قصة قصيدة النفس تبكي على الدنيا وقد علمت
هو علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي، أبو الحسن، ابن عم رسول الله صل الله عليه وسلم، وزوج ابنته فاطمة الزهراء، ولد في العام الثالث والعشرون قبل الهجرة في جوف الكعبة في مكة المكرمة.
هو علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي، أبو الحسن، ابن عم رسول الله صل الله عليه وسلم، وزوج ابنته فاطمة الزهراء، ولد في العام الثالث والعشرون قبل الهجرة في جوف الكعبة في مكة المكرمة.
هو عمرو بن سعد بن مالك بن ضبيعة، شاعر جاهلي ولد في اليمن ونشأ في العراق.
قصة قصيدة ابن غاز غزا وجاهد قوما: أمّا عن مناسبة قصيدة “ابن غاز غزا وجاهد قوما” فيروى بأنّ طائفة من التتار قد هجموا على العرب، وكان ذلك في منطقتي زيزياء وحسبان، فهزموهم، واستولوا على أموالهم وأنعامهم، وأخذوا أولادهم ونسائهم واستاقوهم معهم، وعندها قام الملك الناصر بالهروب باتجاه البراري، فلحقه جماعة منهم، وأمسكوا به وأسروه، […]
هو عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك بن مروان، ولد سنة مائة وثلاثة عشر للهجرة في قرية دير حنا في بلاد الشام، يكنى بأبي المطرف.
أما عن مناسبة قصيدة "لولا الحياء لعادني استعبار" فيروى بأن زوجة الجرير ماتت، وكان الجرير يحبها حبًا كبيرًا، فحزن وتألم من فراقها ألمًا شديدًا، ورثاها بقصيدة تعتبر من أصدق قصائد الرثاء.
أما عن مناسبة قصيدة "تفديك نفسي من كل ما كرهت" فيروى بأن هارون الرشيد قام بسجن أبو العتاهية بعد أن قام بعض الكاذبين بالوشاية به عنده، فقام بوضعه في واحد من سراديب السجن.
أما عن مناسبة قصيدة "طحا بك قلب في الحسان طروب" فيروى بأن الحارث بن جبلة الغساني ذهب في يوم إلى ديار المنذر اللخمي، ودخل إلى مجلسه وخطب منه ابنته، وكان يريد من ذلك أن تنقطع الحرب بين قبيلتي لخم وغسان.
أما عن مناسبة قصيدة "وإن سلوي عن جميل لساعة" فيروى بأن جميل بن معمر قد أحب بثينة بنت حيان، وهي أحد فتيات قومه وقد كان وقتها فتى صغير ، وعندما كبر خطبها من أبيها فرفض أن يزوجه إياها.
أما عن مناسبة قصيدة "مهلا نوار أقلي اللوم والعذل" فيروى بأن المدينة التي يعيش فيها حاتم الطائي أصابتها سنة اقشعرت لها الأرض، فكانت سنة جفاف، سمائها مغبرة، وكانت الإبل لا تجد الماء لتشرب، وجف حليب المواشي.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا لقومي للنوائب والدهر" فيروى بأن هدبة بن الخشرم كان معروفًا بأنه من شجعان القوم، وقد اشتهر بالمروءة والصبر، وبأنه ينجد المظلومين، وقد كان لهدبة أخ اسمه حوط.
أما عن مناسبة قصيدة "انظر قراد وهاتا نضرة جزعا" فيروى بأنه في دخل زرارة بن عدس إلى بيته، فرأى ابنه لقيط وهو يضرب غلمانًا له، وكان وقتها شابًا، فقال له زرارة: والله إنّ صنيعك كأنما أحضرت لي مائة من إبل المنذر بن ماء السماء.
هو جعفر بن علبة بن ربيعة بن عبد يغوث، ويقال له أبا عارم، وعارم هو ابنه وقد قام بذكره في شعره، يعتبر جعفر شاعر فارس من أشجع رجال قومه، وكان أبوه علبة بن ربيعة ممن يقولون الشعر أيضًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أنا أبن الذي لا تنزل الدهر قدره" فيروى بأنه كان في بغداد غلامان شديدا الذكاء والدهاء، وكانا يجيدان الشعر ويبرعان في الأدب، وكان أحدهما ابن حجام " وهو من يذبح المواشي".
