمال الحجاج في العراق، وعندما وصل خبر ذلك إلى الحجاج، غضب غضبًا شديدًا، وبعث إلى عبد الملك بن مروان يخبره بشأنه، فكتب عبد الملك للحجاج بأن يتمكن منه بأي طريقة كانت

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - أقوم يقتنون الإبل تجرا

أما عن مناسبة قصيدة "أقوم يقتنون الإبل تجرا" فيروى بأن ضباعة بنت عامر بن قرط بن سلمة بن بشير، متزوجة من هوذه بن علي الحنفي، وهو الذي زاد في مدحه الأعشى، وكان قد سماه في شعره الوهاب، ومات هوذة، وورثت ضباعة منه مالًا كثيرًا، فرجعت بمالها إلى ديارها.

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - عاود عيني نصبها وغروره

أما عن مناسبة قصيدة "عاود عيني نصبها وغروره" فيروى بأن عبدالله بن عجلان قد أحب هند بنت كعب بن عمرو وتزوجها، وقد عاش معها ثمان سنوات من أجمل ما يكون، ولكنها لم تنجب له ولد، ولذلك أصر عليه والده أن يطلقها فطلقها.

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - لقد كنت ذا بأس شديد وهمة

أما عن مناسبة قصيدة "لقد كنت ذا بأس شديد وهمة" فيروى بأن عبدالله بن عجلان خرج في يوم يقصد ضالة له، وبينما هو في طريقة، وصل إلى ماء كانت تقصده بنات حيهم، فأخفى نفسه عنهنّ، وجلس ينظر إليهنّ، فلم تشعر به أي واحدة منهنّ، وبينما هو ينظر إليهنّ، رأى هند بنت كعب بن عمرو النهدي، فأعجب بجمالها.