قصة قصيدة لو كنت تعلم ما أقول عذرتني
هو الخليل بن أحمد الفراهيدي البصري، ولد عام مئة للهجرة في البصرة، يعد كتابه "معجم العين" أول معجم في اللغة العربية، وهو من وضع علم العروض.
هو الخليل بن أحمد الفراهيدي البصري، ولد عام مئة للهجرة في البصرة، يعد كتابه "معجم العين" أول معجم في اللغة العربية، وهو من وضع علم العروض.
هو عديّ بن ربيعة بن الحارث التغلبي، لقب بأبو ليليى المهلهل حيث لقب بالمهلهل كونه أول من هلهل الشعر أي رققه، ولقب بالزير سالم، من قبيلة تغلب.
هي الجليلة بنت مرة بن ذهل بن شيبان البكرية، وهي واحدة من الشاعرات العربيات الفصيحات.
هي البسوس بنت منقذ التميمية، وهي شاعرة جاهلية، وقد كان يضرب المثل بتشاؤمها، وهي من تسببت بحرب البسوس
هو عديّ بن ربيعة بن الحارث التغلبي، من قبيلة تغلب، لقب بأبي ليلى المهلهل، ولقبه أخاه كليب بالزير سالم، وكان ذلك بسبب حبه للنساء والخمر.
هو راشد بن عبد ربه السلمي ويقال له راشد بن عبد الله السلمي، وهو صحابي يكنى بأبو أثيلة، أسلم بعد الهجرة، ولاه رسول الله صل الله عليه وسلم أميرًا على القضاء والمظالم في نجران.
هو قتادة بن إدريس بن مطاعن الحسني القرشي، هو حاكم مكة المكرمة في القرن السادس الهجري.
هو عبدالله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري، وهو من بني ضبيعة، لقب بالأحوص الأنصاري وسبب ذلك ضيق في عينيه، وقد اشتهر الأحوص بأنه شاعر هجاء، وقد عاصر الجرير والفرزدق، واعتبروه من طبقة جميل بن معمر ونصيب.
مصعب بن الزبير ابن العوام الأسدي القرشي، ابن الصحابي زبير بن العوام، وأمير العراقيين، ولد في مكة المكرمة.
هو الحسن بن علي بن إبراهيم، أبو علي الجويني البغدادي، كان مقيماً ببغداد، ثم انتقل إلى مصر.
أما عن مناسبة قصيدة "حلومكم يا قوم لا تعزبنها" فيروى بأنه في يوم من الأيام التقى طريف بن العاصي الدوسي والحارث بن ذبيان وهو واحد من المعمرين عند رجل من رجال حمير، فأخذ كل واحد منهما يتفاخر بمن هو ومن أي قبيلة هو.
هو خويلد بن خالد الهذلي، شاعر جاهلي إسلامي مخضرم.
أما عن مناسبة قصيدة "كان يعج بالنساء المنزل" فيروى بأنه شيع بأن هنالك امرأة تحب سبعة رجال، وتداول أهل المدينة خبر ذلك، فذهبت إحدى النساء إلى بيتها وسألتها عن ما شاع في المدينة.
هي تماضر بنت عمرو بن الحارث السلمية، تلقب بالخنساء صحابية، أدركت الجاهلية، وقد كانت معروفة بحرية الرأي، وقوة شخصيتها، فقد تربت في بيت عز وأصل مع والدها عمرو الشريد.
هو عبدالله باه بن الشيخ الحاج بنا باه، سينغالي الأصل، أخذ عن والده المذهب المالكي، وتعلم على أيدي شيوخ القرية التي كان يعيش بها، ومن ثم سافر من السنغال إلى فرنسا، لكي يعمل هنالك.
أبو محمد موسى الهادي بن أبو عبد الله محمد المهدي، الخليفة العباسي الرابع، ولد في عام مائة وأربعة وأربعون للهجرة، تولى الخلافة بعد وفاة والده الخليفة محمد المهدي.
هو عروة بن حزام بن مهاجر الضني، ولد عام ثلاثون للهجرة، واشتهر بحبه لابنة عمه عفراء، وهو واحد من متيمي العرب.
هو عتبان بن أصيلة ويقال وصيلة الشيباني وأصيلة أمه، من شعراء العصر الأموي، وهو من الخوارج.
هو جرير بن عطية بن حذيفة الخَطَفي بن بدر الكلبيّ اليربوعي، وهو من تميم. ويعتر الجرير أشعر أهل عصره. ولد وتوفي في اليمام.
هي ميسون بنت بحدل بن أنيف الكلبية، وهي زوجة الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان، وهي واحدة من أقدم الشاعرات العربيات.
أما عن مناسبة قصيدة "لولا الحياء لعادني استعبار" فيروى بأن زوجة الجرير ماتت، وكان الجرير يحبها حبًا كبيرًا، فحزن وتألم من فراقها ألمًا شديدًا، ورثاها بقصيدة تعتبر من أصدق قصائد الرثاء.
أما عن مناسبة قصيدة "والفقر في زمن اللئام" فيروى بأن سحّار بن أبي الطبق توجه إلى منبج وهو وجماعة، وهي في وقتها كانت مدينة للشعراء الأدباء، وبينما هو في طريقه وقد جدّ بالمسير هو ومن معه.
أما عن مناسبة قصيدة "تفديك نفسي من كل ما كرهت" فيروى بأن هارون الرشيد قام بسجن أبو العتاهية بعد أن قام بعض الكاذبين بالوشاية به عنده، فقام بوضعه في واحد من سراديب السجن.
أما عن مناسبة قصيدة "ولما أن رأيت بني حصين" فيروى بأنه كان للقتال الكلابي زوجة وهي بنت ورقاء بن الهيثم بن الهصان، وكان وقتها له جيران من بني الحصين بن الحويرث بن كعب.
هو عُبيد بن مُجيب بن المضرحي من بني كلاب بن ربيعة، وأمه عمرة بنت حرقة من نفس قبيلة أبيه، وهو أحد الشعراء الأشاوس، فقد كان أحد الفرسان الشجعان اللذين لا يهابون أحدًا ولا شيئًا، له عدة ألقاب ومنها أبو المسيب.
هو شاعر من شعراء العصر العباسي، عاش في فترة خلافة المهدي وكان ممن يخرجون معه.
أما عن مناسبة قصيدة "ربّ بيضاء ذات دلٍّ وحسن" فيروى بأن الحجاج قرر في يوم النزول إلى سجن المدينة، ورؤية حال المساجين، وبالفعل في اليوم التالي جهز الحجاج نفسه.
أما عن مناسبة قصيدة "ما بال مية لا تأتي كعادتها" فيروى بأن قوم بثينة قد هاجروا من المكان الذي كانوا يسكنوه وانتقلوا إلى مكان آخر، وعندما وصل خبر ذلك إلى جميل بن معمر خرج في أثرهم.
هو نجم الدين أبو محمد عمارة بن أبي الحسن بن علي بن زيدان بن أحمد الحكمي اليمني، ولد عام خمسمائة وخمسة عشر للهجرة في تهامة في الجزيرة العربية، وكان كاتبًا ومؤرخًا وشاعرًا
أما عن مناسبة قصيدة "تخيرتها من بنات الهـجـان" فيروى بأن ابن العباد قد أغرم بجارية تدعى الرميكية، فقد خطفت قلبه، لا وبل خطفت اسمه، حيث كانت تلقب باعتماد