أما عن مناسبة قصيدة "أتذكر إذ لحافك جلد شاة" فيروى بأن القائد العربي معن بن زائدة قد اشتهر بكونه حليمًا يصفخ ويعفو عند المقدرة عن أخطاء الناس في حقه، وعندما وليّ من قبل أبو جعفر المنصور على اليمن.
هو عبدالله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري، وهو من بني ضبيعة، لقب بالأحوص الأنصاري وسبب ذلك ضيق في عينيه، وقد اشتهر الأحوص بأنه شاعر هجاء، وقد عاصر الجرير والفرزدق، واعتبروه من طبقة جميل بن معمر ونصيب.
مصعب بن الزبير ابن العوام الأسدي القرشي، ابن الصحابي زبير بن العوام، وأمير العراقيين، ولد في مكة المكرمة.
هو عديّ بن ربيعة بن الحارث التغلبي، من قبيلة تغلب، لقب بأبي ليلى المهلهل، ولقبه أخاه كليب بالزير سالم، وكان ذلك بسبب حبه للنساء والخمر.
هو قتادة بن إدريس بن مطاعن الحسني القرشي، هو حاكم مكة المكرمة في القرن السادس الهجري.
هو عائذ بن محصن بن ثعلبة العبدي، أبو عدي من بني نكرة بن عبد القيس من بني ربيعة، لقب بالمثقب
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي عوجا بالمحلة من جمل" فيروى بأنه عندما عزم مصعب بن الزبير على زواج عائشة بنت طلحة، توجه ومعه عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق وسعيد بن العاص إلى بيت امرأة يقال لها عزة الميلاء.
أما عن مناسبة قصيدة "هددني خالد بقطع يدي" فيروى بأنه في يوم من الأيام أدخل شابًا ذا هيئة حسنة، جميل المظهر، ظاهر عليه الأدب إلى أمير البصرة خالد بن عبد الله القسري.
أما عن مناسبة قصيدة "صحبتك إذ عيني عليها غشاوة" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج عبد الملك بن مروان إلى الحج، وعندما انتهى من شعائر الحج، توجه عائدًا إلى دمشق.
أما عن مناسبة قصيدة "لنا حاجة والعذر فيها مقدم" فيروى بأنه كان لسوار القاضي أموال وأرزاق عند رجل يقال له موسى بن عبد الملك، وذهب إليه لكي يأخذها، ولكنهأخبره بأنه لا يمكنه أن يعطيه إياها.
أما عن مناسبة قصيدة "أبوح بحزن من فراقك موجع" فيروى بأنه كان هنالك رجل وكان لديه جارية، وقد كانت هذه الجارية تبرع وتتفوق في جميع أنواع الأدب، وقد كان هذا الرجل غنيًا فيما سبق.
أما عن مناسبة قصيدة "قد أرغم الله أنفاً أنت حامله" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل رجل أعرابي على الخليفة عبد الملك بن مروان، ووقف بين يديه، وقام بمدحه بقصيدة نالت إعجاب الخليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "لو يعلم الذئب بنوم كعب" فيروى بأنه في يوم من الأيام، كان عروة بن أذينة جالسًا في قصره، وعنده عروة بن عبيد الله، ووالده، وبينما هم جالسون قال لهم عروة بن أذينة: ما رأيكم بان نخرج.
أما عن مناسبة قصيدة "رمل هل تذكرين يوم غزال" فيروى بأن عبد الرحمن بن حسان بن ثابت في يوم رأى رملة بنت معاوية بن أبي سفيان في السوق، فأخذ يتشبب بها ويقول فيها الشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "إن أدع مسكينا فاني ابن معشر" فيروى بأن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان كان يحب الشاعر مسكين الدارمي، ويفضل الجلوس معه عن بقية الشعراء.
أما عن مناسبة قصيدة "سرت الهموم فبتن غير نيام" فيروى بأنه في أحد مواسم الحج اجتمع كبار شعراء العصر الأموي، ومنهم جرير والفرزدق وجميل بن معمر ونصيب، وجلسوا سوية.
أما عن مناسبة قصيدة "فديتك هل إلى وصل سبيل" فيروى بأن الحسن بن سابور في يوم من الأيام رأى فتاة من فتيات حيه، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال.