قصة غرفة الانتظار
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة بالحديث حول شخص قام بجريمة قتل لشخص آخر من مبدأ الانتقام إلى شقيقته، وهنا يبدأ الحوار بين شخص يدعى كريستيان وشخص أخر يدعى أريان.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة بالحديث حول شخص قام بجريمة قتل لشخص آخر من مبدأ الانتقام إلى شقيقته، وهنا يبدأ الحوار بين شخص يدعى كريستيان وشخص أخر يدعى أريان.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول رجل كان يدعى غني جان، إذ كان هو وزوجته ينتظران قدوم مولود جديد بفراغ الصبر، فقد كان في ذلك الوقت قد مضى على زواجهما فترة طويلة، وحينما اقترب موعد الولادة، كان يرى غني جان أن أمر ولادة طفل ليس بأمر جديد فهو أمر يحدث بشكل يومي في القرية.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في أحد الأيام التي جاء بها أحد الممثلين الكوميديين المشهورين والذي يعرف باسم حسان إلى مكتب مدير المسرح، وبعد تبادل التحية والسؤال عن الأحوال فتح الموضوع الذي جاء بسببه، وأخذ بقوله: لقد جئت من أجل تقديم اقتراح.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في زمن كان يعرف باسم زمن المجاعة، حيث كان هناك رجل نحات كان قد عزم على استعمال الشعر الحقيقي والأظافر التي كان قد أخذها من جثث الموتى من أجل أن يقوم بتكملة التمثال الصخري الذي صنعه لنفسه، كما حصل على بقايا الملابس المهترئة من تلك الجثث.
كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول شخصية رجل يمتلكه ولع شديد بحمل المفاتيح وبإغلاق الأبواب، وقد كان مولع بذلك الشيء إلى حد أنه كان يشبه ولعه أحد أنواع الأمراض المزمنة.
يُعتبر المؤلف والأديب العالمي ياسوناري كاواباتا وهو من مواليد دولة اليابان من أروع الكُتاب الذي خاضوا في تأليف القصص والروايات، إذ كانت معظم الروايات والقصص التي تعود إليه تتصف بالقصص الخيالية الرائعة، بدأ في مرحلة مبكرة من عمره في التأليف ومع هذا لاقت جميع مؤلفاته صدى واسع حول العالم.
ظهرت على مرّ العصور العديد من القصص والروايات التي تتضمن في مضمونها الحديث عن الخرافات والأشباح، فمنها ما كانت حقيقية ومنها ما كانت من نسج خيال الكاتب والمؤلف.
يُعتبر المؤلف والأديب باتريك لافكاديو هيرن وهو من مواليد دولة اليونان لكن أصوله كانت تعود إلى دولة اليابان، وهذا ما جعله يهاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية ويتوجه من هناك للعيش في دولة اليابان والاستقرار فيها حتى وفاته، وهذا ما جعل الكثير من الكُتاب والمؤرخين يطلقون عليه اسم الكاتب الياباني.
يُعتبر المؤلف والأديب ياسوناري كاواباتا وهو من مواليد دولة اليابان من أشهر الكُتاب اليابانيين حول العالم، إذ كان لرواياته وقصصه صدى واسع حول العالم، وقد حصل على جائزة نوبل في الأدب على الرغم من أنه بدأ في التأليف في مرحلة مبكرة من العمر، ومن أكثر القصص التي لاقت رواجاً كبيراً هي قصة الجواد الأبيض.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول مقدمة للكاتب عن الحظ، حيث قال: سأروي حكاية عن الحظ، فنحن جميعًا نعلم أنّ الحظ لدى بعض الناس هو من الأمور الملازمة، إذ يمر معهم على مدار سنوات حياتهم، ففي كل شيء يقدمون عليه يلقون الحظ الحسن والجيد أمامهم.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول مجموعة من الحيوانات التي تم تصنيفها من قبل العلماء في خانة الزواحف، والتي تعرف باسم أبو بريص، حيث في البداية كانت تركض بعض من أبو بريص وهي في حالة ارتباك كبير في شقوق شجرة ضخمة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في منطقة تقع عند مصب نهر البو، وهذا النهر كان يقع في شمال شرق إيطاليا، وعلى وجه الخصوص في مدينة باسكارولا، حيث أنه في هذا المعتقل كان يعيش أحد السجناء التي تم القبض عليه في الحرب العالمية الثانية.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الحياة في أحد البيوت العتيقة، فمن عمق موقع الأريكة التي كانت توجد في غرفة المعيشة، كان بإمكان من يجلس عليها مشاهدة ليس فقط انعكاس المائدة المرمرية التي كانت مواجهة للمرآة الإيطالية.
يُعتبر الكاتب والأديب ناصر فاضلوف وهو من مواليد دولة كازاخستان من أبرز المؤلفين الذين برزوا في القرن التاسع عشر، حيث أنّ كانت القصص والروايات التي تصدر عنه تلامس القصص الحقيقية على أرض الواقع، وهذا ما جعل المؤرخين يترجمون العديد من أعماله الأدبية إلى العديد من اللغات العالمية.
يُعتبر المؤلف والأديب ناصر فاضلوف وهو من مواليد دولة أوزبكستان من أبرز الكُتاب الذين برزوا في القرن التاسع عشر، كما لاقت الروايات والقصص التي كان يكتبها صدى واسع حول العالم، وهذا ما جعل الكثير من المؤرخين والمترجمين أن يقوموا بترجمتها إلى اللغة الأوزبكية واللغات العالمية الأخرى.
يُعتبر المؤلف والكاتب جوان جيمارانس روزا وهو من مواليد دولة البرازيل من أشهر الكُتاب الذين تميزوا بإتقانه للعديد من اللغات العالمية، كما تم وصفه أنه أفضل كاتب ظهر في على مستوى الأمريكيتين في القرن التاسع عشر، ومن أبرز القصص التي اشتهر بها هي قصة الشاطئ الثالث للنهر.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الأيام في فصل الخريف، حيث كان هناك رجل تنتظره زوجته من أجل اختيار هدية إلى حفل زفاف، وقد كان الوقت في هذا اليوم متأخر وهو يعلم أن الجو في الخارج بارد، وهنا تحدث في نفسه أنه يجب عليه أن يلبس البلوفر المصنوع من الصوف الأزرق.
في قديم الزمان، أقاموا مجموعة من الكلاب حفلة عشاء حيث تمّت فيها دعوة جميع الكلاب وقبلت جميع الكلاب الدعوة. كان هناك كلاب كبيرة وكلاب صغيرة وكلاب متوسطة الحجم وكانت هناك كلاب سوداء
كان هناك جنية صغيرة لطيفة للغاية وكانت أحد أكثر الجنيات رقة وكانت تساعد جميع من يطلب المساعدة. كانت هذه الجنية تحب الزهور للغاية وكانت دائمًا ما تقطف القليل وتضع على شعرها الذهبي الجميل،
كانت السيدة كلير في حديقتها المطلة على البحر وكان يومًا صيفيًا وكانت العديد من الفراشات الملونة تتطاير تحت الأشجار وبين الزهور ذات الرائحة الطيبة.
في الأيام الأولى عندما تم اكتشاف جزر الأزور حديثًا، كان هناك العديد من المستوطنين الفلمنكيين الذين قدموا إلى هذه الجزر وكان من بينهم فارس شاب من كتيبة القديس جورج من بورغونها.
في قديم الزمان، كان هناك طحان تقي للغاية وكان دائمًا موجودًا في الكنيسة يصلي من أجل الموتى ومن أجل الأحياء ومن أجل كل الذين عانوا البرد والمرض ومن أجل المتشردين ومن أجل
في قديم الزمان، كانت هناك امرأة عاشت حياة حزينة للغاية كانت هي وزوجها يتشاجران دائمًا. في كل يوم عندما كان يعود إلى المنزل من العمل كان يوبخها ويقول لها كلمات قاسية للغاية،
في قديم الزمان، عاش ذات مرة في جزيرة تيرسيرا شاب اسمه فلاديميرو جاء من فلاندرز وهو فارس من كتيبة القديس يوحنا. كان هذا الفارس مخطوب لخادمة تعمل في أحد البيوت في الجزيرة.
منذ زمن بعيد، قبل أنْ يأتي الرومان إلى أرض هولندا وعندما سيطرت الجنيات على الغابة كانت هناك عذراء تعيش تحت شجرة بلوط.
في العصور البعيدة، كانت جميع أراضي شمال أوروبا واحدة فلم تكن البحار العميقة تفصل بينها بعد. ثم اعتقد أجداد الهولنديين بأنَّ الجنيات كانت آلهة وبنوا المعابد على شرفهم وصلوا لهم.
ذات مرة ذهب بعض الصيادين الهولنديين إلى أفريقيا، على أمل اصطياد عائلة كاملة من الأسود. وقد نجحوا في هذا، مع مجموعة من كلاب الصيد والكثير من السكان الأصليين للغابة
كان هناك رجل هولندي يعيش في مقاطعة تسمى درينثي. وبسبب وجود صف من الأشجار الصغيرة في مزرعته كان اسمه راير فان بومبيجيس، أي هذا هو راير من الأشجار الصغيرة.
تُعد رواية الملك أوتول وإوزته رواية أيرلندية شعبية، قامَ الكاتب جوزيف جاكوبس بتأليفها في عام 1892م. وهي رواية تحكي قصة عجز الملك أوتول وإوزته، والمساعدة التي تلقاها من القديس كافين والتي غيرت له حياته.
تُعد قصة أسطورة نوكماني واحدة من أكثر القصص الخيالية والحكايات الشعبية الأيرلندية شهرة. وهي حكاية تروي قصة العملاق الأيرلندي الأسطوري فين ماكوال، الذي قيل بأنَّه بنى جسر العملاق في شمال أيرلندا.