قصة قصيدة جند السماء لهذا الملك أعوان
هو الحسن بن علي بن إبراهيم، أبو علي الجويني البغدادي، كان مقيماً ببغداد، ثم انتقل إلى مصر.
هو الحسن بن علي بن إبراهيم، أبو علي الجويني البغدادي، كان مقيماً ببغداد، ثم انتقل إلى مصر.
أما عن مناسبة قصيدة "حلومكم يا قوم لا تعزبنها" فيروى بأنه في يوم من الأيام التقى طريف بن العاصي الدوسي والحارث بن ذبيان وهو واحد من المعمرين عند رجل من رجال حمير، فأخذ كل واحد منهما يتفاخر بمن هو ومن أي قبيلة هو.
هو خويلد بن خالد الهذلي، شاعر جاهلي إسلامي مخضرم.
أما عن مناسبة قصيدة "كان يعج بالنساء المنزل" فيروى بأنه شيع بأن هنالك امرأة تحب سبعة رجال، وتداول أهل المدينة خبر ذلك، فذهبت إحدى النساء إلى بيتها وسألتها عن ما شاع في المدينة.
هي تماضر بنت عمرو بن الحارث السلمية، تلقب بالخنساء صحابية، أدركت الجاهلية، وقد كانت معروفة بحرية الرأي، وقوة شخصيتها، فقد تربت في بيت عز وأصل مع والدها عمرو الشريد.
هو عبدالله باه بن الشيخ الحاج بنا باه، سينغالي الأصل، أخذ عن والده المذهب المالكي، وتعلم على أيدي شيوخ القرية التي كان يعيش بها، ومن ثم سافر من السنغال إلى فرنسا، لكي يعمل هنالك.
أبو محمد موسى الهادي بن أبو عبد الله محمد المهدي، الخليفة العباسي الرابع، ولد في عام مائة وأربعة وأربعون للهجرة، تولى الخلافة بعد وفاة والده الخليفة محمد المهدي.
هو عروة بن حزام بن مهاجر الضني، ولد عام ثلاثون للهجرة، واشتهر بحبه لابنة عمه عفراء، وهو واحد من متيمي العرب.
هو عتبان بن أصيلة ويقال وصيلة الشيباني وأصيلة أمه، من شعراء العصر الأموي، وهو من الخوارج.
هو جرير بن عطية بن حذيفة الخَطَفي بن بدر الكلبيّ اليربوعي، وهو من تميم. ويعتر الجرير أشعر أهل عصره. ولد وتوفي في اليمام.
هي ميسون بنت بحدل بن أنيف الكلبية، وهي زوجة الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان، وهي واحدة من أقدم الشاعرات العربيات.
أما عن مناسبة قصيدة "والفقر في زمن اللئام" فيروى بأن سحّار بن أبي الطبق توجه إلى منبج وهو وجماعة، وهي في وقتها كانت مدينة للشعراء الأدباء، وبينما هو في طريقه وقد جدّ بالمسير هو ومن معه.
أما عن مناسبة قصيدة "تفديك نفسي من كل ما كرهت" فيروى بأن هارون الرشيد قام بسجن أبو العتاهية بعد أن قام بعض الكاذبين بالوشاية به عنده، فقام بوضعه في واحد من سراديب السجن.
أما عن مناسبة قصيدة "ولما أن رأيت بني حصين" فيروى بأنه كان للقتال الكلابي زوجة وهي بنت ورقاء بن الهيثم بن الهصان، وكان وقتها له جيران من بني الحصين بن الحويرث بن كعب.
هو عُبيد بن مُجيب بن المضرحي من بني كلاب بن ربيعة، وأمه عمرة بنت حرقة من نفس قبيلة أبيه، وهو أحد الشعراء الأشاوس، فقد كان أحد الفرسان الشجعان اللذين لا يهابون أحدًا ولا شيئًا، له عدة ألقاب ومنها أبو المسيب.
هو شاعر من شعراء العصر العباسي، عاش في فترة خلافة المهدي وكان ممن يخرجون معه.
أما عن مناسبة قصيدة "ربّ بيضاء ذات دلٍّ وحسن" فيروى بأن الحجاج قرر في يوم النزول إلى سجن المدينة، ورؤية حال المساجين، وبالفعل في اليوم التالي جهز الحجاج نفسه.
أما عن مناسبة قصيدة "ما بال مية لا تأتي كعادتها" فيروى بأن قوم بثينة قد هاجروا من المكان الذي كانوا يسكنوه وانتقلوا إلى مكان آخر، وعندما وصل خبر ذلك إلى جميل بن معمر خرج في أثرهم.
هو نجم الدين أبو محمد عمارة بن أبي الحسن بن علي بن زيدان بن أحمد الحكمي اليمني، ولد عام خمسمائة وخمسة عشر للهجرة في تهامة في الجزيرة العربية، وكان كاتبًا ومؤرخًا وشاعرًا
أما عن مناسبة قصيدة "تخيرتها من بنات الهـجـان" فيروى بأن ابن العباد قد أغرم بجارية تدعى الرميكية، فقد خطفت قلبه، لا وبل خطفت اسمه، حيث كانت تلقب باعتماد
أما عن مناسبة قصيدة "أدر الزجاجة فالنسيم قد انبرى" فيروى بأن بنو عباد كانوا من أقوى العائلات التي حكمت في عصر ملوك الطوائف، وكان مقر هذه العائلة إشبيلية، وكان الملك المعتضد هو أشهرهم
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ليت للبراق عينا فترى" فيروى بأنه كان للبراق بن روحان فارس بني ربيعة ابنة عم وكان يعشقها، وكانت هي الأخرى تحبه، وفي يوم ذهب إلى عمه اللكيز.
كان الشعراء في العصر الجاهلي إذا أحبوا فتاة أنشدوا الكثير من القائد يصفونها فيها، وإذا ابتعدوا عنها أنشدوا العديد من القصائد يشكون فيها ألم الفرقة والبعد عن محبوبتهم، فكان الشعر بالنسبة لهم المأوى الذي يلتجئون إليه لكي يخفف عنهم ألم البعد والفراق.
أما عن مناسبة قصيدة "علقتها حرة حوراء ناعمة" فيروى بأن الملك النعمان بن المنذر خرج في يوم من الأيام من قصره، وكان خروجه للصيد، وبينما هو في طريقه إلى المكان الي يصيد به، مر من أمام كنيسة، وفي تلك اللحظة كانت فتاة تخرج من تلك الكنيسة، وعندما رأى النعمان تلك الفتاة.
هي رابعة بنت إسماعيل العدوي ولدت سنة 100 للهجرة، وتوفيت سنة 180 للهجرة، تلقب بأم الخير، وهي إحدى العابدات المسلمات التاريخيات، كان والدها من العابدين الفقيرين، وهي إبنته الرابعة، ولذلك سميت بهذا الإسم.
هو الحسين بن منصور الحلاج، يكنى أبو مغيث، أصله من بيضاء فارس، في عام ثمانمائة وخمسة وثمانون للميلادية، وتوفي في عام تسعمائة وإثنان وعشرون ميلادية في بغداد.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ابن الدمينة والأخبار تحملها" فيروى بأن ابن الدمينة كان متزوجًا من امرأة يقال لها حما، وكانت حما تقابل رجلًا يقال له مزاحم بن عمر السلولي، فكان مزاحم يأتيها كل يوم فيجلس معها، ويتحدث إليها، وعندما وصل خبر ذلك إلى زوجها ابن الدمينة منعها عن لقائه، فامتنعت، واشتد ذلك على مزاحم، فأنشد عند ذلك يذكرها قائلًا.
أما عن مناسبة قصيدة "صدع النعي وما كنى بجميل" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان سهل بن سعد الساعدي في الشام، لقيه رجل من أصدقائه، فقال له: هل تريد أن تذهب معي إلى بيت جميل بن معمر لكي نزوره.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ليث احذر أن تكون جزوعا" فيروى بأنه في يوم من الأيام حصلت حرب بين الفرس والعرب، وكان أحد المقاتلين بين صفوف العرب عنترة بن شداد، وفي تلك الحرب تمكنت جيوش الفرس من أسر عنترة.
أما عن مناسبة قصيدة "وأحمل أحقاد الأقارب فيكم" فيروى بأن بني أمية عندما تولوا الخلافة جاروا على رعيتهم واستأثروا بجميع ثروات الدولة لأنفسم، وحرموا بني هاشم منهل.