قصة قصيدة أشفقت أن يرد الزمان بغدره
أما عن مناسبة قصيدة "أشفقت أن يرد الزمان بغدره" فيروى بأن ديك الجن الحمصي كان يحب فتاة يقال لها ورد بنت الناعمة، وكانت هي تحبه أيضًا، فتزوج الاثنان، وعاشا حياة جميلة مليئة بالحب والوفاء.
أما عن مناسبة قصيدة "أشفقت أن يرد الزمان بغدره" فيروى بأن ديك الجن الحمصي كان يحب فتاة يقال لها ورد بنت الناعمة، وكانت هي تحبه أيضًا، فتزوج الاثنان، وعاشا حياة جميلة مليئة بالحب والوفاء.
أما عن مناسبة قصيدة "بكى صرد لما رأى الحي أعرضت" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج السليك بن السلكة يريد أن يغزو، وكان معه جماعة من قومه، وبينما هم في طريقهم، تركه بعض أهل القوم.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك إني يوم أسلمت جعفرا" فيروى بأن جعفر بن علبة كان يزور فتاة من بني عقيل بن كعب، فأمسك به بنو عقيل وشدوا وثاقه، وكشفوا دبر قميصه، وقاموا بضربه بالسوط.
أما عن مناسبة قصيدة "أتاني ولم أخش الذي تبعثانه" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام أبو جعل بن حنظلة بجمع رجال من بني شذاذ، ومن بني تميم، ومن غيرهم من القبائل، وقام بغزو بني الحارث بن تيم الله بن ثعلبة.
وفي يوم من الأيام مر به رجل، فدعاه إلى الطعام، فأقبل الرجل، وأمسك بالخوان، ووضعه أسفل، ثم جلس يأكل، وبينما هو يأكل قال لأبي الأسود: يا أبا الأسود، إن أردت أن تأكل، فانزل وتناول الطعام معي.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أبلغ معاوية بن حرب" فيروى بأنه عندما توفي علي أبي طالب رضي الله عنه، وبويع ابنه حسن بن العلي، ووصل خبر ذلك إلى أبي الأسود الدؤلي، وكان وقتها في المسجد.
أما عن مناسبة قصيدة "لما رأيت الديار قد درست" فيروى بأن الخليفة العباسي هارون الرشيد كان يحب الجواري، ويتعلق بهن، وكان من بين الجواري اللواتي عشقهن الخليفة، جارية يقال لها ماردة.
أما عن مناسبة قصيدة "أخالد قد والله أوطأت عشوة" فيروى بأنه كان هنالك أخ لعمرو بن دويرة السحمي، وكان أخاه قد أحب ابنة عم له، ولكن عمه رفض أن يزوجه منها، وكانت ابنة عمه تحبه أيضًا.
أما عن مناسبة قصيدة "فما أعرف الفهدي لا در دره" فيروى بأن زوج عزة قرر في سنة من السنين أن يحج، فخرج هو وزوجته اتجاه مكة المكرمة، وعندما وصل خبر ذلك إلى كثير قرر أن يتبعهما إلى هنالك.
أما عن مناسبة قصيدة "أردت بها كي يعلم الناس أنها" فيروى بأن قيس بن سعد بن عبادة الخزرجي سار مع الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه إلى العراق، وحارب معه في كل الحروب هنالك حتى قتل الخليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "وسدت بهارون الثغور فأحكمت" فيروى بأن أمير المؤمنين الخليفة العباسي هارون الرشيد كان يحب أن يمدحه الشعراء، وكان يفضل أن يكون الشاعر من الشعراء فصيحي اللسان.
أما عن مناسبة قصيدة "لم يطلع البدر إلا من تشوقه" فيروى بأن ابن سهل النوبختي في يوم من الأيام وبينما كان في السوق، لقي قريبًا له يقال له أبو محمد النوبختي، فتوجه إليه ورد عليه السلام.
أما عن مناسبة قصيدة "رمتك فلم تشو الـفـؤاد جـنـوب" فيروى بأن أرطأة بن سهية كان بينه وبين شبيب بن البرصاء هجاء، فقد كان لكل واحد منهما العديد من أشعار الهجاء للآخر.
أما عن مناسبة قصيدة "بكر العاذلون في وضح الصبح" فيروى بأن حماد الراوية كان مقربًا من الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك بن مروان، ولكن أخو الخليفة هشام كان يكره حماد ويبغضه، وعندما توفي يزيد بن عبد الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "شجاع لجاع كاتب لاتب معا" فيروى بأن شجاع بن القاسم كان كاتب الأمير أوتامش، وكان شجاع لا يعرف القراءة والكتابة، وبدلًا من ذلك كان يعلم بعض العلامات التي يكتبها في التواقيع.
أما عن مناسبة قصيدة "لما تولوا عصبا شوازبا" فيروى بأن كسرى أوقع بني تميم في يوم الصفا، وقتل منهم عددًا كبيرًا، فلم يبقى منهم سوى الأموال والشباب، وعندما وصل خبر ذلك إلى القبائل الأخرى بدأوا يفكرون باغتنام.
أما عن مناسبة قصيدة "تؤمل للنفس الشجية فرحة" فيروى بأن ألفونسو السادس ملك قشتالة قد انقلب على المعتمد بن عباد، ولكن المرابطين في الأندلس تمكنوا من إنقاذه هو والمسلمين الذين معه.
أما عن مناسبة قصيدة "لا رب سواه لنا وكفى باللّه" فيروى بأنه في يوم من الأيام ذهب رجل يقال له عوف بن مالك إلى نبي الله سيدنا محمد صل الله عليه وسلم، ودخل إليه، وقال له: يا رسول الله، إن لي غلام يدعى مالك.
أما عن مناسبة قصيدة "لو يمسخ الخنزير مسخا ثانيا" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان الجاحظ في السوق، أتت إليه امرأة وأوقفته، وقالت له: السلام عليك يا أخي، فرد الجاحظ عليها قائلًا: وعليك السلام يا أختي.
أما عن مناسبة قصيدة "تناسيت ما أوعيت سمعك يا سمعي" فيروى بأن خالد بن يزيد الملقب بخالد الكاتب سافر في يوم من الأيام إلى أذربيجان، وكان سبب ذلك أنه يريد أن يقضي بعض الأعمال له هنالك.
أما عن مناسبة قصيدة "ألم تر دوسرا منعت أخاها" فيروى بأن يزيد بن عبد الملك بن مروان أمر العباس بن الوليد بأن يجهز أربعة آلاف مقاتل، ويخرج على رأسهم نحو الحيرة، وبها يزيد بن المهلب.
أما عن مناسبة قصيدة "لما التقينا كشفنا عن جماجمنا" فيروى بأن ملك الفرس قد غضب من ملك الحيرة النعمان بن المنذر، وقرر قتله، وعندما وصل خبر ذلك إلى النعمان بن المنذر توجه إلى هانئ بن مسعود.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ثائرا رام إصلاح البلاد بما" فيروى بأن القوات البريطانية والفرنسية وجدت تطور الأحداث في مصر فرصة سانحة للتدخل فيها، واستغلت ذلك، وتدخلت.
أما عن مناسبة قصيدة "لا تأمن للملوك ولو توّجوك" فيروى بأنه في يوم خرج ملك، وكان معه وزيرًا له، وكانا الإثنان قد لبسا ملابس لا يعرفا من خلالها، وأخذ الملك ووزيره يمشيان في أرجاء المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة " مضى زمن والناس يستشفعون بي" فيروى بأن قيس إبن الملوح والكنى بمجنون ليلى عندما كان صغيرًا
وكل قصيدة في الشعر العربي تحلو ووراء كل حرف من حروفها هدف وغاية سنكتبها ونبحر في هواها، بدايتها تطيب مثل نهايتها، هذه القصيدة "لقيتها ليتني ما كنت القاها".
كل قصيدة في الشعر تحلو، ووراء حروفها هدف وغاية سنكتبها ونبحر في هواها، فهذه القصيدة التي كتبها همام بن غالب التميمي الملقب "بالفرزدق" لضخامة في وجهه وهو من أشهر شعراء العصر الأموي.