قصة قصيدة يا أيها البكر قد أنجيت من كرب
أما عن مناسبة قصيدة "أيا أيها الجمل الذي انجيتني من كرب" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج عبيدة الأبرص في قافلة متجهًا نحو اليمن، وبينما هم في طريقهم إلى هنالك، ارتبكت الجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "أيا أيها الجمل الذي انجيتني من كرب" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج عبيدة الأبرص في قافلة متجهًا نحو اليمن، وبينما هم في طريقهم إلى هنالك، ارتبكت الجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "ولقد سريت على الظلام بمغشم" فيروى بأن أبو كبير الهذلي تزوج أم تأبط شرًا، وكان وقتها تأبط شرًا فتىً صغيرًا، ولكن تأبط شرًا لم يبد تجاه أبو كبير أي عاطفة.
يا طلعة طلع الحمام علَيها وجنى لَها ثمر الردى بيديها رويت من دمها الثرى ولطالما
أما عن مناسبة قصيدة "وإن ترمك الغربة في معشر" فيروى بأن محمد بن أبي سعيد محمد المعروف بابن شرف، كان أديبًا وشاعرًا، وكان مقربًا عند أمير إفريقية المعز بن باديس.
لعن الإله من اليهود عصابة بالجزع بين جليجل وصرار قوم إِذا هدر العصير رأيتهم
أما عن مناسبة قصيدة "إنما الزعفران عطر العذارى" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان إبراهيم بن العباس كان في مجلسه، وعنده جمعًا من أهل المدينة، وكانوا يتذاكرون في بعض الأمور.
أما عن مناسبة قصيدة "سكت فغر أعدائي السكوت" فيروى بأن أبا عنترة بن شداد لم يعترف به، كونه عبدًا، وجعله كالعبد عنده، وكان إذا قصر في عمل من أعماله يعاقبه على ذلك بأشد أنواع العقاب.
أما عن مناسبة قصيدة "أحقا على السلطان أما الذي له" فيروى بأن مالك بن ريب، كان قد استفحل فيه الغضب من ظلم الولاة في فترة خلافة معاوية بن أبي سفيان.
قصصت رؤياي علي ذاك الرجل فقال لي قولا، وليت لم يقل لـتلدن عـضلة مـن الــعضل
أما عن مناسبة قصيدة "تؤمل للنفس الشجية فرحة" فيروى بأن ألفونسو السادس ملك قشتالة قد انقلب على المعتمد بن عباد، ولكن المرابطين في الأندلس تمكنوا من إنقاذه هو والمسلمين الذين معه.
أما عن مناسبة قصيدة "شجاع لجاع كاتب لاتب معا" فيروى بأن شجاع بن القاسم كان كاتب الأمير أوتامش، وكان شجاع لا يعرف القراءة والكتابة، وبدلًا من ذلك كان يعلم بعض العلامات التي يكتبها في التواقيع.
أما عن مناسبة قصيدة "لما تولوا عصبا شوازبا" فيروى بأن كسرى أوقع بني تميم في يوم الصفا، وقتل منهم عددًا كبيرًا، فلم يبقى منهم سوى الأموال والشباب، وعندما وصل خبر ذلك إلى القبائل الأخرى بدأوا يفكرون باغتنام.
أما عن مناسبة قصيدة "وسدت بهارون الثغور فأحكمت" فيروى بأن أمير المؤمنين الخليفة العباسي هارون الرشيد كان يحب أن يمدحه الشعراء، وكان يفضل أن يكون الشاعر من الشعراء فصيحي اللسان.
أما عن مناسبة قصيدة "لا رب سواه لنا وكفى باللّه" فيروى بأنه في يوم من الأيام ذهب رجل يقال له عوف بن مالك إلى نبي الله سيدنا محمد صل الله عليه وسلم، ودخل إليه، وقال له: يا رسول الله، إن لي غلام يدعى مالك.
أما عن مناسبة قصيدة "لو يمسخ الخنزير مسخا ثانيا" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان الجاحظ في السوق، أتت إليه امرأة وأوقفته، وقالت له: السلام عليك يا أخي، فرد الجاحظ عليها قائلًا: وعليك السلام يا أختي.
أما عن مناسبة قصيدة "تناسيت ما أوعيت سمعك يا سمعي" فيروى بأن خالد بن يزيد الملقب بخالد الكاتب سافر في يوم من الأيام إلى أذربيجان، وكان سبب ذلك أنه يريد أن يقضي بعض الأعمال له هنالك.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ثائرا رام إصلاح البلاد بما" فيروى بأن القوات البريطانية والفرنسية وجدت تطور الأحداث في مصر فرصة سانحة للتدخل فيها، واستغلت ذلك، وتدخلت.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا سائل الجحاف هل هو ثائر" فيروى بأنه في يوم من الأيام قامت قبيلة بني تغلب بقتل رجل يقال له عمير بن الحباب السلمي، وعندما وصل الخبر إلى الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان.
أما عن مناسبة قصيدة "يا حر أمسيت شيخا قد وهى بصري" فيروى بأن تميم بن أبي بن مقبل في يوم من الأيام قرر أن يسافر لكي يقضي بعض أعمال له، وبينما هو في طريقه عطش عطشًا شديدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أنابغ لم تنبغ ولم تك أولا" فيروى بأنه قد كان الشاعر النابغة الجعدي يهاجي العديد من الشعراء، وكان من بين من يهاجيهم رجل يقال له سوار بن أوفى القشيري، وسوار هو زوج ليلى الأخيلية.
أما عن مناسبة قصيدة "يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة" فيروى بأن أبا نواس كان منذ صغره يحب أن يحضر مجالس العلم، حيث كان يعمل في إحدى محال العطارة.
أما عن منسبة قصيدة "إن كنت كاذبة الذي حدثتني" فيروى بأن الحارث بن هشام بن المغيرة بن عبد الله بن عمرو بن مخزوم القرشي المخزومي.
أما عن مناسبة قصيدة "هل كنت في منظر ومستمع" فيروى بأن أخوال أبو زبيد الطائي كانوا من بني تغلب، وكان من عادته أن يقيم في ديارهم، وكانت إبله ترعى مع إبلهم، وكان عنده غلام يهتم بإبله ويرعاها له.
أما عن مناسبة قصيدة "أحال أكدر مختالا كعادته" فيروى بأنه كان عند أبو زبيد الطائي كلب، وقد أطلق على هذا الكلب اسم أكدر، وكان عنده سلاح يلبسه لهذا الكلب، فكان إذا خرج له أسد لا يقوم عليه.
أما عن مناسبة قصيدة "أمن آل مية رائح أو مغتد" فيروى بأن النابغة الذبياني في يوم من الأيام رأى زوجة النعمان بن المنذر، وهي ماريا بنت المنذر الأسود، في قصر من قصوره.
أما عن مناسبة قصيدة "متى تصحو وقلبك مستطار" فيروى بأن الخليفة العباسي محمد الأمين بن هارون الرشيد، كان في يوم من الأيام يمشي في قصره، وبينما هو في مسيره رأى أحد الجاريات.
أما عن مناسبة قصيدة "رب وعد منك لا أنساه لي" فيروى بأن محمد بن أمية كان في يوم من الأيام جالسًا بين يدي إبراهيم بن المهدي، وبينما هما جالسان، دخل الشاعر أبو العتاهية، وكان متنسكًا.
أما عن مناسبة قصيدة "تكلمت بالحق المبين وإنما" فيروى بأن كثير والأحوص الأنصاري ونصيب توجهوا إلى قصر الخليفة عمر بن عبد العزيز عندما استلم الخلافة، وعندما دخلوا إلى الشام، لقيهم رجل يقال له مسلمة بن عبد الملك.
أمل الوجار وخلوا البـاب مفتـوح خوف المسير يستحـي مـا ينـادي
أما عن مناسبة قصيدة "أرادت عرارا بالهوان ومن يرد" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام الحجاج بن يوسف الثقفي بقطع رأس الأشعث، ووضع رأسه في وعاء وبعث به إلى الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان مع جماعة من أهل الكوفة.